fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بلينكن في إسرائيل لمنع توسع الحرب في قطاع غزة

غزة – الناس نيوز ::

وصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن مساء الإثنين إلى إسرائيل في محاولة لمنع توسع الحرب المتواصلة في قطاع غزة الى المنطقة، وخصوصا لبنان حيث قتل الاثنين قيادي عسكري بارز في حزب الله في قصف إسرائيلي، وفق مصدر أمني.

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال لقائه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مدينة العلا التاريخية في الثامن من كانون الثاني/يناير 2024

في قطاع غزة حيث دخلت الحرب أسبوعها الرابع، حصد القصف الإسرائيلي 249 قتيلا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وفق وزارة الصحة في حكومة حماس.

وزار بلينكن الإثنين الإمارات العربية المتحدة قبل أن ينتقل الى السعودية حيث التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وسيصل إلى تل أبيب في وقت لاحق لإجراء محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين اعتبارا من الثلاثاء، يشدّد خلالها على “الضرورة المطلقة لحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة”.

وبحث بلينكن في محطاته خلال الأيام الماضية في عدد من دول المنطقة كيفية منع انفجار الوضع على نطاق أوسع، لا سيما مع التوتر الحاصل في لبنان والهجمات التي ينفذها المتمردون اليمنيون الحوثيون على سفن في البحر الأحمر.

على مشارف مدينة العلا التي تضمّ مواقع مدرجة في قائمة التراث العالمي لمنظمة يونيسكو، عقد بن سلمان في خيمته الشتوية مع بلينكن محادثات تتناول الحرب في غزة إضافة إلى هجمات الحوثيين اليمنيين على السفن في البحر الأحمر.

في مطار العلا، التقى بلينكن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الذي يقوم أيضًا بجولة في المنطقة، وناقشا “الجهود المبذولة لمنع انتشار الصراع وضمان سلام دائم للمنطقة”، بحسب المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر.

على الجبهة اللبنانية، قال مصدر أمني لبناني رفض الكشف عن هويته إن قياديًا في حزب الله “قتل بغارة إسرائيلية استهدفت سيارته في بلدة خربة سلم” الواقعة على بعد حوالى 11 كيلومترًا من الحدود مع إسرائيل، مشيرًا إلى أن المسؤول المستهدف “كان يتولى مسؤولية قيادية في إدارة عمليات حزب الله في الجنوب”.

ونعى حزب الله في بيان “الشهيد المجاهد القائد وسام حسن طويل”، مشيرا الى أنه “ارتقى شهيداً على طريق القدس”، وهي العبارة التي يستخدمها الحزب لنعي مقاتليه الذين يقتلون بنيران إسرائيلية منذ بدء الحرب في غزة.

ومنذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، تشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية تبادلًا يوميًا للقصف بين حزب الله والجيش الإسرائيلي شهدا تصعيدا خلال الأيام الماضية، لا سيما بعد أن قتلت ضربة صاروخية إسرائيلية، وفق حماس وحزب الله والسلطات اللبنانية، القيادي في الحركة الفلسطينية صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت.

ويعلن الحزب استهداف مواقع ونقاط عسكرية إسرائيلية “إسناداً” لغزة، بينما يردّ الجيش الإسرائيلي بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف “بنى تحتية” للحزب وتحركات مقاتلين.

ويعد طويل القيادي العسكري الأعلى رتبة في حزب الله الذي يقتل بنيران إسرائيلية منذ بدء الحرب.

ومنذ بدء التصعيد عبر الحدود، قتل 182 شخصا في لبنان، بينهم 136 عنصرا من الحزب، وفق حصيلة جمعتها فرانس برس.

وأحصى الجيش الإسرائيلي من جهته مقتل 14 شخصاً بينهم تسعة عسكريين.

قصف في خان يونس وصواريخ على إسرائيل

في قطاع غزة، أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الاثنين ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على القطاع المحاصر إلى 23084 قتيلا منذ بدء العمليات العسكرية ردا على هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

دخان جراء قصف إسرائيلي في بلدة الخيام بجنوب لبنان قرب الحدود مع إسرائيل في الثامن من كانون الثاني/يناير 2024

وفي الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، بلغت حصيلة القتلى 249، وفق الوزارة التي أشارت في بيانها أيضا إلى إصابة 58926 شخصا بجروح منذ بدء الحرب. وغالبية القتلى والجرحى من النساء والأطفال.

وتسبّب هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل بمقتل 1140 شخصا، وفق السلطات الإسرائيلية. وخطف خلال الهجوم قرابة 250 شخصا، لا يزال 132 منهم محتجزين في قطاع غزة، وفق الجيش الإسرائيلي.

ونشرت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية الاثنين شريط فيديو يظهر أحد الرهائن الاسرائيليين على قيد الحياة وهو يتحدث الرهينة باللغتين الإنكليزية والعبرية، وخلفه راية الجهاد الإسلامي، داعيًا الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتانياهو إلى إطلاق سراحه.

وأعلن الجيش الاثنين أنه شنّ ضربات في مدينة خان يونس، كبرى مدن جنوب قطاع غزة التي باتت مركز مواجهات بين عناصر الجيش ومقاتلي حماس، أدت إلى مقتل “عشرة إرهابيين كانوا يستعدون لإطلاق صواريخ على إسرائيل”.

وأعلنت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن مقاتليها يخوضون “منذ فجر اليوم اشتباكات ضارية مع جنود العدو الصهيوني بالأسلحة الرشاشة وقذائف الأر بي جي في محاور التقدم شمال وشرق ووسط خان يونس”.

دماء وسيارة مدمرة بعد قصف إسرائيلي على مدينة رفح في جنوب قطاع غزة في الثامن من كانون الثاني/يناير 2024

وبعد الظهر، دوّت صفارات الإنذار في مناطق إسرائيلية عدة. وأعلن الجيش الإسرائيلي إن دفعة صواريخ أطلقت من قطاع غزة في اتجاه وسط إسرائيل.

وتعهدت إسرائيل “القضاء” على حماس بعد هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر. ودمّر القصف الإسرائيلي أحياء بأكملها في قطاع غزة وأجبر 85 في المئة من السكان على الفرار، ويعاني سكان غزة البالغ عددهم 2,4 مليون تقريبا من أزمة إنسانية كارثية، بحسب الأمم المتحدة.

في مدينة غزة، قال نبيل فتحي (51 عامًا)، “كانت الأشهر الثلاثة الأخيرة كربع قرن”، مضيفا “أستيقظ وأنا أفكّر أن ذلك كان كابوسا، لكنه الواقع. دمّر منزلنا ومنزل ابني وسقط عشرون شهيدا في عائلتنا”.

وتابع “حتى لو بقيت على قيد الحياة، لا أدري أين سنذهب في ما بعد”.

“لم يبقَ أي أمان”

صباح الاثنين، تسببت ضربة في رفح بأقصى جنوب قطاع غزة في تدمير سيارة كان عناصر إنقاذ وسكان محليون يسحبون منها جثثًا، بحسب لقطات فيديو نشرتها وكالة فرانس برس.

وقال محمد حجازي “قالوا لنا إن رفح كانت آمنة، لكن لم يبقَ أي أمان ولا نعلم ما يجب أن نفعل”.

وأعلنت قناة “الجزيرة” القطرية مقتل صحافيَين الأحد بضربة إسرائيلية على سيارتهما في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة، منددة في بيان بـ”اغتيالهما” ومتهمة إسرائيل بـ”تعمد” استهداف الصحافيين.

والصحافيان هما مصطفى ثريا الذي كان يعمل مع قناة الجزيرة ويتعاون مع وكالة فرانس برس، وحمزة الدحدوح، نجل مدير مكتب القناة في القطاع وائل الدحدوح الذي سبق أن خسر زوجته واثنين من أولاده بضربة إسرائيلية في نهاية تشرين الأول/أكتوبر. وقتل الصحافيان أثناء عودتهما من زيارة منزل أصيب بقصف إسرائيلي لإعداد ريبورتاج.

وقتل ابنان لشقيق وائل الدحدوح في غارة إسرائيلية في في رفح، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.

وأعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الاثنين عن “قلقها الكبير” إزاء “الحصيلة المرتفعة” للصحافيين الفلسطينيين الذين قتلوا في قطاع غزة.

وأكدت المفوضية في رسالة على منصة “إكس” أن حالات “قتل جميع الصحافيين، بمن فيهم حمزة وائل الدحدوح ومصطفى ثريا، في ضربة نُسبت إلى الجيش الإسرائيلي، يجب أن تخضع لتحقيق شامل ومستقل لضمان الاحترام الصارم للقانون الدولي ويجب أن تخضع الانتهاكات للملاحقة” القضائية.

وأعلنت المنظمات الإنسانية الدولية أنها اضطرت إلى إخلاء مستشفى شهداء الأقصى، أحد آخر المستشفيات التي لا تزال عاملة جزئيا في وسط قطاع غزة بسبب المعارك.

ودعا ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ريتشارد بيبركورن الاثنين في حديث مع وكالة فرانس برس إلى “وقف إطلاق نار إنساني وهو الوسيلة الوحيدة للاستجابة للاحتياجات الماسة” لسكان قطاع غزة.

واتهمت المنظمة الحقوقية الإسرائيلية “بتسليم” إسرائيل بـ”تجويع غزّة” في تقرير صدر الاثنين ودعت فيه إلى فتح أبواب المساعدات الإنسانية.

ويخضع قطاع غزة لحصار مطبق فرضته إسرائيل عليه منذ 2007 بعد سيطرة حماس على السلطة فيه، وشددته بعد هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

المنشورات ذات الصلة