fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

باين في اليوم العالمي لمكافحة العنصرية: التنوع يمنح أستراليا القوة ومشاعر الفخر

كانبيرا – الناس نيوز :

أحيت “منظمة الأمم المتحدة” اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري في ظروف صعبة خلفتها جائحة كورونا أثرت على مجتمعات اللاجئين والنازحين.

وفي هذه المناسبة، غرّدت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين: “ينتابنا في أستراليا ويغمرنا شعور الفخر للتنوع الذي تذخر به البلاد والذي يضفي عليها الثراء والقوة. مع احتفالنا باليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري، نلتزم في أستراليا بمكافحة العنصرية والتمييز بجميع أشكالها”.
واليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري، الذي يوافق 21 آذار مارس، أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة على خلفية مقتل 69 شخصاً في مظاهرة سلمية في جنوب أفريقيا ضد “قوانين المرور” في 21 آذار مارس عام 1960.

ويهدف الحدث إلى تذكير المجتمع الدولي بضحايا التمييز العنصري، ودعوته إلى مضاعفة جهوده من أجل القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري.
ودعت الأمم المتحدة، خلال الاحتفال باليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري، الجميع للانضمام إلى ثقافة التسامح والمساواة ومناهضة التمييز، من خلال الوقوف ضد التحيز العنصري والتعصب.

أيضا دعت إلى تمكين الشباب لإعمال حقوقهم في حرية التعبير والتجمع والوصول إلى المعلومات، لأن لهم أيضًا الحق بالمشاركة في حياة المجتمع.
ومع بدء انتشار الفيروس في أوائل عام 2020، انطلقت جائحة موازية من الكراهية والعنف والخوف ضد بعض الأعراق والجنسيات. وسرعان ما اتضح أن اللامساواة الصارخة، المتجذرة أحيانًا في العنصرية، قد عرّضت الأقليات لخطر أكبر للإصابة بالعدوى والموت.

أثر فيروس كورونا بشكل كبير على الشباب، بما في ذلك من يصنفون ضمن الأقليات، إذ يتصارع الكثيرون الآن مع زيادة التمييز العنصري، إضافة إلى الانقطاعات الشديدة في تعليمهم وآفاق العمالة المتناقصة، والقدرة المحدودة على المشاركة في الحياة العامة، ما يعيق التمكين الفردي والاجتماعي لهم.
مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين تحدثت أيضا في أكثر من مناسبة عن تأثير فيروس “كوفيد-19” على مجتمعات اللاجئين والنازحين، التي تُعدّ من الأكثر ضعفاً وهشاشة حول العالم.

وقالت المفوضية، في مؤتمر صحفي افتراضي بمناسبة مرور عام على جائحة كورونا، إن “تداعيات الفيروس التاجي على اللاجئين والنازحين هائلة، إذ فقد العديد منهم مصادر رزقهم بسبب الإغلاقات، خاصة أنهم من أكثر من يعتمدون على الأجور اليومية كدخل للأسرة”.
وفقا لأرقام المفوضية، فإن من بين 80 مليون شخص أجبروا على النزوح حول العالم، 26 مليون لاجئ يعيشون في مناطق نائية، والكثير منهم يقيمون في مناطق فيها بنية تحتية صحية بسيطة للغاية.

وأفادت المفوضية بأن اللاجئين فقدوا مصادر دخلهم بسرعة كبيرة بسبب الإغلاقات، وفي فترة قصيرة جداً انحدروا إلى الفقر، مشيرة إلى أن عدداً أقل من الناس تمكن من الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية العادية، ودعت البلدان إلى إدماجهم في خطط توزيع اللقاحات الوطنية خلال عام 2021.
رغم جهود المفوضية الأممية لتوفير لقاحات كورونا للاجئين فإن الأمر شاق، لكنها تعمل على الأمر مع الالتزام بمبادئ التخصيص التي وضعها مرفق كوفاكس.


وفقا لأرقام المفوضية فإن “106 من الدول ضمت اللاجئين والنازحين داخلياً في خططها، ولا تزال دول أخرى تعمل بجد لإدماجهم”.
أيضا قدمت 380 طناً من معدات الحماية الشخصية والمستلزمات الطبية لعدد من الدول حول العالم، تشمل الكمامات ومكثفات الأكسجين والملابس الطبية.
جميع البشر يولدون أحرارًا ومتساوين في الكرامة والحقوق، ولديهم القدرة على المساهمة بشكل بناء في تنمية مجتمعاتهم ورفاهها.
لذا حظرت الأمم المتحدة التمييز العنصري في جميع الصكوك الدولية الأساسية لحقوق الإنسان، ما يفرض التزامات على الدول ويكلفها بالقضاء على التمييز في المجالين العام والخاص.


كما يتطلب مبدأ المساواة من الدول اعتماد تدابير خاصة للقضاء على الظروف التي تسبب التمييز العنصري أو تساعد على إدامته.
وشددت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في أحدث قراراتها، على أن أي عقيدة للتفوق العنصري هي عقيدة خاطئة علميًا ومدانة أخلاقياً وظالمة وخطيرة اجتماعياً ويجب رفضها، إلى جانب النظريات التي تحاول تحديد وجود أعراق بشرية منفصلة.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد