fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“تصويت شاطئيّ”.. المشاركة في انتخابات أستراليا حتى بملابس البحر

كانبيرا – سيدني – ملبورن – الناس نيوز ::

مع انطلاق الساعات الأولى لعملية الاقتراع في الانتخابات العامة بأستراليا، شهد أحد مراكز التصويت أمرا غريبا كونه قريب من الشاطئ.

وداخل مركز اقتراع في شاطئ بوندي بسيدني، ظهر أحد السكان المحليين ويحمل ابنته ويرتدي ملابس البحر “المايوه”، يدلي بصوته في الانتخابات الوطنية في مركز اقتراع بوندي بيتش، كما رصد موقع “العين”.

وفي المركز ذاته، ظهرت سيدتان ترتديان ملابس البحر “المايوه” أمام صندوق الاقتراع لاختيار المرشح المفضل لديهما في الانتخابات العامة بأستراليا.

ويدلي الأستراليون بأصواتهم في انتخابات عامة السبت، في الوقت الذي أظهرت فيه استطلاعات الرأي أن حزب العمال المعارض يتقدم بفارق ضئيل على الائتلاف المحافظ الحاكم، لكن الأداء القوي للمستقلين المهتمين بتغير المناخ قد يؤدي إلى برلمان معلق.

وحقق حزب العمال من يسار الوسط تقدما في الحملة الانتخابية بعد تسع سنوات في المعارضة، لكن استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت أن حكومة رئيس الوزراء سكوت موريسون الليبرالية الوطنية تضيق الفجوة في المرحلة الأخيرة من حملة صعبة استمرت ستة أسابيع.

وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة نيوزبول ونشرته صحيفة “أستراليان” صباح يوم الانتخابات أن تقدم حزب العمال انخفض نقطة ليصل إلى 53 مقابل 47 للائتلاف الحاكم، بما يتماشى إلى حد كبير مع استطلاعات الرأي الانتخابية الأخرى.
وكثف موريسون وزعيم المعارضة أنتوني ألبانيز جولاتهما في اليومين الأخيرين من الحملة التي هيمن عليها ارتفاع تكاليف المعيشة وتغير المناخ والأمن القومي والنزاهة.

وفي الوقت الذي ركز فيه حزب العمال على ارتفاع معدلات التضخم وتباطؤ نمو الأجور، جعل موريسون معدلات البطالة التي وصلت إلى أقل مستوى لها منذ ما يقرب من نصف قرن حجر الزاوية في الساعات الأخيرة من حملته، فقد ارتفع معدل التضخم بمقدار مثلي سرعة ارتفاع الأجور مما أبقى الدخل الحقيقي منخفضا.

وقال ألبانيز لتلفزيون (أيه.بي.سي) :”الناس يعانون حقا وهذه الحكومة بعيدة كل البعد عن الواقع هذا البلد لا يستطيع تحمل ثلاث سنوات أخرى على نفس المنوال…أعطوا لحزب العمال فرصة”.

ونوه موريسون إلى أن سياسات حزب العمال ستزيد من الضغط التصاعدي على التضخم وتوسع العجز.

وأشار موريسون للقناة التاسعة إلى “هذا فقط يزيد من الضغط على تكلفة المعيشة ويعني في النهاية ضرائب أعلى لأنه عندما لا يستطيع حزب العمال إدارة الأموال فإنهم دائما ما يلاحقونك”.
في حين أن الاقتصاد هو قضية رئيسية، يتحدى العديد ممن يطلق عليهم “المستقلون المخضرمون” المقاعد الرئيسية التي يسيطر عليها الليبراليون، ويدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ بعد بعض أسوأ الفيضانات والحرائق التي ضربت أستراليا.

وفي البرلمان المنتهية ولايته، حصل الائتلاف الليبرالي-الوطني على 76 من أصل 151 مقعدا في مجلس النواب، بينما شغل حزب العمال 68 مقعدًا، مع سبعة أعضاء لأحزاب ثانوية ومستقلين.

المنشورات ذات الصلة