fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جنوب السودان يحتفل بذكرى عشر سنوات على الاستقلال في أجواء قاتمة

جوبا –الناس نيوز :

يحتفل جنوب السودان بدون فرح الجمعة بالعقد الأول من وجوده الذي اتسم بحرب أهلية دامية أغرقت أحدث دولة في العالم في دوامة من العنف وأزمة إنسانية خطيرة، فيما تعهد الرئيس سلفا كير بعدم العودة الى الحرب.

أصبح جنوب السودان رسميا الدولة ال193 في العالم في 9 تموز/يوليو 2011 بعد عقود من النزاع للاستقلال عن شمال السودان. لكن الفرحة والأمل اللذين عما شوارع العاصمة جوبا ذلك المساء عام 2011 تبددا منذ فترة طويلة.

في كانون الأول/ديسمبر 2013 غرقت البلاد في حرب أهلية أوقعت حوالى 380 ألف قتيل خلال خمس سنوات وأدت إلى نزوح أربعة ملايين شخص، أي ثلث السكان متسببة بأزمة إنسانية خطيرة.

وقع اتفاق سلام رسميا في أيلول/سبتمبر 2018 بين الرئيس سلفا كير ومنافسه رياك مشار والرجلان يديران البلاد في تعايش صعب. الأول بصفته رئيسا والثاني بصفته نائبا للرئيس.

لكن منذ ذلك الحين ورغم الموارد النفطية الهائلة، لم يتقدم جنوب السودان.

وأكد الرئيس سلفا كير الجمعة مخاطبا الأمة “أطمئنكم بأنني لن أعيدكم إلى الحرب مجددا. لنعمل جميعا معا للتعافي من العقد الأخير ووضع بلدنا على طريق التنمية في هذا العقد الجديد”.

وقال كير إن “توقف العداوات يعود لروح جديدة من الحوار بين الأطراف في اتفاقية (السلام) التي خفضت المستوى الكبير من انعدام الثقة”.

وأوضح بان أولوية حكومة الوحدة الوطنية الانتقالية ستكون التطبيق الكامل لاتفاق تقاسم السلطة “مع تركيز على الجانب الأمني والإصلاحات الاقتصادية” في الدولة الغنية بالنفط.

أضاف “هاتان الأولويتان سترسيان الاستقرار في بلدنا وتضمنان النمو الاقتصادي من خلال زيادة الانتاج ما سيؤدي إلى تنمية اجتماعية-اقتصادية”.

وأعلن عن حفر مزيد من آبار النفط وعن منشأة تكرير لتزويد السوق المحلي والتصدير إلى دول مجاورة “ستكون جاهزة للتشغيل بشكل كامل في وقت قريب”.

– سباق-

على مر السنين، استمر الوضع في التفاقم. فالبلاد تشهد أعمال عنف وأزمة اقتصادية بسبب التضخم العالي و”مستويات من انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية هي الأعلى منذ الاستقلال” بحسب الأمم المتحدة.

هناك 60% على الأقل من السكان في وضع انعدام أمن غذائي بينهم 108 آلاف شخص مهددون بالمجاعة بحسب برنامج الأغذية العالمي.

وقالت الولايات المتحدة وبريطانيا والنروج في بيان الخميس “السنوات العشر الأولى من تاريخ هذه الدولة الناشئة شهدت معاناة بأوجه متعددة” معربة عن الأسف لان “وعد السلام والازدهار الذي شكله الاستقلال لم يتم الوفاء به”.

لم تحتفل البلاد رسميا بالاستقلال منذ 2014.

هذه السنة أمرت السلطات السكان بالاحتفال بشكل خاص بسبب كوفيد-19. وعزا الرئيس كير ذلك ايضا الى العقوبات الدولية التي “تفقر” بحسب قوله جنوب السودان وتحرم الدولة من العائدات.

وأضاف في مقابلة مع محطة التلفزيون الكينية “سيتيزن تي في” بثت مساء الأربعاء أن “هذا هو سبب عدم احتفالنا بالذكرى السنوية العاشرة بالطريقة التي يأملها الناس”.

والحدث الوحيد العام سيكون سباق 10 كلم في جوبا أطلق عليه اسم “سباق جنوب السودان العظيم”.

كما أعلن تأجيل أداء اليمين لنواب البرلمان الذي جرى “إعادة تشكيله” وكشفت تركيبته في نهاية أيار/مايو. 

“إعادة تشكيل” البرلمان بحسب تشكيلة متفاوض عليها بين موقعي اتفاق 2018 تأتي ضمن سلسلة اجراءات هدفها تجنب حرب جديدة.

غالبية هذه الاجراءات لا سيما انشاء جيش “موحد” يضم القوى التي تواجهت خلال الحرب الأهلية، لم تطبق.

أدى ضعف المؤسسات والفساد المستشري في البلاد والبؤس المتزايد الى انفجار أعمال عنف اتنية وارتفاع الجريمة في العديد من المناطق الخاضعة لسلطة الدولة.

بحسب الأمم المتحدة فان أكثر من 80% من الضحايا المدنيين الذين أحصيوا في 2021 طالتهم أعمال العنف.

كما تم استهدف مخزونات المساعدة والعاملين في وكالات إنسانية، حيث قتل سبعة عاملي إغاثة هذه السنة في البلاد.

وأسفت الولايات المتحدة وبريطانيا والنروج في بيانها لأنه “بعد حوالى ثلاث سنوات منذ أن رحبنا بتوقيع الاتفاق، لا تزال هناك عدة مهمات غير منجزة. المكاسب الملموسة للسلام لم تصل الى المواطنين العاديين”.

وأضافوا في بيانهم أنه بالنسبة اليهم “التحدي الكبير الذي يجب أن ينهض به جنوب السودان الآن هو استعادة شعور الوحدة والقوة والأمل الذي كان سائدا قبل عشر سنوات”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد