fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جعجع بحث مع سفيرات كندا وسويسرا والنرويج مستجدات الوضع اللبناني والتطبيع مع نظام الاسد مرفوض

بيروت – الناس نيوز

بحث رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع في معراب ببيروت مع سفيرات سويسرا مونيكا كيرغوز، كندا إيمانويل لامورو، والنرويج ليني ستانسيث آخر المستجدات السياسية والاقتصادية في البلاد، بحضور رئيس مسؤول العلاقات الخارجية في الحزب إيلي الهندي.

وكان جهاز الإعلام والتواصل في القوات اللبنانية أصدر بيانا أكد فيه على ثوابت القوات اللبنانية وحصلت جريدة الناس نيوز الاسترالية على نسخة منه حيث ركزت نقاط البيان على ثوابت القوات في مقاطعة نظام الرئيس بشار الاسد في سورية وهي: التطبيع مع النظام السوري مرفوض رفضا مطلقا، ومنطلقات هذا الرفض موضوعية خلافا لأصحاب الدعوة إلى التطبيع الذين يبدّون مصلحة النظام السوري على مصلحة اللبنانيين في لحظة كارثية ماليا واقتصاديا ومعيشيا وتستدعي استبعاد الملفات الخلافية والتركيز على سبل الإنقاذ تجنبا لفوضى تقترب فصولها مع العجز في معالجة تداعيات الأزمة المالية.

الأسباب الموضوعية لرفض التطبيع تكمن في الآتي:

أولا: العلاقة مع النظام السوري من المواضيع الخلافية جدا والانقسامية بالصميم، ولا مصلحة في فتح ملفات من هذا النوع في الوضع الانهياري الحالي، وإذا كان يعتقد البعض أن بإمكانه استغلال هذا الوضع لتهريب علاقة مشبوهة من هذا القبيل فهو مخطئ تماماً.

ثانيا: النظام السوري في حالة حصار دولية وعربية، وأي انفتاح عليه سيعرِّض لبنان إلى عقوبات هو ليس بغنى عنها فقط، إنما هو بأمس الحاجة لمساعدته دوليا وعربيا للخروج من نكبته المالية.

ثالثا: وجود النظام السوري هو مجرد وجود شكلي، فلا الحرب انتهت بعد، ولا التسوية تحققت، ولا الجيوش الموجودة على الأرض السورية خرجت، ولا الحصار رفع، وبالتالي عن أي تطبيع يتحدث هذا البعض؟

رابعا: النظام السوري لا يتعامل مع لبنان الدولة، إنما هو جزء من محور ويعمل على تصفية حساباته مع القوى السيادية، وهذا فضلا عن احتلاله الطويل للبنان، وإساءاته بحق اللبنانيين التي لا تغتفر، وحتى لو كل العالم أعاد له الاعتبار، الأمر الذي لن يحصل، فلا يمكن أن يعاد اعتباره في لبنان إلا بعد اعتذاره العلني وتلاوته فعل الندامة وإعلانه التعامل من دولة إلى دولة، وفي مطلق الحالات النظام السوري إلى زوال.

خامسا: لا يمكن أن ينهض لبنان على سياسة المحاور بدليل أن هذه السياسة أدت إلى انهياره، وبالتالي المطلوب إعادة الالتزام بمعادلة العام 1943 الذهبية، أي التحييد،
تحييد لبنان عن صراعات المحاور التي أغرقته في وحول وحروب واحتلالات وانهيارات.

سادسا: العلاقة التقنية بين لبنان وسوريا قائمة ويتولاها من يتولاها بين البلدين، ولا إمكانية لتطويرها سياسيا قبل انتهاء الحرب وقيام التسوية وإقرار أي نظام سوري مقبل بسيادة لبنان واستقلاله، وفي حال قررت سلطة الأمر الواقع في سوريا إقفال الحدود الشرعية مع لبنان فالرد عليها سيكون بالمثل كما أكد الدكتور سمير جعجع، لأن منطق استتباع لبنان وإخضاعه انتهى.

سابعا: لا يمكن أن يستقيم الوضع في لبنان قبل أن يستعيد سيادته واستقلاله وقراره وأن تستعيد الدولة ما سلب منها.

فلكل هذه الأسباب وغيرها طبعا التطبيع مرفوض وممنوع، ومن يفتح هذا الملف التخريبي اليوم يجعلنا نشكك بنياته حيال الإنقاذ المطلوب والاستقرار المنشود، وكأنه يريد فعل أي شيء لجر لبنان إلى الفوضى المرفوضة . وكان جعجع استقبل سفيرة ايطاليا الاربعاء وبحث معها نفس المستجدات اللبنانية والاقليمية .

المنشورات ذات الصلة