fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

انصار الحشد الشعبي يحرقون مقرا حزبيا كرديا في بغداد

بغداد – الناس نيوز :

هاجم مئات من أنصار الحشد الشعبي مقر الحزب الديموقراطي الكردستاني في بغداد واضرموا النار به على تنديدا بانتقادات هوشيار زيباري القيادي في الحزب لهذا التحالف من الفصائل المسلحة الموالية لإيران المندمج في الدولة العراقية.

واقتحم أنصار الحشد الشعبي مقر الحزب التابع للزعيم الكردي مسعود بارزاني في وسط بغداد ودمروا محتوياته، قبل إشعال النار فيه على الرغم من انتشار كبير للشرطة. 

ووسط أعمدة من الدخان الأسود، لوح المتظاهرون بأعلام الحشد وكذلك صور الجنرال الإيراني قاسم سليماني ونائب قائد الحشد السابق أبو مهدي المهندس اللذين قتلا في غارة أميركية في بداية العام الجاري.

وأقدم المحتجون أيضا على حرق العلم الكردي وكذلك صور مسعود بارزاني وهوشيار زيباري وزير الخارجية العراقي الأسبق والمسؤول التنفيذي الأول للحزب الديموقراطي الكردستاني.

وكان زيباري دعا قبل اسبوعين الحكومة العراقية إلى “تنظيف المنطقة الخضراء من التواجد المليشياوي الحشدي”، ووصف الحشد الشعبي بأنه “قوة خارجة عن القانون”.

ويؤكد الحشد الشعبي أنه اندمج في القوات النظامية بعد أن قاتل إلى جانب الدولة والتحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الاسلامية.

وفي تصريح لوكالة فرانس برس، دانت فيان صبري رئيسة كتلة الحزب الديموقراطي الكردستاني في مجلس النواب الحادثة. وقالت إن “ثقافة الحرق والسحل مازالت موجودة لدى البعض”، مشيرة الى أنه “بالفعل كان هناكحرق سفارات وحوادث مماثلة غيرها”

وأضافت “هذه ليست تظاهرة لأن التظاهر يجب ان يكون سلميا وفق الدستور”، محملة “فصائل غير منضبطة بالوقوف وراء هذه الاعمال”، من دون ذكر تفاصيل.

واتهمت قوات مكافحة الإرهاب في كردستان الحشد بإطلاق صواريخ على مطار أربيل حيث يتمركز جنود أميركيون في الاول من تشرين الاول/اكتوبر. 

وفي نهاية شهر اب/أغسطس ، اقتحم محتجون يرفعون رايات الحشد محطة تلفزيونية تابعة لسياسي سني لبثها برنامجًا احتفاليًا في يوم عاشوراء، اكثر الايام قدسية لدى الشيعة.

رئيس إقليم كردستان يصدر بيان يوضح موقفه .

أصدر رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، اليوم السبت، بياناً أدان فيه إحراق مقر الحزب الديمقراطي الكوردستاني في بغداد.

وفيما يلي نص البيان:

قامت فئة خارجة عن القانون صباح اليوم بإحراق مقر فرع الحزب الديمقراطي الكوردستاني بمدينة بغداد، وخلال مهاجمة المقر أحرق علم كوردستان وصور الرموز الكوردية ثم تم رفع علم الحشد الشعبي على المبنى.

إننا ندين تلك الهجمة ونعدها عملاً تخريبياً. لأن مهاجمة مقر حزب كان من القوى الرئيسة التي أسهمت في إسقاط الدكتاتورية في العراق، هي بالتالي مهاجمة على التاريخ النضالي المشترك للكورد والقوى العراقية الثائرة للقضاء على الظلم والدكتاتورية. كما أنها مهاجمة للتعايش السلمي وتقويض للسلم المجتمعي والسياسي ولا تتفق مع مبادئ الدستور والديمقراطية وحقوق الإنسان.

سطرت قوات البيشمركة والحشد الشعبي والقوات المسلحة العراقية تاريخاً مشتركاً جديداً في الحرب على داعش، ونأمل أن تؤدي هذه الشراكة إلى المزيد من التعاون السياسي في سبيل إنقاذ كل شعب العراق من الأوضاع المتدهورة التي يعاني منها.

ولا ينبغي لأي تصريحات أو سجالات في أي مجال أن تخرب هذه الشراكة الجديدة بين قوميات ومكونات العراق الجديد، ويجب أن تستخدم كافة الأطراف الشراكة النضالية الماضية في مساعدة الحكومة الاتحادية العراقية على إقامة إدارة أفضل تخدم شعب العراق.

ندعو جميع الأطراف إلى التعامل بهدوء مع هذه الحادثة، وأن تباشر المؤسسات المعنية في الحكومة العراقية بالتحقيقات والإجراءات القانونية بصورة جدية وبسرعة وتقدم المخربين للقانون.

المنشورات ذات الصلة