fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الناشط جوزيف يوحانا: إدارة الجالية العربية لقضاياها دون “مجموعات ضغط” فاشلة

ملبورن – الناس نيوز ::

قال الناشط المجتمعي المتخصص في قضايا اللاجئين والهجرة جوزيف يوحانا: “إن الجالية العربية في أستراليا تعيش في قوقعة، تعزلها عن مستجدات القوانين والمعطيات الجديدة التي لو كانت تعرفها جيداً ، كانت استثمرت فيها لمصالحها وفق سياسات الاندماج”.

وأضاف يوحانا، وهو من جيل الشباب المُهَاجر الذين تركوا تأثيراً مهنياً في تخصصهم، “إدارتنا لقضايانا فاشلة، وليس لدينا مجموعات ضغط تشارك في تقاسم الكعكة “.

وأوضح يوحانا أن مهاجرينا العرب بعد أن تستقر أوضاعهم نسبياً وينطلقون “الوطن الجديد” ينسون أو يتناسون معاناة من لم تتح لهم الفرصة للهجرة واللجوء، وظلوا في المنافي القسرية والشتات والضياع.

وقال الخبير العراقي – الأسترالي، الذي يعتبر واحداً من الشخصيات الناشطة مع منظمات الهجرة واللجوء الدولية في أستراليا ، ومع الأمم المتحدة، إن الأمم المتحدة تبدو إلى حد ما عاجزة أمام ملايين اللاجئين حول العالم ، شاركت مؤخرا في أحد مؤتمراتها في جنيف ولمست مدى ضعف قدرتها في بعض ملفات اللاجئين ، إن جولة بسيطة على بلدان تشكل محطات أولية للهاربين من الحروب والنزعات والاضطرابات والاضطهاد بأنواعه تظهر مدى عمق المأساة التي يعيشها اللاجئون، منازل أو مخيمات بائسة، منع فرص التعليم والعمل الجيدة، تشتت عائلي، منع حرية التدين، ابتزاز واستغلال بشع للاجئين، دفعهم نحو المخدرات والدعارة، والانخراط في أعمال خطرة والتهريب والجريمة، مستقبل مجهول أو في أحسن الأحوال ضبابي.

وطالب يوحانا ، في مقابلته مع جريدة ” الناس نيوز “ الأسترالية بقرع جرس الإنذار في أوساط الجاليات العربية كي تعمل “لوبيات” على الحكومات من أجل مساعدة المشتتين، والسماح لهم بالوصول إلى بلاد تستقبل مهاجرين كأستراليا.

وأوضح الناشط جوزيف يوحانا بالقول: إن الحكومة الأسترالية لديها سياسات وقدرة معينة كل عام على عدد الاستيعاب، لكن ذلك يجري بالتفاضل بين مهاجرين من بلدان أخرى، على سبيل المثال الجالية الهندية والصينية لديهما لوبيات ضغط كبيرة وفاعلة ، تساعد في رفع حصتهم من المهاجرين من ذويهم وأهاليهم.

وطالب مجدداً بوجود شبكات مناصرة ومنظمات مجتمع مدني ترفع مستوى حركتها وتأثيرها داخل كواليس صناع القرار، “كي نساعد آلاف العائلات العالقة في الشتات”.

وأشار إلى أن الحكومة أعطت، مؤخراً، أولوية للاجئين من أفغانستان وأوكرانيا، وتراجع دور اللاجئين من العراق وليبيا ولبنان وسورية ، وعلى سبيل المثال لا الحصر يوجد أكثر من 3800 شخص ( من العائلات العراقية ) عالقين في تركيا لم يبت في طلبهم وهم في حالة انتظار منذ سنوات.

المنشورات ذات الصلة