fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

جو بايدن سيدفع أستراليا لبذل المزيد من الجهد بشأن المناخ

سيدني – الناس نيوز:

قال أحد مستشاري المرشح الرئاسي الأمريكي جو بايدن إن الأخير لن يدّخر وسعا مع الحلفاء بما في ذلك أستراليا في السعي لبناء زخم دولي لاتخاذ إجراءات أقوى بشأن أزمة المناخ.

وقال جيك سوليفان، الذي كان مستشار الأمن القومي لبايدن عندما كان نائباً، إنه إذا تم انتخاب بايدن في نوفمبر، فسوف يُحاسب كبار الملوثين – كالصين – على ما يقومون به، ولكنه “لكنه سيدفع أيضاً أصدقاءنا للقيام بالمزيد أيضاً”.

وفي مقابلة بودكاست واسعة النطاق مع معهد لوي ومقره سيدني، أشار سوليفان – المقرب من بايدن – أيضاً إلى أن بايدن سيعمل عن كثب مع أستراليا وحلفاء إقليميين آخرين في الاستجابة للتحديات التي يفرضها صعود الصين.

بينما من المرجح أن يرحب رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، بتعهد الولايات المتحدة بالتنسيق مع الحلفاء بشأن قضايا الأمن الإقليمي، فقد يكون هناك قلق في صفوف الحكومة بشأن احتمالية إجراء محادثات صعبة حول سياسات المناخ في أستراليا.

وكانت حكومة الائتلاف (موريسون) قاومت الدعوات لتبني هدف صافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2050، وتقترح استخدام أرصدة كيوتو المُرحّلة للوفاء بتعهد أستراليا بخفض الانبعاثات لعام 2030. ولا يزال بعض أعضاء التحالف الحاكم في أستراليا يشككون في علم المناخ علانية.

واضاف سوليفان إن تغير المناخ سيكون أولوية كبيرة لبايدن، سواء في السياسة الداخلية – مع وضع قضايا المناخ والطاقة النظيفة في صميم رؤيته للانتعاش الاقتصادي , وفي السياسة الخارجية، حيث لن يكتفي بمجرد عكس قرار دونالد ترامب التخلي عن اتفاقية باريس.

وأكد سوليفان لمعهد Lowy إن بايدن قال بوضوح إننا لا ننضم مرة أخرى إلى باريس فحسب , بل سنحشد دول العالم لتحفيز الجميع على رفع مستوى طموحهم ، والقيام بالمزيد”.

“وفي هذا الصدد ، سيحمل دولاً مثل الصين المسؤولية عن فعل المزيد ، لكنه سيدفع أيضاً أصدقاءنا إلى بذل المزيد من الجهد والتكثيف والوفاء بمسؤولياتهم تجاه ما هو في الأساس مشكلة عالمية”.

وقال سوليفان إنه “لا يوجد سبب يدعو إلى الإحراج” بالنسبة لدول مثل أستراليا.

المنشورات ذات الصلة