fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بلدة لوس ألاموس استضافت “أوبنهايمر” المرشح للأوسكار تزدهر سياحياً

نيو مكسيكو وكالات – الناس نيوز ::

لم يكتف فيلم “أوبنهايمر” الذي بلغت إيراداته مليار دولار بتحقيق أرباح كبيرة للاستوديوهات الهوليوودية، بل كان من مفاعيله أيضاً ازدهار سياحي في مدينة لوس ألاموس التي يلفّها الغموض.

فمعظم وقائع فيلم كريستوفر نولان الذي يتناول سيرة مخترع القنبلة الذرية، ويُعدّ الأوفر حظاً لنيل جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، تدور في لوس ألاموس، وهي بلدة بُنيَت على عجل في ولاية نيو مكسيكو لإيواء مختبر سري للغاية، نزولاً عند  اقتراح من روبرت أوبنهايمر. كان الفيزيائي عاشقًا للأماكن الخارجية الرائعة في هذه المنطقة الواقعة جنوب غرب الولايات المتحدة. 

ومنذ عرض الفيلم في تموز/يوليو الفائت، أصبح السياح يبدون اهتماماً بمواقع مثل منزل أوبنهايمر و”فولر لودج”، حيث كان العلماء النوويون يقيمون حفلات للاحتفال بنجاحهم في صنع القنبلة. 

وزادت أعداد الزوار بنسبة 68 في المئة العام الفائت، وفقاً لمسؤولي المدينة.

وقالت المرشدة في الجمعية التاريخية المحلية كاثي أندرسون التي اضطرت إلى زيادة عدد جولاتها اليومية ثلاث مرات: “بدأنا نشهد تدفقاً كبيراً في الربيع الفائت، حتى قبل أن يُعرض الفيلم في دور السينما”.

وتوقعت أن “يصبح الاهتمام أكبر إذا فاز الفيلم بجائزة الأوسكار”.

 لكن هذا النجاح يخفي الوجه الحقيقي للعلاقة المعقدة بين لوس ألاموس وماضيها من جهة، ومن جهة ثانية بينها وبين العالِم الذي اخترع القنبلة ولا يزال البعض يطلق عليه لقب “أوبي” تحبباً.

– ترميم –

ومن شأن الازدهار السياحي المستجدّ أن يتيح جمع مبلغ المليونَي دولار اللازم لترميم منزل آل أوبنهايمر الذي يعود تاريخه إلى قرن من الزمان، وهو مبنى متقادم يستلزم عدداً من التصليحات. 

واشار مؤرخ مختبر لوس ألاموس الوطني نيك لويس إلى أن أوبنهايمر “كان معروفاً (…) بكونه مضيافاً وودوداً جداً مع ضيوفه، وقد شهدت هذه الغرف أحداثاً تاريخية عدة”. 

ولكن من الصعب تحمّل الإرث المدمر للقنبلتين الذريتين اللتين صُنِّعَتا في هذه المدينة، حيث لا يزال 15 ألف عالم يعملون في المختبر النووي نفسه.

 وكما يُظهِر الفيلم، أصبح أوبنهايمر نفسه من أشد منتقدي انتشار الأسلحة النووية خلال الحرب الباردة.

 وبعد إلقاء القنبلتين على مدينتَي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين، اعترف العالِم بأنه “المسؤول عن تدمير مكان رائع”، بحسب كتاب American Prometheus (“بروميثيوس الأميركي”) الذي استند إليه نولان في فيلمه.

وقال لويس “نحن ندرك أنه إنسان، له عيوبه، وارتكب أخطاء”. ولاحظ أنه “كان معقدًا جداً، وعميقاً جداً. وأعتقد أن نولان عبّر بدقة شديدة عن هذا الجانب من أوبنهايمر”.  

رغم كل شيء، أحدثَ قرار المخرج تصوير مشاهد عدة في المباني نفسها التي حدثت فيها فعلياً في لوس ألاموس، ضجة حقيقية في المدينة. 

ودُعِي العلماء العاملون في المختبر عبر إعلان في الجريدة المحلية إلى تأدية أدوار صامتة (كومبارس) في الفيلم.

وأتيحت الفرصة لعالم الفيزياء الفلكية شين فوجيرتي، المعجب بنولان، لمناقشة الاندماج النووي ونشأة القمر مع النجمين كيليان مورفي وروبرت داوني جونيور، في فترات الاستراحة بين اللقطات.

وقال فوجيرتي إن “كريس (نولان) اضطر إلى أن يذكّر الجميع باحترام جو العمل والتزام الهدوء”. 

وهو يواظب على رواية هذه الواقعة للسياح الآخذين في التزايد، عندما يلتقيهم.

في بضعة أشهر، تغيرت حياة أبناء لوس ألاموس الذين يقتصر عددهم على 13 ألفاً. فالمدينة الهادئة نسبياً باتت مقصداً للسياح، و”أصبح من الصعب الحصول على حجز في المطاعم القليلة في المدينة”.

المنشورات ذات الصلة