fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

براري أستراليا.. زُرقة الجبال والضباب والأوكالبتوس

ملبورن – الناس نيوز ::

تعد منطقة التراث العالمي المعروفة باسم «الجبال الزرقاء الكبرى»، واحدة من أشهر المناطق البرية في أستراليا، وتبلغ مساحتها أكثر من مليون هكتار، بما في ذلك المنتزه الوطني، وتقع على بعد حوالي 60 كيلومتراً من سيدني في نيو ساوث ويلز، وتعدّ واحدة من أشهر الرحلات اليومية في المدينة. وأخذت تسميتها من اسم الضباب الأزرق المنبثق من أشجار الأوكالبتوس، وهي منطقة ذات مناظر جبلية مذهلة وتنوع بيولوجي استثنائي وتراث غني للسكان الأصليين.

ما يجعل هذا المكان مناسباً لمحبي الطبيعة وجود التكوينات الصخرية الوعرة وغابات الأوكالبتوس البكر والحياة البرية الوفيرة والشلالات والوديان، وأكثر من 140 كيلومتراً من مسارات صعود الجبال والمسارات التراثية.

وهناك الكثير مما يمكن القيام به من مغامرات برية؛ حيث توفر التضاريس الدرامية للمنتزه مكاناً مذهلاً، لتسلق الصخور والتجديف واستكشاف الكهوف والهبوط من قمم الجبال وركوب الدراجات الجبلية وركوب الخيل والتخييم.

ومن لا يميلون كثيراً للقيام بمغامرات، يمكنهم مشاهدة أهم ميزات المنتزه، عبر نقاط المراقبة ذات المناظر الخلابة، ويمكن أيضاً تجربة المناظر الخلابة عبر التلفريك والطريق المعلق وخطوط السكك الحديدية الأشد انحداراً في العالم.

وتعدّ المدن الجبلية الساحرة في المنطقة، ملاذاً شهيراً لقضاء عطلة نهاية الأسبوع من سيدني، خاصة خلال فصل الصيف، عندما توفر درجات الحرارة الباردة ملاذاً جيداً من حرارة المدينة. وتتوفر المعارض الفنية والحدائق المورقة ومحلات الهدايا والمقاهي والفنادق المدرجة في قائمة التراث في المدن الجبلية الساحرة مثل «كاتومبا وليورا».

قمم الأخوات الثلاث

منطقة التكوين الصخري المعروفة باسم «الأخوات الثلاث»، بالقرب من كاتومبا، من أشهر مناطق الجذب السياحي في الجبال الزرقاء. وتمتد أعمدة الحجر الرملي على ارتفاع أكثر من 900 متر، فوق وادي جاميسون، الذي يكتنفه الضباب، وتظهر في عدد لا يحصى من الصور المميزة للجبال الزرقاء، تضيئها الأضواء الكاشفة في الليل، ما يعطي تأثيرات ضوئية مذهلة ليلاً، خاصة لمن سمع عن الأسطورة الخيالية المتواترة عن حكاية هذه القمم.

وتوفر «اكو بوينت»، أحد أفضل المناظر للأخوات الثلاث، كما أنه يمثل نقطة البداية للعديد من مسارات المشي، التي تنحدر إلى الوادي. ويؤدي الدرج العملاق، وهو مسار يتكون من أكثر من 800 درجة، إلى قاعدة هذه القمم المذهلة.

سينيك وورلد

توفر المغامرات الأكثر شعبية في منتزه بلو ماونتينز الوطني، وهو طريقة رائعة لتجربة التضاريس الدرامية.

وللزائر فرصة اختيار تجربة من بين أربع تجارب مختلفة، وهي العبور عبر نفق بجانب منحدر صخري إلى غابة مطيرة قديمة على السكك الحديدية ذات المناظر الطبيعية الخلابة، وهي أشد السكك الحديدية انحداراً في العالم، أو الإطلال على المناظر الطبيعية من أعلى «سكاي واي» ذي الأرضية الزجاجية، أو التنقل في وادي جاميسون على طريق التلفريك ذي المناظر الطبيعية الخلابة، أو التنزه على طول ممشى المناظر الخلابة، الذي يبلغ طوله 2.4 كيلومتر، وهو ممر مرتفع عبر الغابات المطيرة الجوراسية.

مرصد جوفيتس ليب

يقع فوق وادي غروس شديد الانحدار، ويوفر واحداً من أروع المناظر في الجبال الزرقاء، كما أنه في العادة أقل ازدحاماً من «أكو بوينت»، التي تطل على قمم الأخوات الثلاث.

وتمتد البانوراما، عبر التلال الرئيسية، مع منحدراتها من الحجر الرملي، إلى شلالات برايدال فيل وغابة الأوكالبتوس الكثيفة بالأسفل.

وتتوفر فرصة النزول إلى الوادي من نقطة المراقبة والاستمتاع بالمناظر الطبيعية، على طول بعض مسارات المشي الأكثر تحديات في المنطقة.

ويمكن الوصول بسهولة إلى «غوفيتس ليب» بالسيارة، وعلى الطريق يوجد مركز تراث منطقة الجبال الزرقاء الذي يضمّ معروضات عن المنطقة ويعطي معلومات ممتازة عنها.

شلالات وينتورث

تقع شلالات وينتورث على ثلاث طبقات من الحواف الصخرية، وهي واحدة من أجمل الشلالات في الجبال الزرقاء. وعند حافة الجرف ينحدر جاميسون كريك على ارتفاع 297 متراً فوق الشلالات العلوية والسفلية، ليشكل بركة ضخمة، ويتدفق أسفل جدول صغير إلى وادي المياه.

وتتراوح رحلات المشي لمسافات طويلة في المنطقة من الرحلات السهلة إلى مسارات حافة الجرف الصعبة، ويمكن مشاهدة الشلالات من عدة نقاط مراقبة، والوصول إليها على طول مسار المشي «ناشيونال باس».

وفي بلدة «وينتورث فولز»، أو شلالات وينتورث، القريبة يمكن التوقف عند مركز «كونسيرفيشن هت»، وهونقطة انطلاق للعديد من مسارات المشي الشهيرة.

كاتومبا

أكبر بلدة في منطقة الجبال الزرقاء ومركز سياحي رئيسي، وتطورت كاتومبا، بجانب المدن الصغيرة المجاورة وينتورث وليورا، وذلك بشكل سريع من بلدة لتعدين الفحم إلى منتجع عطلات شهير في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.

ولوجود الكثير مما يمكن القيام به في كاتومبا، فهي تشكل قاعدة انطلاق رائعة لزيارة الجبال الزرقاء، وهي المكان الذي يجد فيه الزائر مناطق الجذب في منطقة الجبال الزرقاء، مثل «سينيك وورلد» وقمم الأخوات الثلاث و«اكو بوينت» و«الدرج العملاق» والممشى.

والبلدة موقع مركزي في منتزه بلو ماونتينز الوطني، وهي في حد ذاتها مليئة بالمحلات والمعارض ومتاجر التحف والمقاهي ومكتبات الكتب المستعملة والمطاعم الممتازة.

وتُعد شلالات كاتومبا، التي تحمل اسم المدينة نقطة جذب جديرة بالاهتمام.

ولمشاهدتها يتبع الزائر مسار شلالات كاتومبا الدائري، وهو مسار دائري بطول كيلومترين يبدأ من «سينيك وورلد»، وعلى طول الطريق، يمكنك التقاط صور جميلة للشلالات متعددة الطبقات، التي تتساقط على شفاه الحجر الرملي البارزة.

ليورا

تشتهر هذه المدينة الساحرة، التي تقع على بعد ثلاثة كيلومترات فقط شرق كاتومبا، بمنتجعاتها الصحية وحدائقها الجميلة ذات المناخ البارد. وتصطفّ أشجار الكرز على طول الشارع الرئيسي، وتضفي المنازل الريفية والمباني ذات الطراز الإدواردي، التي تعود إلى القرن التاسع عشر أجواء القرية الإنجليزية، والجدير بالذكر أن العديد من الكتاب والموسيقيين والفنانين يقيمون فيها.

ويقع مركز ليورا التجاري في وسط القرية، وهو عبارة عن مزيج جذاب من متاجر التحف والمعارض ومحلات بيع الهدايا والمقاهي والمطاعم، التي تُعدّ الأفضل في منطقة الجبال الزرقاء.

وإلى جانب مشاهدة المعالم السياحية في المدينة، من أكثر الأشياء شعبية، التي يمكن القيام بها زيارة منزل وحدائق إيفرغليدز والاستمتاع بالمناظر الجميلة لوادي جاميسون.

وليورا نقطة انطلاق؛ حيث يمكن الذهاب منها، وتوفر «سبلايم بوينت» إطلالات خلابة على وادي جاميسون.

ولتتمتع بالطبيعة، يمكن التنزه على طول ممشى الأمير هنري كليف وصولاً إلى شلالات لورا، وهي واحدة من أكثر الشلالات الخلابة في الجبال الزرقاء.

المنشورات ذات الصلة