fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بكين وبروكسل تُعَالجان “الاختلالات في التوازن والخلافات” بينهما

بروكسل – بكين وكالات – الناس نيوز ::

شدّدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في لقاء مع الرئيس الصيني شي جينبينغ الخميس على ضرورة معالجة “الاختلالات في التوازن والخلافات” بين الصين والاتحاد الأوروبي، أكبر شركائها التجاريين، في أول قمة حضورية للطرفين منذ أكثر من أربع سنوات تعقد في بكين.

عشية هذه القمة، انسحبت إيطاليا رسميًا من “مبادرة الحزام والطريق” الصينية الضخمة للبنى التحتية، بعد أكثر من أربع سنوات على انضمام الدولة الوحيدة في مجموعة السبع إلى المشروع.

وعززت الصين والاتحاد الأوروبي التواصل الدبلوماسي هذا العام في محاولة لتوجيه مرحلة التعافي من جائحة كوفيد-19 وتحسين العلاقات المتضررة. وزار عدد من المفوضين الأوروبيين بكين لاستئناف حوار رفيع المستوى.

في كلمتها الافتتاحية، توجهت فون دير لايين التي يرافقها رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحادجوزيب بوريل، الى شي جينبينغ بالقول إن “الصين أهم شريك تجاري للاتحاد الأوروبي لكن هناك اختلالات واضحة في التوازن وخلافات علينا معالجتها”.

وأضافت “تلتقي مصالحنا أحيانًا”، في إشارة إلى التعاون في مجالَي الذكاء الاصطناعي وتغير المناخ. وتابعت “وحين لا تلتقي، علينا معالجة مخاوفنا وإدارتها بشكل مسؤول”.

من جهته، قال ميشال إن التكتّل يريد “علاقة مستقرة مع الصين ويستفيد منها كلا الطرفين”.

ولفت إلى أن الاتحاد الأوروبي “سيعمل على تعزيز القيم الأوروبية بما في ذلك حقوق الإنسان والديموقراطية” خلال القمة.

عشية القمة في بكين، أعلنت إيطاليا أنها انسحبت بشكل رسمي من مبادرة “الحزام والطريق”، وهي ركيزة أساسية في مساعي شي جينبينغ لتوسيع نفوذ الصين في الخارج.

في العام 2019 قررت ايطاليا التي كانت ترزح تحت وطأة دين عام، الانضمام الى هذه المبادرة لتصبح الدولة الوحيدة في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى تشارك في برنامج الاستثمارات الصيني الضخم هذا.

وقبل توليها السلطة العام الماضي، قالت رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني إن القرار الذي اتخذته حكومة سابقة بالانضمام للمشروع كان “خطأ فادحا”.

ردًا على سؤال حول القرار الإيطالي، انتقدت بكين الخميس “تشويه” و”تقويض” المشروع.

– “ثقة معدومة” –

ويأمل الاتحاد الأوروبي في أن تتيح اجتماعات الخميس فرصة للبحث في مجالات ذات الاهتمام المشترك.

في كلمته الافتتاحية، دعا الرئيس الصيني ضيوفه الأوروبيين إلى “الاستجابة بشكل مشترك للتحديات العالمية”.

وعلى جدول أعمال الاجتماعات كذلك مواضيع حساسة تشمل حقوق الإنسان وعلاقات الصين مع روسيا في ظل حرب أوكرانيا والفجوة التجارية المتزايدة بين الاتحاد الأوروبي والصين.

وقبل يومين من القمة، حذرت فون دير لايين من أن الاتحاد الأوروبي لن يقبل باستمرار الخلل في الميزان التجاري مع الصين إلى ما لا نهاية. 

وقالت رئيسة المفوضية لوكالة فرانس برس “لدينا أدوات لحماية سوقنا، لكننا نفضل حلولا تفاوضية”.

ردت بكين على ذلك الأربعاء، معتبرة أن الجهود الأوروبية للحدّ من صادرات التكنولوجيا الحساسة إلى الصين مع تحقيق توازن تجاري “غير منطقية”.

وقال مسؤولون أوروبيون مرارًا هذا العام إنهم يسعون إلى “خفض مخاطر” علاقاتهم الاقتصادية مع الصين بعدما كشفت الحرب في أوكرانيا اعتماد القارة في مجال الطاقة على روسيا.

وقال المحلل لدى “معهد مركاتور للدراسات الصينية” MERICS غرزيغوج ستيتس في إحاطة صحافية الأربعاء إن هدف بكين هذا الأسبوع سيكون “عرقلة أو تأخير التخلص من المخاطر بأقل تكلفة”.

وأضاف أن بكين ستحاول أن تعكس صورة جهة فاعلة عالمية مسؤولة وطمأنة الجهات الأوروبية بشأن اتجاه الاقتصاد الصيني”.

ويتضمن جدول أعمال المجتمعين في القمّة الحرب بين إسرائيل وحماس والحرب بين روسيا وأوكرانيا.

في تشرين الأول/أكتوبر، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصين التي لم تندد بالغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، وأشاد شي بـ”صداقتهما العميقة”.

من غير المرجّح أن يعبّر الرئيس الصيني عن مثل هذا القدر من الودّ في المحادثات مع القادة الأوروبيين الخميس. وقال أحد المحللين إن هؤلاء المسؤولين الأوروبيين لديهم “ثقة معدومة” ببكين.

ويقول الزميل لدى مركز بول تساي للصين في جامعة ييل نيكولاس بيكلان لوكالة فرانس برس “من غير المرجح أن يحصل كل جانب على ما يريده من الآخر”.

وسيكون لفون دير لايين وميشال جدول حافل في العاصمة الصينية الخميس، اذ سيعقدان محادثات مع رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ بعد لقاء الرئيس الصيني، ثمّ سيشاركان في مأدبة عشاء رسمية وفي مؤتمر صحافي في المساء.

وقال المسؤولون الأوروبيون إنهم سيحثّون بكين على استخدام علاقاتها مع موسكو لدفعها إلى إنهاء حربها ضد أوكرانيا.

وفي حين امتنعت الصين عن تقديم مساعدات عسكرية لموسكو، عمّقت علاقاتها الاقتصادية معها في وقت تسعى القوى الغربية لعزل روسيا على الساحة الدولية.

وأكّد الاتحاد الأوروبي أن المحادثات في الصين ستتناول أيضًا التوترات حول تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي.

المنشورات ذات الصلة