fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جناحها الغربي أصبح هشاً.. هكذا أوجعت فنلندا روسيا

هلسنكي – الناس نيوز ::

بانضمامها إلى حلف شمال الأطلسي رسميا، وجهت فنلندا ضربة مؤلمة إلى موسكو.

فبذكرى تأسيسه في الرابع من إبريل 1949، أصبحت الدولة الاسكندنافية التي تتشارك مع روسيا حدودًا بطول 1300 كيلومتر، العضو الحادي والثلاثين في الناتو الذي يمثل الأعضاء فيه 50% من القوة العسكرية العالمية

ومع انضمام فنلندا، ستزيد المسافة الإجمالية للحدود بين روسيا والحلف الدفاعي بمقدار الضعف تقريبًا.

وسيصبح الجناح الغربي لروسيا أكثر هشاشة، إذ ستمتدّ حدودها مع الحلف من المحيط المتجمّد الشمالي إلى بحر البلطيق”، بحسب موقع “وور أون ذا روكس” War on the Rocks المتخصص في التحليل والمناقشة حول الاستراتيجية والدفاع والشؤون الخارجية.

“الردع النووي”
في المقابل، ستستفيد هلسنكي من الحماية التي يوفرها البند الخامس من ميثاق الناتو الذي ينصّ على أنه إذا تعرضت دولة عضو لهجوم مسلح، فإن الدول الأخرى ستعتبر هذا العمل هجومًا مسلحًا موجهًا ضد كل الأعضاء وستتخذ الإجراءات التي تعتبر ضرورية لتقديم المساعدة للبلد المستهدف.

وإلى جانب المساعدة العسكرية التقليدية من حلفائها ستستفيد من الردع النووي، وفق فرانس برس.

المعدات العسكرية الوحيدة التي يملكها شمال الأطلسي لنفسه هي أسطول طائرات “أواكس” نظام الإنذار المبكر والتحكم جوًا، فضلا عن خمس طائرات استطلاع من طراز “غلوبال هوك” Global Hawk.

فيما تبقى كل دولة مالكة لما تقدّمه كدعم للحلف، لكن جميع الدول الأعضاء وعدت بتعزيز أمن دول الجناح الشرقي وحشد مزيد من الموارد.

فعلى سبيل المثال، أرسلت فرنسا منذ بداية الحرب في أوكرانيا 500 جندي إلى رومانيا حيث كان جنود أميركيون منتشرين أيضًا، و انضمّ إليهم في وقت لاحق جنود هولنديون وبلجيكيون.

وبحسب أرقام كانون الأول/ديسمبر، يتمركز نحو خمسة آلاف جندي أجنبي في رومانيا، ما يشكّل أكبر مجموعة من القوات المتحالفة في الجناح الجنوبي الشرقي للحلف.

كذلك يمكن للناتو “الاعتماد على نحو 3,5 ملايين من الطواقم والجنود والمدنيين مجتمعين”، بحسب القيادة العليا للقوات المتحالفة في أوروبا.

والدول الثلاث التي لديها أكبر عدد من الجنود هي الولايات المتحدة (1,47 مليون جندي يُضاف إليهم 800 ألف جندي احتياط) وتركيا (425 ألف جندي و200 ألف جندي احتياط) وفرنسا (210 آلاف جندي و40 ألف جندي احتياط).

إلى ذلك، لدى المنظمة قوة رد سريع منذ العام 2004 مؤلفة من 40 ألف جندي يُضاف إليهم مئة الف جندي أميركي منتشرين بالأساس في أوروبا.

ويخطط الناتو لزيادة هذه القوة إلى 300 ألف جندي.

كما تمّ تشكيل “فرقة عمل مشتركة عالية الجهوزية” قادرة على نشر العناصر القيادية للواء برّي قوامه خمسة آلاف جندي في غضون يومَين إلى ثلاثة أيام.

ماذا عن فنلندا؟
أما في عديد القوات المسلحة الفنلندية 12 ألف جندي محترف، لكن هلنسكي تدرّب أكثر من 20 ألف مجنّد سنويًا ويمكنها تعبئة 280 ألف جندي قادر على القتال بالإضافة إلى 600 ألف جندي احتياط، وهي قدرات استثنائية تتمتّع بها دولة واقعة في أوروبا.

كما تعمل الدولة الاسكندينافية على رفع ميزانيتها الدفاعية بنسبة 40% بحلول العام 2026. ولديها أسطول مكوّن من 55 طائرة مقاتلة من طراز “إف-18” تنوي استبدالها بمقاتلات إف-35 أميركية، بالإضافة إلى 200 دبابة وأكثر من 700 قطعة مدفعية.

يشار إلى أن هذا الحلف الدفاعي الذي وصفه الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون عام 2019 بالميت دماغياً استعاد قوته وتضامنه منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير 2022.

فقد وفرت تلك الحرب الروسية الوقود اللازم لوحدة جديدة وُجدت في الحلف ودفعته إلى زيادة مواقع نشر قواته من أربعة استراتيجية (أستونيا وليتوانيا ولاتفيا وبولندا) إلى ثمانية مع إضافة بلغاريا ورومانيا والمجر وسلوفاكيا!

المنشورات ذات الصلة