fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ترفض اتهامات باريس… أستراليا أكدت لفرنسا مخاوفها العميقة حيال الغواصات

سيدني – الناس نيوز :

الصورة الرئيسة : التقطت بتاريخ 11 شباط/فبراير 2019 ونشرتها وزارة الدفاع الأسترالية تظهر رئيس الوزراء سكوت موريسون يصافح وزير الدفاع الأسترالي آنذاك كريستوفر باين ووزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي بعد التوقيع على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية في كانبيرا afp_tickers

رفض رئيس الحكومة الأسترالية سكوت موريسون الأحد الاتهامات الفرنسية لبلاده بـ”الكذب” بشأن خططها إلغاء عقد لشراء غواصات فرنسية، مشيرا إلى أنه طرح مخاوف كانبيرا حيال الصفقة “قبل أشهر”.

وأكد موريسون على أن “مخاوف جدية وعميقة” راودت أستراليا حيال الغواصات الفرنسية، وذلك في الوقت الذي ما زالت فيه صفقة جديدة مع الولايات المتحدة وبريطانيا تثير أزمة سياسية ودبلوماسية بين أقطاب عالميين .

وقال موريسون للصحافيين في سيدني: “أعتقد أنه كان لديهم جميع الأسباب ليعرفوا أن مخاوف جدّية وعميقة راودتنا بأن الإمكانيات التي تملكها غواصات من فئة أتاك لن تتوافق مع مصالحنا الاستراتيجية، وأوضحنا بشكل تام أننا سنتّخذ قرارا مبنيا على مصلحتنا الوطنية”.

وأضاف موريسون: “الأمر ينطوي بالطبع على شعور قوي بخيبة الأمل للحكومة الفرنسية، لذلك أتفهم خيبة أملهم. لكن في الوقت نفسه يجب على أستراليا مثل أي دولة ذات سيادة أن تتخذ دائما القرارات التي تصب في مصلحتنا السيادية فيما يتعلق بالدفاع الوطني”.

تصريح موريسون جاء بعد قليل من تصريح لوزير الدفاع الأسترالي بأن أستراليا كانت “صريحة ومنفتحة وصادقة” مع فرنسا بشأن مخاوفها من صفقة لشراء غواصات فرنسية.

وتخلت أستراليا عن اتفاق 2016 مع مجموعة “نافال” الفرنسية لبناء أسطول من الغواصات التقليدية، وأعلنت يوم الخميس عن خطة لبناء ما لا يقل عن ثماني غواصات تعمل بالطاقة النووية باستخدام التكنولوجيا الأميركية والبريطانية في شراكة أمنية ثلاثية.

وأثارت هذه الخطوة غضب فرنسا الشريكة في حلف شمال الأطلسي ، إلى جانب اميركا وبريطانيا ، ودفعتها لاستدعاء سفيريها لدى واشنطن وكانبيرا، كما أثارت حفيظة الصين، القوة الكبرى الناشئة في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

ووضعت هذه الصفقة واشنطن في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة مع فرنسا يقول محللون إنها قد تلحق ضررا دائما بالتحالف الأميركي مع فرنسا وأوروبا مما يثير شكوكا أيضا بشأن الجبهة الموحدة التي تسعى إدارة بايدن لتشكيلها ضد القوة المتنامية للصين.

ووصفت باريس إلغاء الصفقة بأنه طعنة في الظهر، وقال وزير خارجيتها جان إيف لودريان إن العلاقات مع الولايات المتحدة وأستراليا في “أزمة”.

لكن وزير الدفاع الأسترالي بيتر داتون قال الأحد، إن أستراليا أثارت مخاوف مع فرنسا بشأن الطلبية لعامين. وبلغت قيمة هذه الصفقة 40 مليار دولار في عام 2016، ويعتقد أن قيمتها أصبحت أكثر بكثير اليوم.

وقال رئيس الوزراء الأسترالي يوم الجمعة، إنه عبر للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في يونيو عن “مخاوف كبيرة للغاية” بشأن الاتفاق، وأوضح أن أستراليا “ستحتاج إلى اتخاذ قرار بشأن مصلحتنا الوطنية”.

وقال وزير المالية سيمون برمنجهام، إن أستراليا أبلغت فرنسا بالاتفاق، لكنه أقر الأحد بأن المفاوضات كانت سرية نظرا “للحساسيات الكبيرة”.

وامتنع دوتون وبرمنجهام عن الكشف عن تكاليف الاتفاقية الجديدة على الرغم من أن داتون قال “لن يكون مشروعا رخيصا”.

وأثار الخلاف الأخير انقسامات عميقة في أقدم تحالف للولايات المتحدة وقضى على أي آمال حيال إمكانية إعادة إحياء العلاقات بين باريس وواشنطن في عهد بايدن.

وشدد الناطق باسم الخارجية الأميركية نيد برايس السبت على التزام الولايات المتحدة “الراسخ” حيال تحالفها مع فرنسا.

وقال “نأمل أن نواصل مناقشة هذه المسألة على أعلى مستوى في الأيام المقبلة، بما في ذلك خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل”، وهي مناسبة سيحضرها كل من لودريان ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.

وفي السياق ذاته، قللت أستراليا من أهمية غضب الصين حيال قرارها شراء الغواصات ذات الدفع النووي متعهّدة الدفاع عن سيادة القانون جوا وبحرا، حيث تسعى بكين للهيمنة على مناطق متنازع عليها.

ووصفت بكين التحالف الجديد بالتهديد “غير المسؤول إطلاقا” للاستقرار الإقليمي، مشككة بالتزام أستراليا منع الانتشار النووي ومحذرة الحلفاء الغربيين من أنهم يعرّضون نفسهم للخطر.