fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الحريري يزور ضريح والده الشهيد فى ذكرى اغتياله

بيروت – الناس نيوز ::

أحيا لبنان الذكرى ال 18 لاغتيال الرئيس رفيق الحريري بمشاركة نجله الرئيس سعد الحريري الذي وصل إلى بيروت مساء الاحد لإحياء هذه الذكرى قبل العودة مجدداً إلى الامارات.

ووسط اجراءات أمنية مشددة تجمّعت قبل الظهر حشود من مناصري “تيار المستقبل” قرب ضريح الحريري الأب في ساحة الشهداء مع وزراء ونواب سابقين من التيار الازرق لملاقاة زعيمهم سعد الحريري الذي حضر مع عمّته النائبة السابقية بهية الحريري وعمّه شفيق الحريري لقراءة الفاتحة عند الساعة الواحدة إلا 5 دقائق وهي اللحظة التي تمّ فيها تفجير موكب الحريري قرب فندق السان جورج إثر مغادرته مجلس النواب حيث دانت المحكمة الدولية كوادر من حزب الله بالاغتيال.

وقد طالبت الحشود بعودة الحريري نهائياً إلى لبنان والتراجع عن تعليق عمله السياسي لأنه شخصية جامعة ولأن الساحة السنية ميتّمة في غيابه. ووقف الحريري امام الحشود التي لوّحت بأعلام “تيار المستقبل” الزرقاء وأطلقت الهتافات المرحّبة به ومنها “بالروح بالدم نفديك يا سعد”، “الله الحريري الطريق الجديدة”، وقد بدا على الحريري التأثر الشديد فنزل بين الجماهير أكثر من مرة. وقد تولّت معظم القنوات التلفزيونية النقل المباشر للتجمّع الشعبي باستثناء قناة “المنار” التابعة لحزب الله. ولدى مغادرته ساحة الشهداء اكتفى الحريري بالقول “الله يرحم الرئيس الشهيد رفيق الحريري والله يعين لبنان”.

وبين الذين زاروا الضريح رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي والرئيس فؤاد السنيورة ونواب “تكتل الاعتدال الوطني” ورئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب تيمور جنبلاط على رأس وفد نيابي، والسفيرة الامريكية دوروثي شيا.

وفي المواقف من الذكرى، اعتبر مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان “أن الرئيس الشهيد رفيق الحريري لم يكن مجرد زائد واحد إلى رؤساء الحكومات اللبنانية. إنه حي بإنجازاته في إعادة إرساء أسس وقواعد الوحدة الوطنية. وحي بإنجازاته في إعادة بناء الإنسان اللبناني من خلال التعليم والتربية في أرقى جامعات العالم. وهو حي في إعادة بناء بيروت، ولبنان، بعد أن دمره الجهل والتعصب الأعمى. وهو حي في تعزيز الروح العربية في لبنان، وهو حي بمواقفه من قضية فلسطين والقدس العربية المحتلة من العدو الصهيوني”.

وللمناسبة، قال رئيس مجلس النواب نبيه بري “في هذه اللحظات الحرجة التي يمر بها لبنان، مجدداً كما الشعور في اللحظات الاولى لتلك الجريمة التي أريد من خلالها اغتيال الوطن والانسان في 14 شباط 2005، هو.. هو نفس الشعور بالخسارة الجسيمة التي لا تعوّض لقامة وطنية وانسانية جُبلت بالمحبة والانفتاح والتفاني حتى الشهادة في سبيل لبنان عنيت به الرئيس رفيق الحريري”. واضاف بري “في ذكرى استشهاده مدعوون جميعاً إلى التحلّي بالمناقبية السياسية التي آمن بها الراحل الكبير توافقاً وشراكة وقبولاً بالآخر، بذلك نمنع اغتيال الطائف واغتيال لبنان الذي استودعه الشهيد رفيق الحريري والشهداء، كل الشهداء أمانة في أعناق جميع اللبنانيين ونحفظه وطناً واحداً موحداً لكل أبنائه”.

من جهته، نشر رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع صورة الحريري مرفقة بتعليق: “الاغتيال الزلزال الذي قتل زعيمًا كبيرًا ومشروع لبنان الجديد”.

وغرّد رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل الذي زار الحريري الابن في بيت الوسط: “في ذكرى اغتيال الرئيس رفيق الحريري وشهداء 14 شباط ال22، نستذكر العدالة المعذّبة في وطن استباحه الإرهاب وقتل فيه كل من قال “لا” للاحتلال السوري من رفاق وأصدقاء”، واضاف “أساليب التهرب من العدالة الدولية نشهدها في قضية انفجار مرفأ بيروت، لكننا على العهد باقون. لا ننسى لا نستسلم ولا نساوم”.

وكان الرئيس السابق ميشال عون اجرى اتصالاً بالرئيس سعد الحريري مجدداً التعزية باغتيال الرئيس رفيق الحريري، ومتمنياً “على الحريري العودة إلى لبنان بعد طول غياب لان الوطن بحاجة اليوم إلى جميع أبنائه وطاقاته”.

وقال النائب المرشح ميشال معوض “18 عاماً والعدالة مغيّبة والمرتكبون فارّون والدولة مخطوفة”، واضاف “مستمرون في نضالنا لتحرير لبنان من هيمنة السلاح والفساد واستعادة السيادة وبناء دولة القانون والمواطنة والعدالة مهما كثرت التضحيات”.

وكان سعد الحريري علّق في 24 كانون الثاني/يناير 2022 عمله السياسي بعد توتر علاقته بالمملكة العربية السعودية التي اتهمته بمسايرة حزب الله قاتل والده وعدم مواجهته، وجاء في بيان للحريري حينها “لا مجال لأي فرصة إيجابية للبنان في ظل النفوذ الإيراني والتخبط الدولي، والانقسام الوطني واستعار الطائفية واهتراء الدولة”. لكنه اشار إلى “ان منع الحرب الاهلية فرض عليّ تسويات، من احتواء تداعيات 7 ايار/مايو إلى اتفاق الدوحة إلى زيارة دمشق إلى انتخاب ميشال عون إلى قانون الانتخابات، وغيرها. وهذه التسويات، التي أتت على حسابي، قد تكون السبب في عدم اكتمال النجاح للوصول لحياة افضل للبنانيين. والتاريخ سيحكم”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد