fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جوزيف باحوط: فرنسا أكثر حزماً؟

بيروت – الناس نيوز:

قدّمت مدوّنة “ديوان” الصادرة عن مركز كارنيغي للشرق الأوسط وبرنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي تحليلات معمّقة حول منطقة الشرق الأوسط، بالاستناد إلى تجارب كوكبةٍ من خبراء كارنيغي في بيروت وواشنطن.

ومؤخراً أجرت “ديوان” مقابلة مع جوزيف باحوط الباحث غير المقيم في برنامج الشرق الأوسط بمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، وتحديدا في أواخر آب/أغسطس للتحدّث عن السياسة الفرنسية حيال منطقة المشرق والبحر الأبيض المتوسط، خصوصاً بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى لبنان في أعقاب الانفجار المدمّر بمرفأ بيروت في 4 آب/أغسطس.

وبحسب باحوط فإن دافع زيارة الرئيس ماكرون إلى بيروت هو ضروة إيصال الرسائل الإنسانية والتطمينات للناس هناك بعد هول انفجار مرفأ بيروت، دون البحث عن مردود أو مقابل، و”لا شك بأن السياسة الفرنسية تجاه لبنان دخلت في مرحلة تعب وملل من الشأن اللبناني وربما تكون الزيارة محاولة لإحداث خرق في هذا الركود من بوابة المساعدات الإنسانية وصولا إلى الملف السياسي”.

أما بالنسبة للمبادرة التي حملها الرئيس الفرنسي التي انطلقت بعد عرض المساعدات الإنسانية فقد تمثلت بعرض مساعدات لوجستية في إجراءات التحقيق لمعرفة وتحديد سبب الانفجار، وكذلك تم طرح مبادرة لإصلاح اقتصادي شامل، وتم طرح فكرة تشكيل حكومة وحدة وطنية ليتراجع ماكرون لاحقا عن هذا الطرح بعدما شعر بعدم ارتياح وترحيب شعبي تجاه هذه الفكرة، ليتم استبدالها بفكرة “حكومة المهمة” كما أسماها، ومن ثم تطرق لفكرة إعادة إنتاج عقد سياسي جديد.

وبحسب باحوط فإنه يوجد تنسيق عميق بين الإمارات العربية المتحدة وفرنسا في بعض ملفات المنطقة مثل ليبيا، لكن هذا لم يظهر جليا في الملف اللبناني، حيث كان هناك تفاوت في وجهات النظر، وبدت وجهة النظر الخليجية أقرب إلى وجهة النظر الأميركية وهو ما يتعارض نوعا ما مع التوجهات الفرنسية في لبنان، “لبنان له حيز خاص في السياسة الفرنسية والذي لا يخضع لحسابات أخرى في المنطقة”.

ويرى باحوط بأن لبنان عاد ليشكل ساحة صراع لقوى إقليمية ودولية “لسبب بسيط وهو أن المنطقة على منعطف خطير ولبنان هو مربع في هذا الشطرنج”، وتتكثف فيه عدة محاور صراع وهناك لاعبون قديمون في لبنان يرتفع مستوى تدخلهم مثل الولايات المتحدة والخليج وكذلك فرنسا، ولكن بالمقابل هناك لاعبون جدد مثل تركيا وروسيا وربما الصين غدا، ولعل أحد أهداف الحراك الفرنسي المتجدد هو قطع الطريق على اللاعبين الجدد ومنهم تركيا، رغم أن “الدور التركي جديد ولا يقارن بالدور الفرنسي التاريخي في المنطقة”، لكن باحوط يعود ويذكر بأن الخلاف في ملف ما لا يفسد العلاقات السياسية بين الدول، فالخلاف بين فرنسا وتركيا في الملف الليبي سبقه توافق وتنسيق واسع في الملف السوري.

ويختم باحوط كلامه بالقول: “تعتبر فرنسا قوة متوسطية، وربما تراجع دورها متوسطيا مع بعض الرئاسات، وعاد ليظهر بقوة مع وصول الرئيس ماكرون، لأن ماكرون يهدف بأن يصبح زعيما أوروبيا، وأي دور أوروبي فاعل لا يمكن أن يتغاضى عن منطقة شرق وجنوب المتوسط، وكذلك الملف الليبي كثف هذا الدور وكذلك ملف الطاقة في المتوسط له دور في تجدد النفوذ الفرنسي شرق المتوسط.

الجدير بالذكر أن باحوط سيتولى قريباً رئاسة معهد عصام فارس للسياسات العامة والشؤون الدولية بالجامعة الأميركية في بيروت، حيث يعمل أيضاً كأستاذ مشارك في العلوم السياسية، وحتى العام 2019، درّس باحوط السياسات الشرق أوسطية في معهد الدراسات السياسية في باريس، كأستاذ مشارك. كما تولّى منصب مستشار دائم لوحدة تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الفرنسية بين العامَيْن 2008 و2014، ومجدداً من 2018 حتى 2020، حيث كان مسؤولاً عن المسائل المتعلقة بمنطقة المشرق والسياسة الأميركية حيال الشرق الأوسط. كذلك، كان باحوط مستشار شؤون الشرق الأوسط في الحملة الرئاسية لإيمانويل ماكرون.

أجرت الحوار: غيدا طيارة

المنشورات ذات الصلة