fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

النظام السوري يتصدّر قائمة الجهات الأكثر انتهاكاً بحق الصحفيين

باريس- الناس نيوز:

أطلق “المركز السوري للإعلام وحريّة التعبير” تقريره المعنون: “سوريا الثقب الأسود للعمل الإعلامي – عشر سنوات من الانتهاكات”، في اليوم العالمي لحرّية الصحافة، والذي شمل توثيقاً للانتهاكات بحق العاملين في المجال الإعلامي الذين تمّ استهدافهم من قبل جميع أطراف النزاع خلال السنوات العشر الماضية، منذ العام 2011.

ووفقاً للتقرير الذي وصلت نسخة منه لجريدة “الناس نيوز” الإلكترونية في أستراليا؛ فقد بلغ العدد الذي تمّ توثيقه (1670) انتهاكاً، وشملت هذه الانتهاكات (1609) عاملين في المجال الإعلامي، بمعدّل انتهاك واحد على الأقل كلّ ثلاثة أيام. إضافة لـ61 اعتداءً على المؤسسات الإعلامية.

وكان من أبرز ما انتهى إليه التقرير، وأكثره أسفاً، هو توثيق 22 انتهاكاً بحق القصّر والأطفال، توزّعت بين 20 جريمة قتل، وحالتي اعتقال بين الأعوام 2012 و2018، ومنها حالات كانت متعاقدة أو متعاونة مع وكالات أنباء دوليّة.

وفي مجمل السنوات، بلغت الانتهاكات بحق الإعلاميين الأجانب 118 انتهاكاً، منهم 6 سوريين حاملي جنسيات أوروبية أو أمريكية. شهد عام 2012 العدد الأكبر من الانتهاكات بحقهم، حيث سُجّل 28 انتهاكاً، وأقلها عام 2020، حيث رغم هدوء المعارك؛ سُجّل انتهاكان.

وبحسب التقرير، فقد تصدر النظام السوري قائمة مرتكبي الانتهاكات، بـ778 انتهاكاً، أي أربعة أضعاف انتهاكات المعارضة المسلحة، التي حلّت بعده بـ196 انتهاكاً، أما النسبة الأقل فكانت 106 انتهاكات من قبل “الإدارة الذاتية” في شمالي سوريا وشرقها.

أمّا الانتهاكات بحق الإعلاميّات، فقد بلغت (70) انتهاكاً، وسجّلت الأعوام 2011-2012 أعلاها ارتفاعاً، بحق 11 إعلامية و12 إعلامية، لتنخفض إلى انتهاكين بحق إعلاميتين عام 2013 وثلاثة في عام 2014.

ويعتبر عام 2011 عام الاعتقال التعسفي، بواقع 106 اعتقالات بحق إعلاميين على يد النظام السوري، المسؤول الوحيد عن الانتهاكات في حينه، في المقابل كان عام 2013 العام الأكثر دمويّة بـ167 حالة قتل أو إعدام خارج إطار القانون، وهو العام الذي شهد كذلك إعلان مشاركة “حزب الله” العلنيّة في معارك القصير، وتوسّع “تنظيم داعش” الإرهابي في العراق وسوريا.

وتأثّر عام 2014 بتأزّم الوضع السوري وتعقّده، مع إعلان “دولة الخلافة” وتوسّع شبكة المعارك، بين المعارضة المسلحة و”تنظيم داعش”، ومعارك المعارضة المسلحة مع النظام السوري على مختلف الجبهات، وكان العام الذي شهد أعلى نسبة من حالات الإخفاء القسري والخطف بـ43 حالة، في امتداد لما يمكن اعتباره ظاهرة بدأت عام 2013 بخطف الصحفيين وطلب الفدية، والتي أدّت لإخراج الصحافة العالمية من سوريا، بعد أن كانت قد استهدفها النظام السورية بالتضييق والهجوم المباشر بشكل كبير منذ العام 2012.

وفي عام 2016 ارتكب الطيران الروسي العدد الأكبر من الانتهاكات بحق الإعلاميين منذ تدخله عام 2015 وحتى اليوم، بواقع 38 انتهاكاً. كما بدأت في شهر أغسطس/آب من العام نفسه عملية درع الفرات العسكرية التركية, واستمرت فيه غارات التحالف الدولي على “تنظيم داعش”، بالإضافة إلى وجود القوات الإيرانية والميليشيات التابعة لطهران على امتداد الخريطة السورية. وعملياً، غطت المعارك في ذلك العام معظم التراب السوري، الأمر الذي انعكس زيادة في عدد الانتهاكات ونوعيتها، بواقع 261 انتهاكاً، كما سجّل العام نفسه أكبر عدد من الإصابات خلال سنوات النزاع، بواقع 121 إصابة، والعدد الأكبر من الانتهاكات بحق القصّر المشتغلين في الإعلام، بـ7 انتهاكات، و6 حالات قتل، وحالة اعتقال واحدة.

وفي عام 2019، ارتكبت القوات التركية 23 انتهاكاً، وهو العدد الأكبر من الانتهاكات بحق الإعلام منذ بدايات تدخلها عام 2015 حتى اليوم، وفي المقابل شهدت البلاد انخفاضاً في الانتهاكات، لا لانخفاض مستوى العنف؛ بل لانحسار العمل الإعلامي بسبب سيطرة النظام على مساحات واسعة من البلاد، وبالتالي انحسر العمل الإعلامي في هذه المناطق.

وصولاً إلى العام 2020، الذي شهد أقلّ معدّل للانتهاكات خلال سنوات النزاع، الأمر العائد لانحسار العمل الإعلامي، وانتشار جائحة كوفيد-19، والهدنة غير المعلنة بين الأطراف المتحاربة منذ نهاية مارس/آذار وحتى نهاية العام.

المنشورات ذات الصلة