fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بعد سنوات عجاف عاشها المغرب.. أمطار الخير تنعش الزراعة والسدود

الرباط – الناس نيوز ::

بعد حالة اليأس التي عاشها مزارعو مختلف مناطق المغرب، بسبب توالي سنوات الجفاف وتدهور الفرشة المائية، إلا أن التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدتها البلاد، أنعشت آمال الفلاحين وكان لها وقع إيجابي على السدود.

وستساهم التساقطات المطرية الغزيرة التي عمت كل مناطق البلاد في إنعاش الدورة الزراعية للموسم الفلاحي الحالي، والرفع من منسوب مخزون المياه بالسدود والفرشة المائية.

وحسب آخر الإحصائيات المتعلقة بوضعية ملء السدود الجمعة، اطلع موقع “سكاي نيوز عربية” عليها، فإن التساقطات المطرية الغزيرة ساهمت في الرفع من منسوب السدود، حيث بلغ مخزون المياه ما مجموعه 4589.6 مليون متر مكعب، بنسبة ملء تصل إلى 28.5 بالمئة.

تبديد مخاوف المزارعين

وفي هذا الصدد، قال الخبير البيئي، مصطفى بنرامل، في حديث مع موقع “سكاي نيوز عربية”، إن هطول الأمطار ساعد على ملء سدود المغرب وتقليل المخاوف لدى المزارعين والمسؤولين المغاربة من موسم زراعي آخر ضربه الجفاف ومازالت أخطاره تهدد الموسم الحالي بعد شح الأمطار لسنوات.

وأضاف بنرامل، أن نسبة ملء السدود على الصعيد الوطني بلغت حوالي 28 بالمئة، في حين كانت تبلغ 34.6 بالمئة خلال الفترة نفسها من السنة الماضية، حسب مصدر وزارة التجهيز والماء.

ويرى الخبير البيئي، أنه رغم التساقطات المطرية المهمة يجب اتخاذ إجراءات للحفاظ على الموارد المائية والتحسيس بأهميتها والحفاظ عليها.

التساقطات لا تكفي لسد الخصاص

وفي ظل هذه الوضعية، يرى بنرامل أنه يستوجب تعبئة كل الموارد المائية المتاحة والتسريع في بناء منشآت تحلية مياه البحر ومعالجة المياه العادمة وتوجيه النشاط الزراعي، وترشيد استعمال الماء في كل مناحي الحياة اليومية من أجل استباق كل السيناريوهات المحتملة في ظل تراجع التساقطات المطرية السنوية خلال السنوات الأخيرة والتي لا يمكن سد خصاصها بهذه التساقطات الأخيرة فهي لن تكفي حتى لسد احتياجات المغرب خلال هذه السنة.

نسبة ملء كاملة

من جهة أخرى، اعتبرت أميمة خليل الفن، الباحثة في الماء والتنمية المستدامة، أن الأمطار الغزيرة التي شهدها المغرب ستساهم في إنعاش الموسم الفلاحي الحالي، كما ستساعد على تزويد القطاع الفلاحي بمياه السقي والري و ملء حقينة السدود.

وقالت خليل الفن، إن نسبة ملء السدود تتباين حسب الأقاليم، ذلك أن بعض السدود الكبيرة كادت أن تحقق نسبة ملء كاملة، من قبيل سد واد المخازن الذي أصبح يتوفر على مخزون مائي يقدر بـ446,1 مليون متر مكعب، بنسبة ملء تصل إلى 66.3 بالمئة،

وبالنسبة للسدود الصغيرة، تسجل الإحصائيات امتلاء عدد منها، وقرب امتلاء أخرى خلال الأيام القليلة المقبلة في حالة تواصل التساقطات المطرية، إذ بلغت نسبة ملء سد النخلة 100 بالمئة، حسب تعبيرها.

أما فيما يتعلق بتداعيات هذه الأمطار على الغطاء النباتي، أفادت الخبيرة في الماء، أن الأمطار ستساهم في انتعاش الغطاء النباتي وأيضا الأشجار وكل المنتجات الفلاحية.

وحسب محمد صديقي، وزير الفلاحة والتنمية القروية والغابات والصيد البحري، فعبر عن تفاؤله بالآثار الإيجابية للتساقطات المطرية التي تعرفها كل جهات المملكة، لأنها سيكون لها وقع إيجابي على الغطاء النباتي وباقي الأنشطة الفلاحية، خصوصا وتيرة زرع الزراعات الخريفية التي ستمتد إلى منتصف يناير المقبل في المناطق الجبلية.

وقال الوزير ذاته،”ستؤثر هذه التساقطات إيجابيا على الأشجار المثمرة، وعلى الموفورات الكلئية للماشية، وعلى حقينة السدود ونسبة الملء ومخزون المياه الجوفية”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد