fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

انتخاب رئيس لبنان… مواصفات موجودة وتوافقات منقوصة

بيروت – الناس نيوز ::

مع دعوة رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري للمرة الحادية عشرة إلى جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية الخميس المقبل، تستمر مواقف الأطراف على حالها دون التوصل إلى أي مخارج للأزمة، بالرغم من لقاءات واتصالات جارية بين أكثر من كتلة وتحرك أكثر من نائب.

وبحسب “الأناضول” فإنه ورغم انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2022، يبقى الملف مجمدا جراء توسع الخلافات الداخلية وتعطل أي مبادرة خارجية تدفع الأطراف اللبنانية إلى خطوات تسهل انتخاب رئيس، في ظل استمرار الانقسام حول تحديد الجهة المقررة في انتخابه: داخلية كانت أم خارجية.

ووسط ترقب لما سينتج عن لقاء رباعي فرنسي أمريكي قطري سعودي في باريس منتصف يناير/ كانون الثاني الجاري لبحث الملف دون حضور لبناني رسمي أو سياسي، رجح مراقبون أنه لن يحقق نتائج سريعة لكنه ربما يضع مسارا لآلية الحل.

ولا تزال الصورة في لبنان، بحسب محللين، ضبابية إلا أن ثمة إشارات يمكن البناء عليها، وهي تنتظر مواكبة إقليمية لم تنضج بعد، وحركة داخلية على مستوى المسؤولية التي تتطلبها خطورة الأزمة التي تثقل لبنان.

ويواجه لبنان أزمة حكم غير مسبوقة مع عدم وجود رئيس للبلاد وفي ظل حكومة تصريف أعمال برئاسة نجيب ميقاتي محدودة السلطات وبرلمان منقسم، لذا لا تملك جهة قوة فرض رئيس بالانتخاب الحر كما ينص الدستور.

وللمرة العاشرة منذ سبتمبر/ أيلول الماضي، يفشل البرلمان في انتخاب رئيس للبلاد رغم انحسار أسماء المرشحين من طرف الداخل والخارج وأبرزهم قائد الجيش العماد جوزيف عون.

ووفق تقارير إعلامية في صحيفتي “الأخبار” و”النهار”، فإن فرنسا والولايات المتحدة وقطر والسعودية منفتحة على ترشيح قائد الجيش من دون وجود إعلان رسمي من هذه الدول بشأن اسم الرئيس.

وإذا فاز عون في الانتخابات، فستكون هذه هي المرة الرابعة التي ينتخب فيها لبنان رؤساء من ذوي الخلفيات العسكرية منذ فؤاد شهاب (1958-1964) وإميل لحود (1998-2007) وميشال سليمان (2008-2014) وميشال عون (2016-2022).

لكن مثل هذه الخطوة تتطلب تصويتا في البرلمان على تعديل دستوري؛ لأن الدستور لا يسمح لمرشح رئاسي بأن يكون أيضا ضابطا في الخدمة العسكرية.

وعقب زيارته البطريك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الإثنين الماضي، كان لافتا التصريحات التي أطلقها رئيس المجلس السياسي بجماعة “حزب الله” (حليفة إيران) إبراهيم السيد.

وقال السيد: “نحن في أحسن علاقة مع قائد الجيش التي تأسّست على الخير ومستمرة، لكن الاستحقاق الرئاسي في مكان آخر، ونحن لا نضع فيتو على أحد، لكن رأينا واضح والطريق إليه هو التوافق والحوار”.

وينص الدستور على أن مجلس النواب ينتخب الرئيس بالاقتراع السري، والمجلس يـتألف من 128 مقعدا يتم تقسيمها بالتساوي بين الطوائف الإسلامية والمسيحية، وضمن التوافقات يتولى رئاسة البلاد مسيحي ماروني ورئاسة الحكومة سُني ورئاسة البرلمان شيعي.

** خلافات داخلية
وفي ظل هذا المشهد، قال المحلل السياسي آلان سركيس للأناضول: “إن حصلت اتصالات ولقاءات داخلية بين القوى السياسية، لكنها لن تؤدي إلى أي نتيجة أو خرق داخلي بملف الرئاسة”.

وأوضح أن “الخلاف السياسي بين القوى ما زال كبيرا والحوار مقطوع بين كافة القوى السياسية وخاصة أن انتخاب الرئيس بحاجة إلى كلمة سر من خارج لبنان”.

وأضاف: “لم يقدم أي فريق تنازل للآخر، وفي ظل عدم وجود اسم جامع لكل الفرقاء ووسط تمسك حزب الله وحلفائه بمرشحهم، فإن كل الحوارات الداخلية لم ولن تؤدي إلى أي نتيجة”.

** رئيس توافقي
أما المحلل السياسي خلدون الشريف فقال إن “هناك مرشحين أصبحا معروفين هما سليمان فرنجية (مرشح حزب الله وحلفائه ما عدى التيار الوطني الحر بزعامة جبران باسيل) وميشال معوض (الذي يدعمه الحزب الاشتراكي والقوات اللبنانية ومستقلون) ومرشح ثالث غير معلن حتى الآن هو قائد الجيش جوزيف عون”.

وتابع الشريف للأناضول أن “النائب باسيل يعمل على إيجاد مرشح آخر غير هؤلاء ويسعى بلقاءاته وحواراته مع الزعماء السياسيين إلى طرح مرشح آخر يتم التوافق عليه”.

لكنه استدرك: “إلى الآن يبدو أن الأفق مسدودة بشأن التوافق على اسم رئيس.. أمين عام حزب الله (حسن نصر الله) في خطابه الأخير كان واضحا، هو يريد رئيسا لا يطعن المقاومة وقادرا على التواصل مع جميع القوى السياسية في لبنان وإدارة البلاد”.

واعتبر أنه “هناك مواصفات، ولكن ليس هناك توافقات حول الأسماء التي تتناسب مع هذه المواصفات، مما يعني أننا أمام فراغ لن يكون من السهل الخروج منه على المدى القريب”.

أما على المستوى الخارجي، فقال الشريف إنه “ليس هناك ضغوطات ولا اهتمام أو تبني ترشيح سواء من الأطراف العربية أو الفرنسية أو الأمريكية، بل هناك متابعة دون تبني”.

فيما اعتبر المحلل السياسي جورج عاقوري أن “الحراك السياسي خلال الأيام الماضية، وخاصة من جانب النائب باسيل يقتصر على الصورة ولا مفاعيل ولا نتائج إيجابية له”.

ورأى عاقوري أنه “لا شيء جدي حتى الساعة، والهدف من هذه اللقاءات كسر صورة النائب باسيل النمطية التي تظهر أنه على خلاف مع الجميع، وخاصة مع حزب الله الذي ما زال يرجح سليمان فرنجية كمرشح للرئاسة”.

المنشورات ذات الصلة