fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الولايات المتحدة تعيد كوبا إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب

واشنطن – الناس نيوز :

أعادت وزارة الخارجية الأمريكية كوبا كدولة راعية للإرهاب، وذلك بحسب بيان للوزارة لتقديمها دعما متكررا لأعمال الإرهاب الدولي، ولمنحها الإرهابيين ملاذا آمنا.

وكانت إدارة الرئيس السابق أوباما قد أزالت كوبا من القائمة في خطوة تاريخية تصالحية، ولكن كوبا لم تحاول على ما يبدو الاستفادة من هذه الفرصة.

وقال بيان لوزير الخارجية مايك بومبيو تلقت جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية نسخة عنه إن إدارة ترامب ركّزت منذ البداية على “حرمان نظام كاسترو من الموارد التي يستخدمها لقمع شعبه في الداخل ومواجهة تدخلاته الخبيثة في فنزويلا وبقية نصف الكرة الغربي.”

وبهذا الإجراء اليوم، أكد بومبيو أن الولايات المتحدة “ستحاسب الحكومة الكوبية مرة أخرى ونرسل لها رسالة واضحة: يجب على نظام كاسترو أن ينهي دعمه للإرهاب الدولي وقلقلة العدالة الأمريكية.”

وكان الرئيس السابق باراك أوباما قد زار كوبا في آذار 2016، فيما وصف وقتها بأنه “زيارة تاريخية” لإجراء محادثات مع رئيس البلاد راؤول كاسترو.

ويعد أوباما، أول رئيس أمريكي يزور كوبا منذ الثورة الكوبية عام 1959، التي دشنت عقودا من العداء بين البلدين.

وكتب أوباما في تغريدة له على “توتير” لدى هبوط طائرته في كوبا ” متشوق لرؤية الشعب الكوبي وسماع صوته”.

وأعادت الولايات المتحدة فتح سفارتها في هافانا بعد عقود من الانقطاع.

وقال بيان بومبيو إنه لعقود من الزمان، قدّمت الحكومة الكوبية المأوى والمطعم ووفرّت الرعاية الطبية للقتلة وصانعي القنابل والخاطفين، بينما يعاني العديد من الكوبيين من الجوع والتشرد، دون أن يكونوا قادرين على الحصول على الأدوية الأساسية. سافر أعضاء من جيش التحرير الوطني (ELN)، وهو منظمة إرهابية أجنبية مصنفة من قبل الولايات المتحدة، إلى هافانا لإجراء محادثات سلام مع الحكومة الكولومبية في عام 2017.  ورفضت كوبا طلبات من كولومبيا لتسليم عشرة من قادة جيش التحرير الوطني الذين يعيشون في هافانا، إثر تبني الجماعة المسؤولية عن تفجير كانون الثاني/ يناير 2019 في أكاديمية الشرطة في بوغوتا، والذي أسفر عن مقتل 22 شخصًا وإصابة أكثر من 87 آخرين، وذلك بحجة بروتوكولات مفاوضات السلام. 

وأضاف الوزير أن كوبا تؤوي العديد من الهاربين الأمريكيين من العدالة المطلوبين أو المدانين بتهم العنف السياسي، وكثير منهم يثيم في كوبا منذ عقود. 

تعود كوبا إلى قائمة الدول الراعية للإرهاب بعد التزامها المنقوص بوقف دعم الإرهاب كشرط لإزالتها من القائمة من قبل الإدارة السابقة في عام 2015. وكانت وزارة الخارجية أخطرت الكونغرس في 13 أيار/مايو 2020، بأنها صادقت على إعادة كوبا إلى القائمة بموجب المادة 40A (a) من قانون مراقبة تصدير الأسلحة، لأنها “لم تتعاون بشكل كامل” مع جهود مكافحة الإرهاب الأمريكية في عام 2019.

وأضاف بيان الوزير الأمريكي أنه بالإضافة إلى دعم الإرهاب الدولي الذي يعد أساس عمل اليوم، ينخرط النظام الكوبي في مجموعة من السلوكيات الخبيثة في جميع أنحاء المنطقة، حيث تسلّلت أجهزة المخابرات والأمن الكوبية إلى القوات الأمنية والعسكرية الفنزويلية، وساعدت نيكولاس مادورو في الحفاظ على قبضته الخانقة على شعبه، بينما سمحت للمنظمات الإرهابية بالعمل. ويستمرّ دعم الحكومة الكوبية لمنشقي القوات المسلحة الثورية الكولومبية وجيش التحرير الوطني خارج حدود كوبا أيضًا، كما أن دعم النظام لمادورو خلق بيئة تسمح للإرهابيين الدوليين بالعيش والازدهار داخل فنزويلا.

يُخضع تصنيف اليوم كوبا لعقوبات يمكن أن تطال الأشخاص والبلدان التي تشارك في تجارة معينة مع كوبا، وتقيِّد المساعدة الخارجية الأمريكية.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد