fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

تيمور الشرقية تشكر أستراليا على الدعم الصحي لكبح تفشي كورونا في المنطقة

كانبيرا – ديلي – الناس نيوز :

أعربت وزيرة الشؤون الخارجية لتيمور الشرقية، أدلجيزا كازفيه ريس ماغنو، عن جزيل شكرها للدعم الصحي المقدم من الحكومة الأسترالية لدول المنطقة وخصوصا تيمور وفيجي للحد من تفشي كورونا.

وأعادت الوزيرة ماغنو، نشر تغريدة لوزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين أعلنت بها إرسال شحنة جديدة من لقاحات كورونا إلى كل من تيمور وفيجي قالت فيها: “تم تسريع إرسال لقاحات إلى تيمور وفيجي حيث وصلت 300 ألف جرعة إضافية إلى الدولتين، كجزء من التزامنا بإرسال مليون جرعة لفيجي في عام 2021. ويستمر عملنا مع الشركاء للمساعدة في الاستجابة لـ COVID-19 والتعافي من الفيروس”.

وكانت السلطات في بروناي فرضت إغلاقاً لمدة أسبوعين لاحتواء تفشي كوفيد-19 بعد أن كانت قد أنهت 457 يوماً دون حالة إصابة واحدة بالفيروس.

وذكرت دورية “ذا دبلومات” المتخصصة في الشئون الآسيوية أن السلطات الصحية في بروناي أبلغت، في أحدث حصيلة لها، عن ظهور 42 حالة إصابة جديدة بكورونا، وهي أعلى حصيلة يومية منذ بداية الوباء، وذلك بعد يومين من اكتشاف سبع حالات إصابة جديدة شوهت الصفحة النظيفة للبلاد.

وكانت السلطنة الصغيرة الغنية بالنفط، والمحاطة بولاية ساراواك الماليزية في جزيرة بورنيو، بمثابة قصة نجاح عالمية للتعامل مع كوفيد، حيث سجلت ما يزيد قليلا عن 400 حالة إصابة وثلاث وفيات فقط منذ بداية الوباء. وحققت بروناي ذلك من خلال وضع قواعد صارمة للحجر الصحي للمسافرين الوافدين.

واعتباراً من 7 أغسطس/آب، تلقى 34% فقط من سكان بروناي جرعة واحدة على الأقل من اللقاح، وأقل من 10% حصلوا على اللقاحين، وهو رقم صغير مفاجئ بالنسبة لتلك الدولة الغنية.

وقال وزير الصحة محمد إيشام جعفر، في تصريحات صحفية، “إن مصادر العديد من حالات التفشي الأخيرة لا تزال غير معروفة بالمقارنة مع تفشي العام الماضي، إلا أن أضعف سلسلة تأتي بشكل رئيسي من طرق التهريب والقادمين من المطار إلى الفنادق”.

ويعتبر عدد سكان بروناي صغير نسبياً حيث يبلغ 450 ألف نسمة، وقد ساعدت إدارتها المركزية السلطات الصحية على تتبع حالات تفشي المرض واحتوته بنجاح حتى الآن.

وعلى الرغم من أنه لم يتم التأكد بعد من أن التفشي الحديث للوباء في بروناي جاء نتيجة لمتغير دلتا الأكثر عدوى الذي يعيث الفوضى في أجزاء أخرى من جنوب شرق آسيا، فقد أرسلت وزارة الصحة عينات إلى سنغافورة للاختبار.

وأعلن جعفر قيوداً جديدة تشمل منع السكان من مغادرة منازلهم دون سبب وجيه، بينما سيُطلب من الموظفين غير الأساسيين العمل من المنزل. كما تم حظر التجمعات العامة، باستثناء الجنازات للوفيات غير الناجمة عن فيروس كورونا، وأُغلقت المساجد والمدارس.

وجاء إغلاق بروناي في الوقت الذي أبلغت فيه جارتها تيمور الشرقية عن اكتشاف أول حالة إصابة بسلالة متغير دلتا، ما أثار مخاوف من أن تجتاح الدولة موجة من الإصابات تشبه الموجة التي تمزق إندونيسيا المجاورة لها.

ووجد التسلسل الجيني، الذي أجراه معهد دوهرتي الأسترالي للعدوى والمناعة، في أوائل أغسطس/آب الجاري أنه من بين 27 عينة مأخوذة من أشخاص مصابين بكوفيد-19 في منطقة إرميرا في تيمور الشرقية، كانت هناك 12 عينة مصابة بمتغير دلتا.

وسجلت تيمور الشرقية 11 ألف و579 حالة إصابة و28 حالة وفاة فقط منذ بداية الوباء، إلا أنها فرضت عدداً من عمليات الإغلاق العام الجاري من أجل منع انتشار الوباء مجدداً، حيث أعلنت وزارة الصحة منذ أيام أن وصول متغير دلتا “من المرجح أن يتسبب في زيادة كبيرة في أعداد حالات الإصابة الشديدة والوفيات”.

ومع ارتفاع الحالات، تأمل الدولتان الآسيويتان تجنب الموجة المدمرة من عدوى دلتا التي اجتاحت قصص نجاح هزيمة كوفيد في العديد من دول جنوب شرق آسيا مثل تايلاند وكمبوديا ولاوس وفيتنام، بينما يتفشى الفيروس بشكل خطير في ماليزيا وإندونيسيا، وبدأت الإصابات في التزايد مرة أخرى في الفلبين.

المنشورات ذات الصلة