fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

انقسامات اجتماعية وسياسية تخيم على انتخابات العراق القادمة

بغداد – الناس نيوز :

جون ديفيسون وأحمد رشيد – رويترز – تُجرى الانتخابات المقررة الشهر المقبل في العراق قبل موعدها استجابة لاحتجاجات حاشدة مناهضة للحكومة في 2019، لكن ليس هناك دلائل تذكر على أن التصويت سيحسن الأوضاع في بلد ما زالت فيه الفصائل المسلحة تتمتع بنفوذ كبير.

ويحلم العراقيون بتغيير جذري بعد صراع وفساد استمرا سنوات في أعقاب الإطاحة بحكم صدام حسين في 2003. وبعد عامين من انتهاء حرب ضارية لقتال تنظيم الدولة الإسلامية عام 2017 اندلعت احتجاجات حاشدة ضد النخبة الحاكمة قُتل خلالها المئات. 

وفي حين تسعى الولايات المتحدة للانسحاب من العراق، تحتفظ إيران بنفوذ كبير في واحد من البلدان الرئيسية المنتجة للنفط في المنطقة. 

وتعبّر لافتات وُضعت في ميدان رئيسي بجنوب البلاد عن الوضع السياسي الصعب، حيث تنتشر لوحات ضخمة تحمل صور من قُتلوا وهم يدافعون عن قضايا كانوا يأملون أن تخدم بلادهم.

تعرض الصور آلاف المقاتلين الذين قاتلت فصائلهم تنظيم الدولة الإسلامية، إلى جانب صور مئات الشبان الذين قتلوا بعد ذلك بعامين في احتجاجات ضد هذه الفصائل ذاتها. 

كانت هزيمة التنظيم المتشدد قد وحدت العراقيين فصوتوا لصالح قيادات الفصائل المنتصرة في آخر انتخابات عامة في 2018. 

لكن الانتخابات التالية المقررة يوم العاشر من أكتوبر تشرين الأول من المتوقع أن تكشف انقسامات متزايدة ظهرت منذ ذلك الحين وبخاصة بين الأغلبية الشيعية التي أوصلها الغزو الأمريكي في 2003 للحكم. 

وتواجه فصائل شيعية مدعومة من إيران فصائل شيعية أخرى مناهضة للنفوذ الإيراني في البلاد في الانتخابات المقبلة. والنشطاء الذين خرجوا إلى الشوارع في 2019 منقسمون أيضا، فبعضهم يقاطع الانتخابات والبعض الآخر يشارك فيها. 

وترسم مجموعة من المقابلات أجرتها رويترز قبيل الانتخابات مع فصائل شيعية مختلفة في الجنوب وفصائل سنية في الشمال صورة لبلد يعاني فيه الساسة والفصائل المسلحة والمجتمع ذاته من انقسامات لم يسبق لها مثيل.

يقول محمد ياسر الناشط الحقوقي من مدينة الناصرية حيث قتلت قوات الأمن بالرصاص عشرات المتظاهرين في 2019 إن حتى أفراد أسرته منقسمون. 

وأضاف أنه شخصيا يرفض الإدلاء بصوته وغيره من أفراد الأسرة يريدون التصويت لأحزاب إصلاحية وأحد أبنائه يؤيد التيار الصدري، مشيرا إلى رجل الدين مقتدى الصدر الذي يحظى بشعبية ويعد بالإصلاح وفي نفس الوقت له نفوذ عميق داخل الدولة وله فصيل مسلح خاص به. 

ويقول بعض الساسة إن العراق يتحرك للأمام. وتُجرى الانتخابات قبل موعدها بستة أشهر بموجب قانون جديد يهدف إلى مساعدة المرشحين المستقلين في حين يشارك 167 حزبا في الانتخابات وفقا للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق. 

ولم يعد العنف الطائفي ملمحا رئيسيا وتحسن الوضع الأمني عما كان عليه في الأعوام السابقة. 

ويقول مواطنون عاديون ودبلوماسيون أجانب ومحللون إن الواقع يتمثل في التناحر بين فصائل مدججة بالسلاح تسيطر على أجهزة الدولة ومواردها ومستعدة للجوء للقوة للحفاظ على السلطة.

ويقولون إن الاستياء الشعبي من الفساد وضعف الخدمات يمكن أن يخدم مصالح فصائل مثل تنظيم الدولة الإسلامية أو يدفع المزيد من العراقيين للهجرة إلى الغرب. 

وما ستسفر عنه الانتخابات هو ما سيحدد الاتجاه في السنوات المقبلة، فإما سترفع الفصائل سلاحها في وجه بعضها بعضا أو أنها ستقسّم الغنائم فيما بينها سلميا. 

يقول توبي دودج الأستاذ بكلية لندن للاقتصاد “الانتخابات مهمة حقيقة للتنافس فيما بين النخبة وكيف ستعالج هذه النخبة اختلال التوازنات دون أن تتكبد خسارة كبيرة”. 

وأضاف أن انقسام الأحزاب الشيعية يناسب إيران طالما لا يهدد سلطة الشيعة التي جاءت بالنفوذ الإيراني إلى البلاد منذ 2003. 

* تهديدات ومخاوف

تشكل الناصرية، وهي بؤرة احتجاجات مناهضة للحكومة، صورة مصغرة للمشهد السياسي في العراق.

فالأحزاب هناك تعقد تجمعاتها الانتخابية بعيدا عن الأنظار ولا تعلّق لافتات دعائية لأن المحتجين يمزقونها. 

والنشطاء الذين يترشحون يحبذون البعد عن الأنظار خوفا من فصائل مسلحة يقول المسؤولون إنها كانت وراء أعمال قتل وترويع، وتنفي الفصائل ذلك. 

وقال المرشح داود الحفاظي إن الانقسامات في الحركة الاحتجاجية جلبت عليه تهديدات من محتجين آخرين يريدون مقاطعة الانتخابات. 

وروى أن أحد الشبان من الحركة الاحتجاجية قال له إنه إذا فاز بمقعد في البرلمان ولم ينفذ إصلاحات على الفور فسيحرق إطارات أمام منزله. 

والتنافس الأساسي في هذه الانتخابات بين الفصائل الشيعية المدعومة من إيران وبين فصيل مقتدى الصدر الذي يعارض كل أشكال التدخل الأجنبي. 

ويهون المرشحون الصدريون والمتحالفون مع إيران في الناصرية من شأن خلافاتهم ويقولون إن كل طرف ينأى بنفسه عن الآخر أغلب الوقت قبيل الانتخابات.

لكن أحد المسؤولين الصدريين في بغداد قال طالبا عدم الكشف عن هويته إنه يخشى من اندلاع عنف إذا حقق حزبه فوزا كاسحا في الانتخابات. وأضاف “الجانب المدعوم من إيران لن يسمح بذلك. سيندلع قتال”. 

وسادت الانقسامات كذلك محافظات شمال العراق السنية وإقليم كردستان المتمتع بالحكم الذاتي. وسُحقت احتجاجات في كردستان العام الماضي بعنف مما أبعد الكثيرين عن الساحة. 

وما زالت الأسر السنية التي يشتبه في تعاطفها مع تنظيم الدولة الإسلامية تخشى الانتقام. 

قال إبراهيم الحشماوي، وهو سني يقيم في كردستان، إنه إذا أراد أن يدلي بصوته فعليه أن يعود إلى مدينته “بلد” الواقعة شمالي بغداد. 

وأضاف “هربت مع عائلتي خوفا من انتقام عشيرة شيعية تسكن منطقتنا… أشعر بالخوف الشديد من الرجوع. ما فائدة المخاطرة بحياتي للتصويت في انتخابات لن تؤدي إلى أي تغيير”.

وفيما يلي الجماعات الرئيسية التي ستنافس على مقاعد البرلمان وعددها 329 مقعدا:

* التيار الصدري

من المتوقع على نطاق واسع أن يكون التيار الصدري، وهو الجماعة السياسية التي يقودها رجل الدين مقتدى الصدر، أكبر جناح في البرلمان.

وشغل تحالف (سائرون) بقيادة الصدر 54 مقعدا في انتخابات عام 2018 مما منح الصدر نفوذا حاسما في تشكيل الحكومة. واستخدم تياره قوته البرلمانية في بسط سيطرته على أجزاء واسعة من البلاد.

ويخوض التيار الصدري الانتخابات ببرنامج وطني سعيا لفصل نفسه عن الجماعات الشيعية التي تساندها إيران.

كان الصدر قد قاد الشيعة في مواجهة القوات الأمريكية بعد الغزو ونال مكانة عليا بين فقرائهم الذين يوقّرون والده محمد صادق الصدر الذي قتله نظام صدام.

* جماعات متحالفة مع إيران

أكبر تجمع للأحزاب المتحالفة مع إيران والذي يقوده زعماء فصائل مسلحة هو تجمع ينضوي تحت لواء (تحالف الفتح) بقيادة الزعيم السياسي هادي العامري الذي جاءت كتلته في المرتبة الثانية في انتخابات عام 2018 وشغلت 48 مقعدا.

ويشمل (تحالف الفتح) الجناح السياسي لجماعة (عصائب أهل الحق) التي صنفتها الولايات المتحدة منظمة إرهابية ويمثل أيضا (منظمة بدر) التي تربطها علاقات طويلة مع إيران والتي قاتلت إلى جانبها في الحرب العراقية الإيرانية من عام 1980 إلى عام 1988.

ولعب جميع البرلمانيين الشيعة دورا كبيرا في هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية الذي استولى على ثلث العراق بين عامي 2014 و2017.

وتخوض بعض الأحزاب المتحالفة مع إيران الانتخابات خارج مظلة تحالف الفتح ومن بينها حركة (حقوق) التي تشكلت حديثا عن أقوى فصيل موال لإيران وهو (كتائب حزب الله).

تحالفات شيعية أخرى

ضم رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي وتيار الحكمة الوطني بقيادة رجل الدين الشيعي عمار الحكيم الصفوف وأسسا تحالف قوى الدولة الوطنية.

وحل تحالف العبادي في المرتبة الثالثة في انتخابات عام 2018 وشغل 42 مقعدا في البرلمان بعد أن قاد العراق إلى هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية. 

وشغل تيار الحكمة الوطني 19 مقعدا.

ويرأس نوري المالكي رئيس الوزراء السابق، القيادي البارز في واحد من أقدم أحزاب العراق وهو حزب الدعوة الإسلامية، ائتلاف دولة القانون الذي شغل 25 مقعدا في البرلمان في انتخابات عام 2018. والمالكي متهم على نطاق واسع بتمكين الفساد والطائفية المناوئة للسنة التي ساعدت تنظيم الدولة الإسلامية في كسب أتباع.

* أحزاب سنية

يقود رئيس مجلس النواب السني محمد الحلبوسي تحالف (تقدم) الذي يضم عددا من الزعماء السنة من الشمال والغرب حيث الأغلبية السنية ومن المتوقع أن يحظى بكثير من أصوات السنة.

والمنافس الرئيسي للحلبوسي هو رجل الأعمال خميس الخنجر الذي انضم إلى تحالف الفتح الذي تسانده إيران بعد انتخابات عام 2018. ويسمى التحالف الذي يقوده الخنجر تحالف (عزم).

وفي العادة تسعى الأحزاب السنية لكسب الولاءات العشائرية. ولم تظهر الجماعات السنية قدرا كبيرا من الوحدة منذ عام 2003 وهو ما يشكو منه الناخبون السنة قائلين إنه يضعفهم لدى محاولة منافسة سلطة الشيعة.

وهوجم السنة وتم تثبيط عزمهم على المشاركة في أول انتخابات عراقية بعد عام 2003 وذلك من جانب سنة آخرين أيدوا صدام ومن قِبل إسلاميين متشددين عارضوا الديمقراطية.

* الأكراد

ظل إقليم كردستان في شمال العراق يتمتع بحكم ذاتي بحكم الأمر الواقع منذ عام 1991، وصار رسميا تحت حكم ذاتي بموجب دستور عام 2005. ودائما ما تشارك أحزابه في الانتخابات، وهي قوة مهمة في تشكيل الحكومات.

والحزبان الكرديان الرئيسيان هما الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يهيمن على الحكومة الكردية في العاصمة أربيل والاتحاد الوطني الكردستاني الذي يهيمن على مناطق بمحاذاة الحدود الإيرانية ومقره في مدينة السليمانية.

شغل الحزب الديمقراطي الكردستاني 25 مقعدا في انتخابات عام 2018 وشغل حزب الاتحاد الوطني الكردستاني 18 مقعدا. وسيحتفظ الحزبان بنصيب الأسد من أصوات الأكراد تليهما أحزاب أصغر. وشغلت الأحزاب الكردية مجتمعة 58 مقعدا في انتخابات عام 2018.

* نشطاء

رغم أن احتجاجات عام 2019 أدت إلى استقالة الحكومة السابقة، لم يتغير الكثير منذ ذلك الحين. وبرز في الاحتجاجات استخدام القوة المميتة مع المتظاهرين. 

ويدعو بعض النشطاء الذين شاركوا في الاحتجاجات إلى مقاطعة الانتخابات لكن آخرين شكلوا أحزابا أو انضموا إلى ائتلافات معتدلة مثل تحالف العبادي والحكيم.

وحركة (امتداد) أحد الأحزاب القليلة التي شكلها نشطاء وتقدمت بمرشحين، ويرأسها الصيدلاني علاء الركابي وهو من أبناء مدينة الناصرية في الجنوب والتي شهدت بعض أشرس الهجمات ضد المتظاهرين في عام 2019.

المنشورات ذات الصلة