fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“تشات جي بي تي” يرسب في اختبار بسيط ولا يفهم الأسئلة المعقدة

نيويورك – الناس نيوز ::

رغم أن “تشات جي بي تي” وغيره من برامج الدردشة الآلية تُظهر ذكاء واضحاً في المحادثات يجعلها تبدو كالإنسان، إلا أنها تُنشئ أحياناً نصوصاً صحيحة لغوياً ونحوياً لكنها غير منطقية، تبدو مثل الهلوسة، وهو ما جعل هناك اعتقاداً بأن هذه الآلات مهما بلغت من التقدم لا يمكنها أن تجاري ذكاء الإنسان.

وللحكم على “تشات جي بي تي” بشكل علمي وقاطع، فإن الباحث الفرنسي يان لو كون المسؤول عن الذكاء الاصطناعي في شركة ميتا، أخضع النسخة الأحدث منه “جي بي تي 4” لاختبار بسيط، حيث طرح عليه 466 سؤالاً يتطلب أكثر من القدرة الحاسوبية، وتفاجأ أنه غير قادر على التعامل مع أسئلة بسيطة في بعض الأحيان تتطلب إيجاد معلومات على ويكيبيديا، كما فشل في إيجاد حلول مبتكرة لمشكلات لم يسبق له التدرب عليها من قبل.

وطرح لو كون نفس الأسئلة على مجموعة من الأشخاص الذين قدموا إجابات صحيحة بنسبة 92%، في حين حصل تشات جي بي تي 4 على نسبة 15% فقط، وكان يفشل تماماً حين يُطرح عليه سؤال بديهي لكن مع كثير من التفاصيل.

لا شكّ أن أحد جوانب الذكاء البشري يتمثل في الوعي بالبيئة المحيطة، فأحيانا نشاهد أشياء تجعلنا نغير قناعات راسخة. ولا ننسى قدرات الذاكرة البشرية طويلة المدى، حيث يمكن للبشر استخدام ما تم تخزينه في الذاكرة منذ سنوات لبناء قرار اليوم، بينما تبقى ذاكرة الذكاء الاصطناعي قصيرة المدى.

لكن الهدف من هذا البحث ليس طمأنتنا على تفوق قدراتنا العقلية، بل تطوير نظام الذكاء الاصطناعي العام (AGI) كي يكون قادراً على القيام بالمهام الإدراكية والفكرية التي يضطلع بها الإنسان وعندما يصل إلى هذا المستوى سيتفوق علينا حتماً بفضل قدرته على الاستفادة من تجارب وخبرات البشرية جمعاء.

ويعتقد الباحثون أن امتلاك الآلات للفطرة السليمة هو أمر أساسي للوصول لهذا الذكاء العام، فالإنسان يفهم البيئة المحيطة به بالسليقة ويعرف كيف يتحرك فيها، ويعتقدون أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي العام ستكون قريباً قادرة على حل مجموعة متنوعة من المشاكل المعقدة بشكل مستقل عبر مجالات المعرفة المختلفة.

ومع ذلك، هناك بعض العلماء الذين يشكّكون في إمكانية تطوير نظام الذكاء الاصطناعي العام، فرغم كل هذا التقدم الذي تم إحرازه في هذا المجال، مازالت الأنظمة الذكية تؤدي وظائف محددة تم تدريبها عليها مسبقًا، وهي بعكس الإنسان، لا زالت تفتقر إلى الفطرة السليمة، والقدرة على التكيف، والخيال.

المنشورات ذات الصلة