fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ترامب والبيت الأبيض.. حلم العودة وسط فضائح تتوالى

واشنطن – الناس نيوز ::

بدأ دونالد ترامب خوض سباق جديد إلى البيت الأبيض لكنه لا يستفيد من زخم كان يأمل به، بل بالعكس.

ونقلت فرانس برس عن أستاذة العلوم السياسية في جامعة جورج واشنطن لارا براون قولها: “إنها بداية كارثية للحملة”، مشيرة إلى أن الرئيس السابق ينتقل من “فضيحة إلى فضيحة”.

كان ترامب يأمل في ركوب “مد” المحافظين في انتخابات منتصف الولاية لكنه تعثر على الفور بعد هزيمة معظم محمييه.

وبعدما تخلت عنه شخصيات كبيرة من المحافظين، وجد الرئيس السابق نفسه وسط سيل من الانتقادات بعد عشائه مع مغني الراب كانييه ويست المتهم بمعاداة السامية وبتفوق العرق الأبيض في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.

ومن “مثير للسخرية” إلى “مثير للاشمئزاز” و”المشين”، لم يجد الجمهوريون المنتخبون الذين كانوا حريصين على عدم إثارة غضب زعيم حزبهم، كلمات قوية بما يكفي للتعبير عن استيائهم.

وزاد غضبهم عندما دعا الرئيس السابق في نهاية الأسبوع الماضي إلى التخلي عن الدستور في أحد خطبه المعتادة، مدينا من جديد “التزوير الانتخابي”.

ودق فشل أحد مرشحيه لمقعد في مجلس الشيوخ، لاعب كرة القدم الأمريكي السابق هيرشل ووكر، المسمار الأخير في نعش طموحاته.

وقالت براون لوكالة فرانس برس إن “ترامب رأى ايضا عددا كبيرا من كبار مانحيه يقولون علنا إنهم لن يدعموا ترشيحه في 2024”.

وفي الواقع لم يعقد الملياردير المعروف بمهاراته الخطابية ولقاءاته أمام مد من القبعات الحمر، أي تجمع انتخابي خارج مقر إقامته في مارالاغو بولاية فلوريدا منذ أن أعلن ترشحه.

وكان من الممكن أن يتجاوز الرجل السبعيني هذه المشاحنات السياسية، لكنه يخضع لعدد من التحقيقات حول إدارة أرشيفه وكذلك في شؤونه المالية في نيويورك.

فمنذ أكثر من عام، يخضع الجمهوري الصاخب لتحقيق في ضغوط انتخابية في جورجيا يمكن أن يؤدي إلى اتهامه.

وفي الوقت نفسه، يفترض أن تنشر لجنة برلمانية تحقق في مسؤوليته في اقتحام أنصاره للكابيتول، مبنى الكونغرس الأميركي في السادس من كانون الثاني/يناير 2021، تقريرًا ضخمًا في الأسابيع المقبلة.

وأشارت هذه اللجنة إلى أنها ستوصي بإصدار لوائح اتهام دون تحديد من يمكن أن تستهدفه هذه الملاحقات القضائية.

ويعود قرار توجيه الاتهام إلى الرئيس السابق أم لا، في نهاية الأمر إلى وزير العدل ميريك غارلاند الذي عين في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر مدعيا عاما خاصًا للتحقيق مع دونالد ترامب بشكل مستقل.

ومن دون انتظار النتائج، دان القضاء شركته العائلية بتهرب ضريبي في ما يشكل ضربة لرجل الأعمال السابق، مع أنه لم يُحاكم هو نفسه.

فبعد تخلي جزء من شبكة المحافظين المتنوعة عنه بعد الهجوم على الكونغرس الأميركي، تمكن الرئيس السابق في غضون أشهر من استعادة سيطرة شبه كاملة.

وقد نجا الخطيب الذي أعلن سقوطه ألف مرة، حتى الآن من كل الفضائح، كما لو أن تراكم القضايا لم يعد له أي تأثير عليه.

وقد يحاول ترامب الذي وصل إلى السلطة في تشرين الثاني/نوفمبر 2016 في سيناريو سياسي غير مسبوق لم يتوقعه أحد، استخدام وضع المرشح المتمرد إذا استمرت الانشقاقات في صفوفه.

وما زال أحد المرشحين الكبار في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري ولا يفوت أي فرصة للتذكير بذلك، وينشر على حساباته أي استطلاع يسير في هذا الاتجاه.

وما زال بإمكان قطب العقارات السابق الاعتماد على قاعدة وفية تشكل نواة صلبة أقسمت على ولاء ثابت له وتواصل التدفق على تجمعات حملته.

لكن لارا براون رأت أن هؤلاء أيضا قد ينفد صبرهم.

وقالت إن “البعض في قاعدته قد يدعمونه عندما يقول إنه ضحية حملة اضطهاد لكن كثيرين آخرين قد يملون”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد