fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جونسون مستمر وسط استياء من حفلات داونينغ ستريت

لندن – الناس نيوز ::

رغم التمرد المتنامي داخل غالبيته، أظهر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الذي يجد نفسه في موقع حرج، تصميمه على البقاء في منصبه إثر انشقاق نائب وتمرّد نواب شباب من غالبيته لاطاحته ودعوات لاستقالته.

بعد تقديم اعتذارات متكررة والتعبير عن ندمه على شاشات التلفزيون في الأيام الأخيرة، دافع زعيم حزب المحافظين بشراسة عن نفسه أمام نواب البرلمان وعن سياساته وهاجم المعارضة وأعلن نهاية وشيكة لمعظم القيود لمكافحة كوفيد-19.

وبعد أن ضعف موقعه أكثر وأكثر واجه سلسلة جديدة من الدعوات للاستقالة من المعارضة وأيضا من النائب في أغلبيته دايفس دايفس.

وقال الأخير “بحق الله ارحل!” وأصبح سابع نائب محافظ يطلب علنا رحيله. وفق فرانس برس .

يواجه بوريس جونسون (57 عاما) راهنا أسوأ أزمة منذ توليه السلطة في صيف عام 2019 مع كشف سلسلة من المعلومات حول حفلات نظمت في مقر رئاسة الحكومة بينما كانت المملكة المتحدة خاضعة لقيود صحية صارمة للغاية.

وفشلت اعتذاراته أمام البرلمان بعدما أقر بحضوره إحدى هذه الحفلات في أيار/مايو 2020 مؤكدا في الوقت ذاته بأنه ظن أنها اجتماع عمل، محاولًا تهدئة الوضع.

أظهر استطلاع جديد نشرته القناة الرابعة تقدم حزب العمال بفارق 11 نقطة في نوايا التصويت وأشار إلى أنه في حال إجراء انتخابات تشريعية قريبًا، سيخسر المحافظون العديد من المقاعد التي فازوا بها في عام 2019 في “الجدار الأحمر” الذي كان حكرا على حزب العمال سابقًا في شمال إنكلترا.

– “الدفاع عما لا يمكن الدفاع عنه” –

في أوساط النواب الجدد لهذه المناطق الشعبية الذين أغرتهم وعود خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ووعود بوريس جونسون بـ “رفع المستوى” فيها، تتصاعد مشاعر الغضب. لكن جلسة الاستجواب الاسبوعية لرئيس الوزراء بدأت بنكسة مع اعلان النائب في حزب المحافظين كريستيان وايكفورد انشقاقه عن صفوف الحزب وانتقاله إلى حزب العمال المعارض.

وقال النائب عن بوري ساوث وهي دائرة انتخابية في شمال إنكلترا انتزعها المحافظون من العماليين في الانتخابات التشريعية العام 2019 متوجها إلى جونسون، “لقد أخفقت وحزب المحافظين عموما في إبداء حس قيادي وفي تقديم حكومة يستحقها هذا البلد”.

وقبالة بوريس جونسون، أشار زعيم حزب العمال كير ستارمر إلى النائب الجديد الذي انضم إلى صفوف حزب العمال في مجلس العموم واتهم رئيس الوزراء بـ “الدفاع عما لا يمكن الدفاع عنه” بشأن الحفلات التي اقيمت في داونينغ ستريت خلال تدابير العزل المؤلمة للبريطانيين.

ورد بوريس جونسون بالقول “فاز الحزب المحافظ ببوري ساوث للمرة الأولى منذ أجيال في عهد رئيس الوزراء هذا (…) وسنفوز مجددا خلال الانتخابات التشريعية المقبلة” ما يوحي بانه سيطلق حملته للانتخابات التشريعية المقررة في 2024.

– “مؤامرة” –

وذكرت الصحف البريطانية أن نحو عشرين من النواب المحافظين الشباب اجتمعوا الثلاثاء للبحث في التصويت على حجب الثقة عن بوريس جونسون.

ويعتبر نواب حزب المحافظين هؤلاء الذين يمثلون دوائر انتزعت من الحزب العمالي أنهم جمعوا ما يكفي من الأصوات للاطاحة بجونسون، في عملية أطلقت عليها الصحافة اسم “مؤامرة فطيرة لحم الخنزير” وهي طبق تشتهر به إحدى دوائر هؤلاء النواب.

ومن أجل إزاحته عن زعامة حزب المحافظين وتاليا عن رئاسة الحكومة ينبغي أن يرسل 54 نائبا من المحافظين رسالة إلى “لجنة 1922” مطالبين بتصويت على حجب الثقة. وحتى الآن كشف سبعة نواب بينهم كريستيان وايكفورد أنهم قاموا بذلك لكن نحو ثلاثين بالفعل أقدموا على هذه الخطوة على ما ذكرت الصحف التي تساءلت حول ما إذا ما كان تمرد النواب الشباب سيؤمن هذا العدد.

لكن العديد من البرلمانيين يرغب في انتظار استنتاجات التحقيق الذي تجريه الموظفة الكبيرة سو غراي حول هذه الحفلات. وبحسب وسائل الإعلام يخطط بوريس جونسون لسلسلة من الإجراءات الشعبوية لإنقاذ منصبه.

وقالت حكومته إنها تريد استخدام الجيش لمنع وصول المهاجرين عبر قناة المانش وتفكر في إلغاء رسوم الترخيص التي تمول بي بي سي، وهما قضيتان حساستان لقاعدتها.

والأربعاء أعلن جونسون أنه سيرفع الأسبوع المقبل معظم القيود المفروضة منذ كانون الأول/ديسمبر لمكافحة المتحورة أوميكرون في إنكلترا إذ يعتبر جزء من غالبيته أن القيود تقضي على الحريات.

المنشورات ذات الصلة