fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

توسع الانقسام بين الدبيبة وباشاغا في ليبيا

سرت – طرابلس – الناس نيوز ::

تبدأ حكومة “الاستقرار” المكلّفة من البرلمان بقيادة فتحي باشاغا، اليوم الأربعاء، مهامها رسميا من مدينة سرت الواقعة وسط البلاد، بعد فشل محاولاتها في الدخول للعاصمة طرابلس وتسلم السلطة من حكومة عبد الحميد الدبيبة .

ونقلت رويترز الثلاثاء، عن باشاغا قوله إن حكومته ستشرع في العمل انطلاقا من سرت كعاصمة بديلة بدلا من العاصمة طرابلس، وذلك بعدما فجرّت محاولة دخوله إلى العاصمة، قتالا بين الميليشيات المسلّحة الموالية له والأخرى الداعمة لعبد الحميد الدبيبة، الذي يرفض التنازل عن السلطة قبل إجراء انتخابات في بلاده، مما أجبره على الخروج منها.

الانقسام الجديد

بذلك، تنخرط القوى الليبية مرة أخرى أمام انقسام إداري جديد بين عاصمتين وتقسيم للأراضي، وفي ظل حكومتين متنافستين تدعيّان كل منهما أنها الحكومة الشرعية، كما كانت بين عامي 2014 و2021، وسط غموض بشأن المسار الذي تسلكه.

المنشورات ذات الصلة