fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

باريس ترحب ب”وقف في الهجمات الكلامية” مع تركيا وتنتظر “أفعالا”

باريس – أنقرة – الناس نيوز :

رحب وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان الجمعة بما وصفه “وقفا في الهجمات الكلامية” بين باريس وأنقرة وطالب في المقابل بمبادرات ملموسة من الرئيس رجب طيب اردوغان حول سلسلة من القضايا الخلافية.

وقال لودريان لشبكة “بي اف ام-تي في” إنه “ثمة هدنة في الهجمات الكلامية. انه لأمر جيد لكنه غير كاف”، معتبرا أن العلاقة الثنائية باتت “في مرحلة تعاف” ، وفق فرنس برس .

وأضاف أن “وقف الهجمات الكلامية لا يعني أفعالا وننتظر من تركيا أفعالا حول ملفات حساسة خصوصا في ليبيا وسوريا وأيضا في شرق المتوسط وملف قبرص”. وقال “سنرى ما اذا كان اردوغان غير، كثر من الأوقال، في الأفعال”.

بعد أشهر من التوتر، التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره التركي الإثنين في بروكسل في “أجواء هادئة”، وتعهدا ب”العمل معًا” في ملفي ليبيا وسوريا بحسب باريس.

وتطالب فرنسا ودول عديدة برحيل القوات الأجنبية والمرتزقة – قدرت الأمم المتحدة عددهم بنحو 20 ألفًا في نهاية 2020 – المنتشرين في ليبيا لترسيخ آمال السلام التي تم رسمها في الأشهر الأخيرة في هذا البلد.

ويتعلق الأمر بالقوات التركية والمرتزقة السوريين الذين نشرتهم تركيا وكذلك المرتزقة من مجموعة فاغنر الروسية الخاصة.

وقال لودريان “كان هناك القليل من الانفتاح. سنبدأ العمل مع الأتراك بشأن مسألة ليبيا ولا سيما الميليشيات لأنهم من مؤيدي نشر الميليشيات في ليبيا”.

في شرق المتوسط حيث وقعت حادثة بين قطع حربية تركية وفرنسية في حزيران/يونيو 2020، دعمت باريس أثينا أمام طموحات أنقرة المتعلقة بالغاز.

وشكك أردوغان في تشرين الأول/أكتوبر، في “الصحة العقلية” لماكرون متهما إياه بشن “حملة كراهية” ضد الإسلام، لأنه دافع عن الحق في رسم صور كاريكاتورية للنبي محمد ولخطابه ضد التطرف الإسلامي في فرنسا.

منذ مطلع العام تكثف تركيا مبادراتها تجاه حلفائها الغربيين والإقليميين للخروج من عزلتها المتزايدة على الساحتين الإقليمية والدولية.

المنشورات ذات الصلة