fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بايدن: الأسد يجب أن يرحل ولكل جريمة عقاب

واشنطن – الناس نيوز ::

تحدث ثلاثة سوريين، أواخر حزيران الماضي، إلى الرئيس الأميركي جو بايدن على هامش حفل جمع تبرعات أقيم في ولاية ماريلاند الأميركية.

ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” أن السوريين الثلاثة، كانوا قد توجّهوا للرئيس الأميركي بعدد من الأسئلة، كما طالبوه ببذل مزيد من الجهد لحماية المدنيين في سوريا.

ولفتت الصحيفة إلى أن بايدن لم يبدِ اهتمامه بمحنة السوريين فحسب، بل بدا أيضاً أنه يريد فعل المزيد حيال ذلك، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن موقف الرئيس الأميركي لا يتطابق مع سياسات إدارته الحالية التي “أخبرت دول الخليج أن الولايات المتحدة لن تعارض تطبيعهم مع الأسد”.

ونقلت الصحيفة حواراً دار بين الناشطة آلاء تللو والرئيس الأميركي، إذ قالت للأخير: “الأسد يجب أن يرحل” فرد عليها بايدن بالقول: “أوافق”.

وذكر المصدر أن تللو “ضغطت” على الرئيس الأميركي لمساعدة الشعب السوري في “تحرير نفسه من قبضة النظام وشركائه الروس والإيرانيين”، في حين رد بايدن بالقول: “لا يمكنني أن أعدك، لكنني سأحاول”.

“بايدن أبدى اهتمامه. لقد شارك في المحادثة بمستوى عالٍ من التعاطف وشعرت بالكثير من الأمل في أن الولايات المتحدة والرئيس سيساعدان الشعب السوري”، حسب قول تللو.

من جانبه طلب الطبيب محمد بكر غبيس من الرئيس الأميركي خلال اللقاء إيلاء مزيد من الاهتمام في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، إذ قال لبايدن: “علينا إنقاذ إدلب”، فأجاب الرئيس: “أسمعك، لكن لا يمكنني إرسال جنود أميركيين إلى سوريا”، فرد عليه غبيس: “لا داعي لذلك، يمكننا القيام بهذا الأمر، يمكننا حماية أنفسنا، نحتاج فقط إلى مزيد من الدعم من الولايات المتحدة”.

وقال الطبيب غبيس لجريدة “الناس نيوز” الأسترالية الالكترونية: “كان من دواعي الفخر أن التقي مع رئيس الولايات المتحدة الامريكية السيد جو بايدن برفقة زوجتي آلاء تللو و الزميل العزيز جورج اسطيفو، حيث تحدث الرئيس عن رؤيته المستقبلية للبلاد و برنامجه الانتخابي”.

وأضاف الطبيب غبيس أن “اللقاء كان ضمن نشاطاتنا كمنظمة مناصرة سورية أمريكية رئيسية تنافح عن حقوق الشعب السوري، وتنقل معاناته لصناع القرار بشكل حضاري و محترف، ويتضمن عملنا التواصل مع وسائل الإعلام الأمريكية، مؤسسات الفكر، أعضاء الكونغرس وأقسام الادارة الأمريكية المسؤولة عن الملف السوري، ومنها البيت الابيض”.

ولفت الطبيب غبيس إلى أن المنظمة فاعلة ونشطة بهذا العمل منذ عدة سنوات، “النشاط الأخير كان جزءا اساسياً وأحد أهداف عملنا جذب انتباه الجمهور الأمريكي لقضية الشعب السوري واستمرار محنته، كما أن دور منظمتنا كان أساسيا في هذا اللقاء بحضور أعضاءها كون الحاضرين كانوا رئيس المنظمة، والناطق الرسمي جورج صطيفو”.

والطبيب غبيس عضو في منظمة مواطنون من أجل أمريكا آمنة C4SSA وهي إحدى المنظمات السورية الأمريكية الرائدة في مناصرة الشعب السوري في واشنطن “حاولنا أن نكون صوتاً للسوريين، وأوصلنا عدة أفكار مهمة قمنا بالتشاور حولها مع عدة نخب و قامات وطنية في الداخل و الخارج. كما سررنا جداً لسماع وجهة نظر الرئيس بأن الاسد هو شخص سئٌ جدّاً للغاية وأنه سيبذل ما بوسعه لمساعدة السوريين للتخلص من معاناتهم والتأكد من عدم استمرار الجرائم من غير عقاب”.

دعم قانون “منع التطبيع مع الأسد”
وطالب السوريون الثلاثة الرئيس الأميركي بدعم مشروع قانون “منع التطبيع مع الأسد” الذي من شأنه أن يشدد العقوبات على أي كيان يساعد النظام السوري”.

“قد يظن المرء أن الرئيس كان يخبر الناشطين السوريين بما يريدون سماعه. لكن الأميركيين السوريين يعرفون من التجربة أن هذه المحادثات السريعة مع الرئيس يمكن أن يكون لها تأثير حقيقي. في عام 2018 ، بعد أن التقت ناشطة سورية بالرئيس دونالد ترامب في حملة لجمع التبرعات، أخذ قصتها على محمل الجد وانتهى الأمر بترامب إلى تغيير السياسة الأميركية، وتوجيه مسؤوليه لاستخدام الأدوات الدبلوماسية لمنع هجوم سوري على إدلب في ذلك الوقت – وهو ما فعلوه بنجاح”، وفق الصحيفة.

وختمت الصحيفة بالقول: ” في الماضي، أعرب بايدن عن وجهة نظر مفادها أن الولايات المتحدة يجب أن تقود الدبلوماسية الدولية بشأن سوريا وأن تستخدم الضغط لمنع الأسد من ذبح المدنيين مع الإفلات من العقاب. لعل مواجهته مع الناشطين ستعيده إلى هذا المنصب. حتى بعد كل هذا الوقت، لا يزال هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به”.

المنشورات ذات الصلة