fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

باين: الاتفاق الجديد مع الولايات المتحدة وبريطانيا يعزز الأمن الدولي

كانبيرا – واشنطن – الناس نيوز :

قالت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين: “إن أستراليا والولايات المتحدة الأميركية تعملان جنباً إلى جنب في ملفات تهم منطقة الباسفيك، وعلى رأسها الأمن والازدهار، وكذلك ملفات تهم العالم بأسره منها تفادي ظهور أوبئة تهدد البشرية مثل كورونا”.

كلام الوزيرة باين جاء ضمن لقاء جمعها مع نظيرها الأميركي أنتوني بلينكن على خلفية الاحتفاء بالذكرى الـ70 لتوقيع اتفاقية أنزوس (ANZUS)، وهي اتفاقية الأمن الجماعي لعام 1951 بين أستراليا ونيوزيلندا، وبشكل منفصل أستراليا والولايات المتحدة، للتعاون في المسائل العسكرية منطقة المحيط الهادئ، على الرغم من أن المعاهدة أصبحت اليوم مرتبطة بالنزاعات في جميع أنحاء العالم.

وتنص على أن أي هجوم مسلح على أي من الأطراف الثلاثة سيكون خطيراً على الأطراف الأخرى، وأن على كل طرف أن يعمل لمواجهة التهديد المشترك. وقد شكلت لجنة من وزراء الخارجية يمكنها الاجتماع للتشاور.

بدوره، أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أنه لا انقسام داخل شركاء واشنطن في أوروبا حول الاتفاق الأمني مع بريطانيا وأستراليا.

وقال : “إن فرنسا شريك أساسي لأميركا والعلاقة معها قوية جداً”، مشيرا إلى أن الصين عرفت أن أستراليا لن ترضخ لتهديداتها الاقتصادية.

من جانبها، أكدت الوزيرة باين، “أننا نسعى لتعزيز العلاقات الأمنية والاقتصادية مع أمريكا”.

وأضافت، “تحالفنا مع واشنطن سيحافظ على أمن منطقة “الهادئ”.

وأعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا اتفاقية أمنية خاصة لتبادل تقنيات عسكرية متقدمة، في محاولة لمواجهة النفوذ الصيني.

وستمكن هذه الشراكة أستراليا، للمرة الأولى، من بناء غواصات تعمل بالطاقة النووية. وحملت الاتفاقية اسم “أوكوس”، وستغطي مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الكمية والإنترنت.

وتشعر الدول الثلاث بالقلق من تصاعد نفوذ الصين ووجودها العسكري في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

وبموجب الاتفاقية الجديدة، ألغت أستراليا عقداً موقعاً مع فرنسا عام 2016، لبناء غواصات فرنسية التصميم. وتأخر التنفيذ بسبب رغبة أستراليا في تصنيع معظم المكونات محلياً.

وأصدر الرئيس الأميركي جو بايدن، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ونظيره الأسترالي سكوت موريسون بياناً مشتركاً، حول توقيع اتفاقية الشراكة الأمنية الجديدة.

وتضمن البيان التزام الموقعين بدعم أستراليا للحصول على غواصات تعمل بالطاقة النووية لصالح البحرية الملكية الأسترالية.

كما أعلن قادة الدول الثلاث أن الهدف هو “تفعيل قدرة أستراليا في أقرب وقت ممكن”، مع استمرار التزام أستراليا كدولة بعدم حيازة أسلحة نووية. وأضافوا أن الاتفاقية الدفاعية ستركز على القدرات الإلكترونية، والذكاء الصناعي، و”القدرات الإضافية تحت سطح البحر”.

بدوره، قال جونسون إن الدول الثلاث حلفاء طبيعيون، والتحالف “سيقربنا أكثر من أي وقت مضى”، مضيفاً: “ستصبح هذه الشراكة حيوية بشكل متزايد للدفاع عن مصالحنا، وحماية شعبنا”.

وشهدت الأسابيع الأخيرة نشر حاملة طائرات بريطانية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، جنباً إلى جنب مع أفراد ومعدات من الولايات المتحدة.

وأشار البيان المشترك إلى أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ هي بؤرة اشتعال محتملة، مع وجود نزاعات إقليمية دون حلول، وتهديدات الإرهاب ومشكلة الجريمة المنظمة. وأعلنت الدول “أنها على خط المواجهة في مجابهة تحديات أمنية جديدة، بما في ذلك الفضاء الإلكتروني”.

واجتمع لاحقا، إضافة إلى وزيري الخارجية ، وزيرا الدفاع في البلدين ، الأميركي لويد أوستن ، والأسترالي بيتر داتون .

المنشورات ذات الصلة