fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

باحثون أستراليون يعالجون صورة لبقايا “مستعر أعظم”

سيدني – الناس نيوز ::

عالج باحثون أستراليون ملاحظات التلسكوب الراديوي، بما في ذلك صورة مفصلة للغاية لبقايا مستعر أعظم، بعد 24 ساعة من الوصول إلى المرحلة الأولى من أحدث نظام للحوسبة الفائقة في أستراليا.


وتحتاج معدلات البيانات العالية جداً وأحجام البيانات الهائلة من التلسكوبات الراديوية من الجيل الجديد مثل «ASKAP»، إلى برامج عالية القدرة تعمل على أجهزة الكمبيوتر العملاقة.

وتوصل الحاسوب الجديد إلى صورة رائعة لجسم كوني يُعرف باسم بقايا المستعر الأعظم «G261.9 + 5.5»، وبحسب وكالات يقدر عمره بأكثر من مليون سنة، ويقع على بعد 10000 إلى 15000 سنة ضوئية منا، وصنف هذا الجسم في مجرتنا لأول مرة على أنه بقايا مستعر أعظم من قبل عالم الفلك الراديوي سيرو إيرك في عام 1967، باستخدام ملاحظات تلسكوب راديو مورييانج.

وتتسرب المادة المقذوفة من الانفجار إلى الخارج إلى الوسط النجمي المحيط بسرعات تفوق سرعة الصوت، فتكتسح الغاز وأي مادة تصادفه على طول الطريق، وتضغطها وتسخنها في هذه العملية.

المنشورات ذات الصلة