fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

باين تبحث مع غوتيرش الوضع في أوكرانيا

ميونخ – الناس نيوز ::

اختتمت جلسات مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن في دورته الـ 58 بمشاركة دولية واسعة، بعد نحو عامين من آخر انعقاد فعلي له بسبب جائحة كورونا.

وامتد فعاليات المؤتمر الذي استضافته مدينة ميونيخ جنوبي ألمانيا، على مدار ثلاثة أيام في الفترة بين 18 و20 فبراير/شباط 2022، وسط إجراءات أمنية واحترازية مشددة.

وضمن فعاليات المؤتمر التقت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين، بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وقالت الوزيرة باين: “تحدثت مع الأمين العام للأم المتحدة وعبرنا سوية عن مخاوفنا بشأن الوضع في أوكرانيا، والتزامنا بالنظام متعدد الأطراف، كما أعربت عن قلقي العميق بشأن الوضع في ميانمار، وأكدت على استجابتنا لنداء المساعدات الإنسانية الخاصة بأزمة الروهينغا”.

وجرت فعاليات أشهر المؤتمرات الأمنية في العالم، هذا العام على غير العادة، بعدد أقل من الضيوف وممثلي وسائل الإعلام ووفود رسمية صغيرة، حيث تم خفض عدد المشاركين من ألفي شخص إلى 600 فقط، بسبب ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا بألمانيا.

ويشارك في مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن، أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى أكثر من 80 وزيراً وممثلاً لقطاع الأعمال والجمعيات والمنظمات الدولية، بحضور المستشار الألماني أولاف شولتز، ورئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين، ونائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرج، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في حين تغيبت روسيا لأول مرة منذ العام 1991.

وناقش المؤتمر، جائحة فيروس كورونا والملف النووي الإيراني، وأزمات المناخ والطاقة، وبنية النظم الأمنية في العالم، بالإضافة إلى الوضع الأمني في منطقة الساحل في أفريقيا، ويأتي ذلك في الوقت الذي يشهد فيه العالم تطورات على المستويات السياسية والأمنية، بالتزامن مع التوترات الجيوسياسية شرق أوروبا، بين روسيا وأوكرانيا.

وفيما يتعلق بالأزمة الروسية الأوكرانية، شددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لين، أمس أمام مؤتمر مونيخ للأمن، على أنّ التصعيد في الأسابيع الأخيرة في أوكرانيا “قد يعيد تشكيل النظام العالمي”.

وأوضحت رئيسة المفوضية، أنّ القوات الروسية المنتشرة على حدود أوكرانيا تشكل “أكبر انتشار لقوات على الأراضي الأوروبية منذ أسوأ أيام الحرب الباردة”. وحذّرت من أن غزو أوكرانيا قد يكلف روسيا “مستقبلاً مزدهراً”، في إشارة إلى العقوبات التي ستفرض على موسكو إذا نفذت هجوماً على جارتها.

كما أشارت إلى أن شركة جازبروم الروسية، مدت أوروبا بالغاز خلال الأشهر الستة الماضية بـ “أدنى مستوى” تسمح بها التعاقدات المبرمة.

وفي كلمة لها خلال المؤتمر، ذكرت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن الولايات المتحدة تتلقى تقارير تؤكد أنّ موسكو قد تلجأ إلى “تلفيق اعتداء لتبرير هجوم على أوكرانيا”.

وأكدت أن واشنطن وحلفاءها سيفرضون “إجراءات اقتصادية كبيرة ولم يسبق لها مثيل” ضد روسيا إذا هاجمت أوكرانيا، مضيفة أن واشنطن لن تكتفي بالإجراءات الاقتصادية، بل إن حلف شمال الأطلسي “سيعزز قوته في أوروبا الشرقية”.

ومن جانبه، ذكر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج، أنه أرسل خطاباً إلى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف للمشاركة في حوار في إطار مجلس حلف شمال الأطلسي وروسيا، لتجنب نشوب صراع في أوكرانيا. وأشار ستولتنبرج أنه لا توجد أي مؤشرات على سحب موسكو قواتها على الحدود الأوكرانية، مضيفاً أن هناك “مخاطر اندلاع صراع حقيقية”.

واستبعد المستشار الألماني شولتز، “حدوث تقدم سريع” في معالجة الأزمة الروسية الأوكرانية، لكنه أشار إلى إمكانية وقف تفاقمها بوجود “دبلوماسية أوروبية مستقلة”.

من جهته، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال لقائه أمس مع نائبة الرئيس الأمريكي، أن أوكرانيا تريد “السلام”، مضيفاً أن بلاده تتطلع إلى دعم معين من الولايات المتحدة لجيشها. وأكد الرئيس الأوكراني في كلمة أمام المؤتمر، أن بلاده مستعدة لتسوية الصراع وفقاً لأي طريقة ممكنة، مشدداً على أن شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014، والمناطق المحتلة في إقليم دونباس يجب أن تعود بالطرق السلمية.

وقال زيلينسكي إنه عرض على موسكو اختيار طريقة الحوار ترغب فيها والشركاء الذين تريدهم ضمن هذا الحوار، مؤكداً أن كييف مستعدة للمحادثات في أي مكان ومع أي طرف. وقال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، إن أوكرانيا مستعدة لكل تصور ممكن.