fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بايدن يعتزم زيارة السعودية ويفشل بجعلها “منبوذة”

الرياض – واشنطن وكالات – الناس نيوز ::

ذكرت وسائل إعلام أميركية الخميس أن الرئيس جو بايدن سيزور السعودية بحلول نهاية الشهر حيث سيلتقي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ما سيمثّل تراجعا عن تعهده بجعل المملكة “منبوذة” وعدم التحدث إلى الأمير الشاب المثير للجدل.

يأتي ذلك بعد ساعات على معالجة السعودية اثنتين من أولويات بايدن من خلال الموافقة على زيادة إنتاج النفط والمساعدة في تمديد الهدنة في اليمن الذي مزقته الحرب.

ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” وشبكة “سي إن إن” عن مصادر لم تكشفاها، أن بايدن سيمضي قدمًا في زيارة السعودية بعد أن ترددت أنباء في حزيران/يونيو حول اعتزامه القيام بذلك.

وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأميركي “قرر التوجه إلى الرياض هذا الشهر لإعادة بناء العلاقات مع المملكة النفطية في وقتٍ يسعى إلى خفض أسعار المحروقات في بلاده وعزل روسيا على الساحة الدولية”.

وإضافة إلى لقائه بن سلمان، ذكرت الصحيفة أن بايدن سيلتقي خلال زيارته قادة دول عربية أخرى، بينها مصر والأردن والعراق والإمارات.

وقالت الصحيفة إن التفاصيل اللوجستية والجدول الزمني للزيارة لم يتم تأكيدهما بعد.

كما تحدثت صحيفة “واشنطن بوست” عن هذه الزيارة، نقلا عن مسؤولين لم تسمّهم، وقالت إنّ اللقاء “وجها لوجه” مع ولي العهد السعودي سيأتي بعد مهمات عدة “غير معلنة” في الدولة الخليجية الغنية أجراها مستشار بايدن للشرق الأوسط بريت ماكغورك ومبعوثه لشؤون الطاقة أموس هوشستين اللذان يكرران دعواتهما إلى زيادة إنتاج النفط الخام من أجل خفض التضخم.

بدورها ذكرت شبكة “سي إن إن” أن الاستعدادات لهذا اللقاء قطعت شوطا طويلا.

أما المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير فقالت إن إحاطتها الصحافية لا تشمل الإعلان عن أي زيارة. وصرحت “يتطلع الرئيس إلى فرصة التواصل مع قادة من الشرق الأوسط، لكن ليس لدي ما أعلنهُ اليوم”.

وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية لوكالة فرانس برس مشترطا عدم كشف هويته، الخميس، إنه إذ ما اعتبر بايدن “أنّ من مصلحة الولايات المتحدة التعامل مع زعيم أجنبي، وأنّ التزاما كهذا يمكن أن يسفر عن نتائج، فعندئذٍ سيقوم بذلك”.

ولم يؤكد هذا المسؤول زيارة بايدن لكنه قال إنه ليس هناك “أي شك في أن مصالح مهمة (للولايات المتحدة) مرتبطة بمصالح المملكة العربية السعودية”.

يعتزم بايدن هذا الشهر التنقل للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي في إسبانيا وقمة مجموعة السبع في ألمانيا، ومن المتوقع أيضا على نطاق واسع أن يسافر إلى إسرائيل.

وكان بايدن قد تعهد أثناء حملته الرئاسية بمعاملة القادة السعوديين على أنهم “منبوذون” بعد العلاقة الحميمة للمملكة مع سلفه دونالد ترامب.

في مقابلة نادرة مع وسيلة إعلام أجنبية نشرتها مجلة “ذي أتلانتك” في آذار/مارس، لمّح بن سلمان إلى أن تدهور العلاقات مع السعودية قد يضرّ ببايدن، قائلًا إنّ “الأمر متروك له للتفكير في مصالح أميركا”.

اتخذ البيت الأبيض خطوة نادرة بالاعتراف بالدور الذي قام به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في تمديد هدنة في اليمن يوم الخميس.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير للصحفيين إن العاهل السعودي الملك سلمان وولي العهد يستحقان الثناء على دورهما في تمديد الهدنة الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق يوم الخميس.

وأضافت أن “الهدنة لم تكن ممكنة دون انتهاج الدبلوماسية التعاونية من (أطراف) بالمنطقة. نقر بشكل خاص بقيادة الملك سلمان وولي عهد المملكة العربية السعودية في المساعدة على تعزيز الهدنة”.

المنشورات ذات الصلة