fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جوائز بملايين الدولارات في سباق الخيول الأعظم في أستراليا “ملبورن كاب”

ملبورن – الناس نيوز ::

تابع عشاق سباقات الخيل، اليوم الثلاثاء في مضمار “فلامنغتون” الأسترالي، مجريات أعظم سباق للخيول في البلاد اليوم ، والذي كان انطلاق ظهراً بنسخته 160 “ملبورن كاب” المخصص للخيول المهجنة الأصيلة “جروب1” لمسافة 3200 متر عشبي، والبالغة جوائزه 2.7 مليون دولار، في سباق استقطب 23 من صفوة جياد المسافات الطويلة على الساحة الدولية.

مشاركة عربية
يبرز ممثل الإمارات “ويذاوت إيه فايت” بشعار الشيخ محمد بن عبيد آل مكتوم، وإشراف المدربين سيمون وإي دي كريستوفر.

ويحمل “ويذاوت إيه فايت” الآمال الإماراتية، في التتويج بالكأس العريقة، للمرة الثالثة تاريخياً، بعد “الطالق” بشعار “شادويل” في نسخة 1986، ونجم غودولفين “كروس كاونتر” بطل نسخة 2018.

ويستند “ويذاوت إيه فايت” في حظوظه إلى قدارته التحميلة التي قادته لتحقيق انتصارات بارزة في مسيرته على مسافات مختلفة، جاء آخرها يوليو الماضي، بلقب سباق “جون سميث سيلفر كاب” لخيول “جروب2” الذي جرى على مضمار يورك البريطاني العريق.

السباق الذي يوقف الأمة

في عام 1895 ذهب الكاتب والرحال الأمريكي مارك توين الى فليمنجتون حيث شاهد المهرة ذات الثلاث سنوات “أوراريا” تفوز بكأس ملبورن.

الفوز في حدا ذاته لم يكن مهما، غير ان انطباعات توين عن أعظم سباق في استراليا كانت على عكس ذلك.


وكتب يقول: “لم اشهد في أي مكان في العالم مهرجانا لديه مثل هذا القبول الرائع في أمة بأكملها.

“ملبورن كب هو بمثابة اليوم الوطني للأستراليين.

“لا استطيع أن استدعي الى الذاكرة أي يوم سنوي آخر في أي بلد من البلدان يشغل الأمة بأكملها في موجه من النقاش والاستعداد والترقب والفرحة العارمة.

“الكأس يدهشني حقا.

“ولا يزال يثير الدهشة.

ليس لأنه يقدم مساهمة كبيرة في صناعة الخيول المهجنة: كلا، إنه ينتج خيولا لسباق غراند ناشونال أكثر من سباق الكينج جورج، وخيول قفز أكثر من خيول الآرك، بالرغم جائزته المالية البالغة 6 ملايين دولار استرالي.

في استراليا، لا يهم كثيرا نوع الحصان الذي يحقق الفوز بالسباق، وفي كثير من الأحيان يفوز به جواد مخصي من ذو نسب متواضع.


كما لا يأبه لذلك بعضا من أكابر المدربين العالميين وأبرز الملاك، وعلى رأسهم مؤسس وقائد جودلفين صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي يستهدف السباق عاما بعد آخر.

ويشرح الكاتب الشهير والمحرر الصحفي ليز كارليون ذلك قائلا إن الكأس متأصل في الحياة الأسترالية.

وقال: “شأنه شأن أي شيء آخر، فإن ملبورن كب يمثل نقطة مرجعية وطينة.

“أحد المزارعين ربما يخبرك عن جفاف رهيب حيث سابقا، وسيقول بأنه لا يتذكر التاريخ بالضبط، لكنه حدث في السنة الي فاز فيها الجواد كذا بالكأس.

في عمره الممتد 156 عاما، نالت شرف الفوز بكأس ملبورن مجموعة من الخيول النبيلة والمتواضعة. كما فاز به تجار حليب ومعلمي مدارس وأثريا ومفلسين ومنبوذين، وفاز به ربما أعظم خيل شهدته استراليا، وحصان قفز غير متفرغ من إيرلندا، وفاز به حصان عام 1861 بعد أن قطع 500 ميل سيرا على الأقدام حتى يصل اليه، وفاز به فارس عمره 13 عاما لا يعرف اسمه أحد.

إنه سباق أقدم من كنتاكي داربي وبري دولارك دو تريومف، وهو السباق الذي أقيم 40 مرة قبل أن تصبح استراليا أمة.

وهو أيضا محور الكرنفال الأكثر حضورا على وجه الأرض.


بالنسبة لمعظم الاستراليين فإن السباق فقط بإسم (الكأس)، كما يعرف أكثر مدرب فائز به شهرة وشعبية والأكثر إنجازا بواسطة الجميع باسم “بارت”.

المدرب الراحل بارت كمنغز، أب كبير مدربي جودلفين في استراليا جيمس كمنغز، أشرف على تدريب 12 فائزا بالسباق، ولا يزال يشغل موقعه اللائق في موكب السباق.

المنشورات ذات الصلة