fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

انتخابات اللون الواحد حضور محدود للإصلاحيين في أحد مراكز اقتراعهم التقليدية في طهران

طهران – الناس نيوز :

كان مركز الاقتراع في حسينية الإرشاد بطهران نقطة ثقل تقليدية للإصلاحيين الإيرانيين، لكن في الانتخابات الرئاسية الجمعة، بدا أنه يميل بوضوح لصالح المحافظين المتشددين، وفق ما يعكسه ناخبون آتون للتصويت للمرشح الأوفر حظا ابراهيم رئيسي.

وتقول الشابة يلدا لوكالة فرانس برس “السيد رئيسي هو رجل يحب فعلا الشعب الإيراني، ويقوم بكل شيء من أجل الأمة. ماذا نريد أكثر من ذلك؟”.

خارج الحسينية المعروفة بقبتها الفيروزية الأخاذة، تتحدث هذه الخبيرة في مجال التأمين والتي ارتدت الزي الإسلامي الأسود (“تشادور”)، بتأثر عن حجة الإسلام رئيسي، محاولة اقناع امرأة ترافقها، بالتصويت مثلها لرئيس السلطة القضائية منذ العام 2019.

وعند سؤالها من صحافيي وكالة فرانس برس عما يحول دون تصويتها لآخرين، يتقدم شابان لإبداء تأييدهما لرئيسي.

ويقول أحدهما إن “الآخرين يريدون مواصلة مسار (الرئيس الحالي المعتدل حسن) روحاني”، قبل أن يضيف الآخر إن هؤلاء “يريدون فقط ملء جيوبهم”.

ويتيح القانون في إيران للناخبين الاقتراع في أي مركز يريدونه.

ومنذ قرابة ربع قرن، شكّل مسجد حسينية الإرشاد حيث ألقى علي شريعتي، أحد أبرز مفكري الثورة الإسلامية من غير رجال الدين، محاضراته، مكان تجمع للناشطين الإصلاحيين والطلاب والمثقفين ورجال الدين التقدميين يوم الانتخاب.

لكن الصورة تختلف هذا العام، اذ ترجح استطلاعات الرأي أن تنتهي الانتخابات الرئاسية الـ13 في تاريخ الجمهورية الإسلامية (اعتبارا من 1979) بفوز صريح للمحافظ المتشدد رئيسي.

كما توقعت الاستطلاعات ووسائل إعلام محلية أن تشهد الانتخابات إحجاما عن المشاركة قد يبلغ مستويات قياسية.

وتأتي الانتخابات في ظل أزمة اقتصادية واجتماعية تعود بالدرجة الأولى الى العقوبات الأميركية المفروضة على إيران، زادتها حدة جائحة كوفيد-19.

كما يتوقع أن يؤثر على نسبة المشاركة، استبعاد مجلس صيانة الدستور لمرشحين بارزين ومنح الأهلية لسبعة فقط، هم خمسة من المحافظين المتشددين واثنان من الإصلاحيين. 

وبقي في السباق النهائي أربعة مرشحين، بعد انسحاب ثلاثة (إصلاحي ومحافظان) قبل يومين من الاقتراع.

وحضر المرشح الإصلاحي عبد الناصر همتي، الى مركز الاقتراع في الحسينية الواقعة في شارع راقٍ بشمال العاصمة.

ورافق إدلاء الحاكم السابق للمصرف المركزي بصوته، تغطية إعلامية واسعة، تصعب مقارنتها بالحضور المحدود للناخبين المؤيدين له في هذا المركز.

– “الفرصة الأخيرة” –

وغالبا ما كان الحاضرون في مركز الاقتراع هذا، من الطبقات الميسورة. لكنه شهد هذا العام حضورا لافتا لناخبين من طبقات شعبية وآخرين ملتزمين دينيا، عادة ما يصب تأييدهم لصالح التيار المحافظ.

ويؤكد محمد رضا (28 عاما) أنه يشارك للمرة الأولى في عملية اقتراع، على رغم أن السن القانونية لذلك في الجمهورية الإسلامية هي 18 عاما.

ويعتبر هذا الطبيب البيطري أن رئيسي هو “الفرصة الأخيرة للنظام (السياسي)”، مضيفا “ما لم يتمكن من حل مشاكل (البلاد)، لن يتمكن أحد من ذلك”.

وتستعد إيران لطي عهد روحاني الذي يتولى الرئاسة منذ 2013، وأعيد انتخابه في 2017 بحماسة كبيرة، متقدما على منافسه رئيسي.

وبعدما بدأ العهد بوعود وتعهدات، يقترب من نهايته بخيبة أمل: فروحاني اعتمد سياسة انفتاح نسبية على الغرب توجّت بإبرام إيران والقوى الكبرى في 2015، اتفاقا بشأن برنامجها النووي.

وأتاح الاتفاق رفع العديد من العقوبات في مقابل حد إيران من أنشطتها النووية. لكن مفاعيله انتهت تقريبا مذ قرر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب سحب بلاده أحاديا منه عام 2018، وإعادة فرض عقوبات قاسية على طهران.

وانعكست العقوبات سلبا على الاقتصاد الإيراني، وتسببت بركود وتضخم وزيادة في البطالة وتراجع في قيمة العملة.

كما أن ناخبي التيار الإصلاحي الذين ساندوا روحاني، يعتبرون أنه أخلّ بوعود قطعها ولم يعمل بشكل كافٍ لتعزيز الحريات الاجتماعية والفردية.

وحضر في حسينية الإرشاد ناخبون لا يعكسون الصورة النمطية لمؤيدي رجل دين مثل رئيسي.

ومن هؤلاء، محمد مهدي، وهو شاب ذو شعر طويل، قال إنه بقي يتناقش مع أفراد عائلته “حتى صباح اليوم”، لأنهم كانوا يحضونه على الامتناع عن التصويت “أو على الأقل التصويت بورقة بيضاء”.

ويضيف الطالب البالغ 18 عاما “السيد رئيسي تحدث كثيرا عن بطالة الشباب (…) أنا شاب وأريد أن أحصل على وظيفة في المستقبل”.

وبين الناخبين الذين ينتظرون الادلاء بأصواتهم، حضر عدد قليل من مؤيدي همتي، مثل فروغ وزوجها مجتبى وابنهما البالغ خمسة أعوام.

ويؤكد مجتبى رفضه الدعوات التي صدرت عن معارضين في الخارج وعلى مواقع التواصل لمقاطعة الانتخابات.

ويوضح “أتفهم أولئك الذين لا يريدون أن يقترعوا (…) هم ساخطون من وضعهم الحالي الصعب”، متابعا “أتيت للدفاع عن الصوت الوحيد الذي لديّ”.

وتضيف فروغ من جهتها “نحن أيضا نعاني مشكلات اقتصادية حادة”، لكنها تعتبر أن القادر على حلها هو همّتي

المنشورات ذات الصلة