fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بلينكن يحمل في جعبته ما لا يعجب إسرائيل.. فما هو؟

تل أبيب – الناس نيوز ::

في زيارة هي الرابعة له إلى إسرائيل منذ تفجر الحرب على قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي، حط وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، مساء الاثنين، في تل أبيب. حيث من المفترض أن يجتمع، الثلاثاء، مع زعماء إسرائيليين في مسعى لإنهاء الحرب على القطاع الفلسطيني المحاصر في وقت قريب، فضلاً عن الحيلولة دون تحولها إلى صراع إقليمي، والنظر في مستقبل حكم غزة باليوم التالي لانتهاء القتال.

كما يحمل الزائر الأميركي في جعبته خطة أو أفكاراً أميركية بغية تخفيف حدة الحرب، وتقليص أثرها على المدنيين الفلسطينيين.

كذلك يسعى إلى تقصير أمد الصراع الذي دخل شهره الثالث بكلفة بشرية فلسطينية عالية جداً، إذ بلغ عدد القتلى المدنيين في القطاع المحاصر أكثر من 23 ألفا، أغلبهم من الأطفال والنساء.

وكان الوزير الأميركي أفاد سابقاً بأنه سيضغط على حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “بشأن الضرورة الملحة لبذل المزيد من الجهد لحماية المدنيين في غزة، وللتأكد من وصول المساعدات الإنسانية إلى من يحتاجون إليها”.

كما شدد على ضرورة أن تسمح إسرائيل للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى ديارهم في غزة، ردا على دعوات أعضاء يمينيين في الائتلاف الحاكم في إسرائيل لهم بالانتقال إلى مكان آخر.

تل أبيب تعارض

لكن رياح بلينكن قد لا تجري بما تشتهيه سفن إسرائيل، لاسيما أن الجيش الإسرائيلي أكد أكثر من مرة أن قتاله سيستمر طوال العام الحالي (2024). فقد ذكر الأميرال دانيال هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن “مزيجا مختلفا من القوات يلاحق مقاتلي حماس في الشمال بينما يشهد وسط غزة وأنحاء مدينة خان يونس الجنوبية نشاطا عملياتيا مكثفا”.

كما أردف قائلاً في إحاطته اليومية أمس “أن القتال سيستمر طوال عام 2024”.

قوات إسرائيلية في غزة (أرشيفية- رويترز)

كذلك فعل نتنياهو الذي أوضح أن الحرب ستستمر أشهرا عدة، ولن تنتهي قريباً. وتعهد بمواصلة القتال لحين تدمير حماس بشكل كلي على الرغم من تعرضه لضغوط متزايدة من الولايات المتحدة، أقرب حليف لبلاده.

لا عودة للنازحين

فيما أشار اثنان من كبار المسؤولين الإسرائيليين إلى أن القادة الإسرائيليين سيبلغون بلينكن بأنهم لن يسمحوا للفلسطينيين من شمال غزة بالعودة إذا رفضت حماس إطلاق سراح المزيد من الرهائن الإسرائيليين الذين احتجزتهم في السابع من أكتوبر، حسب ما نقل موقع “أكسيوس” أمس.

مخيمات للنازحين في رفح جنوب غزة (أسوشييتد برس)

ما يطرح علامات استفهام حول فعالية تلك الزيارة الأميركية إلى تل أبيب، ومدى تمكن بلينكن من إقناع حكومة نتنياهو بتعديل خططها.

يشار إلى أن الهجوم الإسرائيلي على غزة أدى إلى مقتل أكثر من 23 ألف فلسطيني، وتدمير جزء كبير من القطاع الساحلي الصغير، وتشريد معظم السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، مما أوجد أزمة إنسانية متفاقمة.

أما في الجانب الإسرائيلي، فقد أدى هجوم حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة إلى مقتل 1200 في أكتوبر الماضي.

كما احتجزت الحركة 240 أسيراً إسرائيلياً، لا يزال أكثر من 100 منهم داخل غزة.

المنشورات ذات الصلة