fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مفاجآت بلاد الشام…

ميديا – الناس نيوز ::

الشرق الأوسط – سمير عطالله – في 21 كانون الأول (ديسمبر) 2024 و«في ليلة غير مقمرة»، كما يقول الرواة، بدأت في سوريا سلسلة من المفاجآت؛ مدهشة أحياناً، مذهلة دائماً، ليس أقلّها أو أهمها، عودة الأبد في دمشق إلى التقويم المعمول به في دنيا البشر.

منذ ليلة الساعات الطويلة بين حميميم موسكو، هناك كل يوم شيء لا يصدق في مقاييس الأمس. الرئيس الذي ذهب إلى الصقيع، والرئيس الذي عاد إلى اسم التولد. النهائي في حلب، والحفل في تركيا. وأميركا تهنئ هناك وهناك. توم برَّاك يعيد الجميع إلى بلاد الشام على أمل أن يوحد ما قد تداعى خلال سنوات التحارب.

أهم مشهد غير متوقع كان ظهور وزير خارجية سوريا أسعد الشيباني في واشنطن. سنوات وعقود مضت لم يشاهَد فيها وزير خارجية سوري محلقاً في سماء الولايات المتحدة. إما علاقات مقطوعة، أو باردة، أو خفراء. لا مهادنة مع الإمبريالية منذ ما قبل الجولان بكثير. ومنذ ما قبل الجولاني ببعيد. «البعث» يحكم في سوريا والعراق معاً. ويقطعان مع أميركا، كلٌّ على حدة. الغموض سيد الوعود. يوم سعد… يوم رعد.

الآن لا شيء كما كان. ولكل دولة ما ترى. لم يتوقف انفتاح سوريا عند أبواب واشنطن، بل قفز فوق قناطر المحرمات المعهودة. أسماء إسرائيلية معلنة، وأماكن غير سرية على لائحة الاجتماعات الثنائية. وبدا الأمر عادياً.

وزير خارجية سوريا في واشنطن. هذا كان ممنوعاً في سوريا الأسد. وكان الأب يشترط أن يلاقيه كلينتون إلى جنيف لكيلا يقال ما سوف يقال في أي حال. علاقتان: واحدة يرسمها ويقررها ويهاجمها الأسد، وواحدة تُستنكر في العلن وتبقى في السرّ. الشرع وضع حداً لنوع من العبثية المكشوفة التي ترفع صورة صلاح الدين وتعظّم بنود الهدنة. سوف ترسَل إلى المستودعات خطب كثيرة، وصورة عن بحيرة طبرية وكيلومتراتها العشرة. ومن موسكو سوف يتابع الرئيس الابن كل إلقاء المحاضرات. على أنواعها. بالكافيار الروسي… أو… غيره!

المنشورات ذات الصلة