fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ثورة في تنقية المياه تشهدها مخابر هيئة البحوث الأسترالية

سيدني – ملبورن – الناس نيوز :

أجرت السناتور جين هيوم، من الحزب الليبرالي الأسترالي عن ولاية فيكتوريا، زيارة لهيئة البحوث الأسترالية CSIRO والتي تعتبر أكبر هيئة للبحوث في البلاد. وهي هيئة دستورية أنشأتها الحكومة الاتحادية في أستراليا.

وكتبت السناتور هيوم على حسابها الرسمي في “فيسبوك”: “العلم هو المستقبل، من الرائع القيام بجولة مع فريق CSIRO للمواد النانوية في نيو ساوث ويلز، إنهم يعملون على بعض الأشياء المثيرة بجدية، ناقشنا بحثهم حول استخدام الجرافين لإنشاء Graph Air، والتي لديها القدرة على إحداث ثورة في تنقية المياه حول العالم. لقد ركزوا أيضاً على تسويق هذه التكنولوجيا هنا في أستراليا”.

وأضافت السناتور هيوم: “اقتصاد رقمي قوي يعني وظائف أكثر، تكنولوجيا جديدة تغيّر الحياة، إنتاجية أعلى ومستويات معيشية أفضل”.

وتضم هيئة البحوث الأسترالية 7,300 موظفاً. ويعمل هؤلاء في أكثر من 100 مختبر ومحطة حقلية في طول أستراليا وعرضها. وثلثهم من العلماء. ويشرف على الهيئة مدير تنفيذي، وتتم الأبحاث في خمسة معاهد تحتوي على 41 قسماً، بالإضافة إلى وحدتيْن أصغر حجماً لهما اهتمامات ذات صلة.

وتقدم الحكومة الأسترالية أكثر من أربعة أخماس ميزانية الهيئة. أما الباقي فيأتي من صناديق الائتمان التي تهتم بالصناعات الأولية أو المرتبطة بها، بالإضافة إلى المتبرعين الآخرين. ويبلغ إجمالي ميزانيتها 400 مليون دولار أسترالي.

تهدف أبحاث هيئة البحوث الأسترالية إلى حل المشكلات التي تواجه الصناعة في أستراليا. لكنها تمتد إلى النواحي الأخرى التي تمس كل مواطن أسترالي بما في ذلك البيئة والتغذية والطاقة والموارد المائية.

وللهيئة نشاطات أخرى في مجالات تهم أستراليا بصفة خاصة، مثل المحيطات حول القارة وعلم فلك قبة السماء الجنوبية. وتأتي أبحاث الهيئة في طليعة الأبحاث التي تجري بهدف تطوير الصناعات ذات التقنية العالية. ولقد طورت نوعاً من الخزف الممتاز يجمع بين الصلابة التي لا مثيل لها والمقاومة العالية للتغير في درجات الحرارة.

كما تبحث الهيئة في الصناعات المتفرعة عن التطورات في تقنية الفضاء. وتقدم الدعم للصناعات التقليدية الأولية والثانوية من خلال استعمال التقنية العالية. فمثلا تستعمل التصوير بالأقمار الصناعية في مجال التنقيب عن المعادن. كما تستخدم الليزر في بعض التقنيات العالية الأخرى للحفاظ على المعايير القانونية والمواصفات المستعملة في التجارة والصناعة.

وتطبق الهيئة التقنيات البيولوجية الجزيئية في إكثار النبات والحيوان. كما يبحث العلماء في استعمال مركب كيميائي لِجَزّ صوف الأغنام بطريقة بيولوجية، وطوروا برنامج إدارة يعمل بالحاسب الآلي يُخْبر المزارعين بموعد رش محصول القطن وريِّه.

كما طورت أساليب إحيائية من أجل القضاء على الأعشاب والحشرات الضارة. وقد أدّى تلسكوب الهيئة الذي يعمل بالراديو ـ ومركزه في باركس في نيوساوث ويلز ـ دورا مهماً في مشروع غيوتو الذي أجرته وكالة الفضاء الأوروبية حول مذنب هالي عام 1986 م. كما بيّن علماء الهيئة تأثير الكحول المدمر على الجنين في الإنسان.

يتعاون هؤلاء العلماء مع هيئتين أخرييْن من أجل دراسة تركيب فيروس الإنفلونزا، وتركيب العقاقير الممكنة في المستقبل لعلاجه. وأنتج الفيزيائيون سبيكة في إمكانها تخزين وقود الهيدروجين لاستعماله في محركات السيارات.

أُنشئت هيئة البحوث الأسترالية بموجب قرار البحث العلمي والصناعي الذي صدر عام 1949 م. وتبعاً لهذا القانون حلت محل مجلس البحوث العلمية والصناعية الذي كان قد أنشئ عام 1026م. وفي عام 1978 أعيد تنظيم الهيئة من خلال تعديلات أجريت على قانون عام 1949 م.