fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الموقف الروسي من الأسد يقسم الشارع السوري


الناس نيوز – خاص-


تسيطر الأنباء التي تداولتها بعض وسائل الإعلام، حول توجه روسيا نحو استبدال الرئيس السوري بشار الأسد، بشخصية جديدة، على الشارع السوري، الذي انقسم في رؤيته حول تلك الأنباء بين من تلقاها بشكل جدي وبين من رأى فيها مجرد أنباء عابرة ، لا تستند إلى مصادر أو تأكيدات رسمية.
وظهرت معظم هذه الأنباء، في تقارير نشرتها وكالة الأنباء الفيدرالية الروسية، وصفت فيها الأسد بالضعيف وغير القادر على الحكم، ولا يستطيع مواجهة الفساد الحاصل في البلاد، والذي يؤثر سلباً على التعاون بين موسكو ودمشق.


مؤشرات فعلية وتطور متوقع


على الرغم من عدم وجود أي تأكيدات رسمية أو تصريحات من المسؤولين الروس، حول فحوى ما جاء في تقرير الوكالة الفيدرالية، إلا أن شريحة كبيرة من السوريين تلقوا تلك الأنباء على أنها أمر واقع، لافتين إلى أن مسألة تخلي روسيا عن الأسد هي مسألة متوقعة، منذ بداية التدخل الروسي في الحرب السورية، وأنها بعد امتلاك قواعد عسكرية في سوريا وترسيخ قبضتها على مفاصل الحكم فيها، لم تعد بحاجة إلى النظام الحالي، وأنها باتت قادرة على استبداله، خاصةً وأنها تحاول تعويم وجودها في سوريا دولياً من خلال إخراج القوات الإيرانية من هناك.


كما تذهب تلك الشريحة من السوريين في توقعاتها وحكمها على ما تناولته الوكالة الفيدرالية إلى أن تصريحات المسؤولين الروس، التي كانت تشير دائماً إلى أن الوجود الروسي مرتبط بالدفاع عن الشرعية السورية ومكافحة الإرهاب ومنع انهيار الدولة، وليس للدفاع عن النظام السياسي في سوريا، مشيرين في الوقت نفسه، إلى أن الوكالة الفيدرالية بحد ذاتها، من الممكن اعتبارها مصدراً شبه رسمي، كونها مملوكة من الملياردير الروسي، يفغيني بريغوجين، المقرب من فلاديمير بوتين والمعروف باسم طباخ الكرملين.
وتأتي أنباء الوكالة الروسية بالتزامن مع ترجيح المجلس الروسي للشؤون الدولية بأن تشهد سوريا توافقاً روسياً – تركياً، على تنحية الرئيس السوري وتشكيل حكومة انتقالية في البلاد تضم المعارضة وبعض أركان الحكم الحالي.


حركة المصالح ومجرد أنباء لا أكثر


القسم الآخر من السوريين، والذي شمل مؤيدين ومعارضين على حد سواء، ذهب للاعتقاد بأن ما يتم ترديده حول مصير الأسد وتنحيته، مجرد أنباء إعلامية لا أكثر وأن المصالح المشتركة بين الحكم الحالي في سوريا وروسيا أكبر من يتأثر ببعض القضايا الداخلية كالفساد وانقطاع التيار الكهربائي أو الغلاء، خصوصاً وأن العمليات العسكرية في سوريا لم تنته بشكلٍ كامل حتى وإن توقفت في مناطق واسعة.
وتمثل سوريا خلال 50 عاماً من حكم الرئيس السوري السابق، حافظ الأسد ونجله الرئيس الحالي، بشار الأسد، عمقاً استراتيجياً للسياسة الخارجية الروسية كما أنها تمثل واحدة من أكبر مستوردي السلاح الروسي في العالم، كما يصفها الملحق العسكري الروسي السابق في دمشق “فلاديمير فيودوروف”، الذي أكد أن بشار الأسد هو خيار روسي.


إلى جانب ذلك، تعتبر هذه الشريحة من السوريين أن الحوار في مثل تلك الاتفاقيات ليس إلا استهلاكاً إعلامياً كغيرها من الاتفاقيات السابقة في أستانا وسوتشي، وأن روسيا لن تتمكن من التخلي عن أركان الحكم في سوريا بمن فيهم بشار الأسد، خاصةً في ظل وجود الكثير من اللاعبين الدوليين من أصحاب المصالح على الأرض السورية، في مقدمتهم الولايات المتحدة وتركيا وإيران وإسرائيل، ما يجعل من الإطاحة بالأسد الآن، نقطة ضعف روسية في ناقشات الحل السوري، خاصةً وأن بقاءه يمثل ورقة ضغط بالنسبة لموسكو للحصول على المزيد من المكاسب سورياً وإقليمياً.
كما تدعم هذه الشريحة رأيها، بتمسك روسيا بالدستور الحالي الموجود في سوريا، الذي يمكن الأسد من الترشح لولاية رئاسية جديدة العام المقبل، وأن ينحصر عمل اللجنة الدستورية السورية بتعديل بعض البنود، وهو ما اعتبروه مؤشراً على تمسك الروس بالأسد على الأقل في المستقبل القريب.

وازدادت تكهنات الشارع السوري من الجمعة إلى الأحد الأيام التي نشر فيها رامي مخلوف قطب الاقتصاد السوري الأبرز وابن خال الأسد وعصب مال للنظام شارحًا حجم الهوة الكبيرة التي تشكلت بينه وبين ابن عمته بشار مؤكدًا في الفيديو الذي بثه عبر السوشل ميديا انه لن يتنازل في مواجهته مع الأسد وهو ما الأمر ينذر بتصعيد كبير بينه وبين الأسد في قادم الأيام

المنشورات ذات الصلة