fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

حاملات النفط تواصل حركتها عبر مضيق البوسفور رغم الحرب

اسطنبول – الناس نيوز ::

تواصل سفن الشحن وحاملات النفط حركتها عبر مضيق البوسفور في قلب إسطنبول، متجهة إلى الموانئ الروسية والأوكرانية، في تجاهل تام للحرب الروسية في أوكرانيا.
ووفقا لـ”الفرنسية”، تستمر الحركة التجارية بنشاط عند أبواب البحر الأسود مرورا عبر تركيا. ومع بدء الحرب الروسية في أوكرانيا في 24 شباط (فبراير) وعلى وقع العقوبات المتتالية التي فرضها الغرب على موسكو، سحبت الشركات الدولية سفن الشحن الضخمة تدريجيا لمصلحة سفن أقل حجما نشطت بأعداد كبيرة بقيت مستقرة عند نحو 40 ألفا كما قبل الحرب، وفق ما أوضح مراقبون.
ويتعقب المتخصص يوروك إيسيك هذه السفن من شرفته المطلة على البوسفور، الممر الوحيد للحركة التجارية بين البحر الأسود والبحر المتوسط.
ويوضح “أحصينا في أيار (مايو) وحده ما لا يقل عن عشر حركات عبور من بينها رحلتان ذهابا وإيابا لثلاث سفن ترفع العلم الروسي، عدا التحركات التي قد نكون أغفلناها جميعا”، مضيفا أنه رصد “عبورين إضافيين هذا الصباح”.
وعلى الرغم من تنديدها السريع بالحرب اعتمدت تركيا موقفا محايدا بين الدولتين ولم تنضم إلى العقوبات الغربية على موسكو. وحظرت منذ أواخر شباط (فبراير) عبور السفن العسكرية من البوسفور والدردنيل بموجب اتفاقية مونترو التي تحكم حركة عبور المضيقين. غير أن الاتفاقية الموقعة 1936 لا تجيز لها اعتراض وتفتيش السفن التجارية، وفق ما أوضح مصدر دبلوماسي في أنقرة.

A picture obtained by AFP from Iranian News Agency ISNA on June 13, 2019 reportedly shows fire and smoke billowing from Norwegian owned Front Altair tanker said to have been attacked in the waters of the Gulf of Oman. – Suspected attacks left two tankers in flames in the waters of the Gulf of Oman today, sending world oil prices soaring as Iran helped rescue stricken crew members. The mystery incident, the second involving shipping in the strategic sea lane in only a few weeks, came amid spiralling tensions between Tehran and Washington, which has pointed the finger at Iran over earlier tanker attacks in May. (Photo by – / ISNA / AFP) (Photo credit should read -/AFP/Getty Images)

وأكد المصدر – طالبا عدم كشف اسمه – “لا نراقب طريقها إلا على مسافة عشرة كيلومترات قبل دخولها وبعد خروجها”.
في المقابل، من المستغرب في ظل الحظر الأوروبي المفروض على الواردات من روسيا، رؤية ناقلات نفط ترفع العلم اليوناني أو المالطي تبحر في البوسفور ثم البحر الأسود وصولا إلى الموانئ الروسية.
ويستند يوروك إيسيك إلى عدد من تطبيقات التعقب المفتوحة المصدر وشبكة متينة من المراسلين من ناشطين روس وأوكرانيين ومنظمات غير حكومية وصور عبر الأقمار الاصطناعية، فيشير إلى أنه “يتابع السفن من بداية إبحارها إلى نهايته، من التحميل حتى الوصول”.
ويؤكد أن بعض سفن الشحن تحمل بالقمح في مرافئ أوكرانيا الخاضعة لحصار روسي، مثل: أوديسا وتشورنومورسك وماريوبول، ثم تسلك البوسفور متجهة إلى سورية، حيث تقيم روسيا قاعدة للعمليات، ثم لبنان أو مصر.
كذلك رصد إيسيك أسطولا صغيرا من السفن التركية القديمة “لم يسبق أن شوهدت في المنطقة من قبل”، تظهر فجأة رافعة “علم مواءمة” لدولة غير الدولة المملوكة له في مرفأ نوفوريسيسك الروسي، وهو يشتبه في أنها تنشط لمصلحة جهات روسية.
بهذه الطريقة ودون انتظار قيام “ممرات بحرية” محتملة تبدي موسكو استعدادا للموافقة عليها وسيبحثها سيرجي لافروف وزير خارجيتها الأربعاء خلال زيارة لتركيا، يتم شحن قمح أوكراني رغم الحظر تحت إشراف موسكو.


وقال المصدر الدبلوماسي “لدينا هذه المعلومات، لكننا لا نملك الحق في اعتراض السفن التجارية أو تفتيشها، ما لم تشكل خطرا على تركيا”، من غير أن ينفي هذه الاتهامات.
وأكد يوسيل أسير أستاذ القانون الدولي في جامعة أنقرة “إذا لم تقم روسيا بتصدير منتجات أوكرانية، لا شيء يسمح لتركيا باعتراض السفن.. ما لم يصدر قرار عن الأمم المتحدة”، وهي فرضية مستبعدة تماما بفعل عضوية روسيا الدائمة في مجلس الأمن الدولي. وأوضح السفير الأوكراني أن بلاده “طلبت مساعدة تركيا” لوقف تهريب الحبوب.
ودون الإقرار بالأمر صراحة، أشارت المفوضية الأوروبية بدورها إلى ثغرات في تطبيق الحظر، وقال مصدر في بروكسل “إنها تستعد لتشديد تدابيرها مع إصدار مجموعة جديدة من العقوبات على موسكو ستحرم الشركات الأوروبية من تأمينها إذا ضبطت سفنها تنتهك الحظر”.
وأوضح المصدر – طالبا عدم كشف اسمه – أن “معظم هذه السفن تحظى بعقود تأمين أوروبية وبريطانية، ومع هذه الرزمة الجديدة (من العقوبات) لن يعود بإمكانها استخدامها” متوقعا أن يكون للجهاز مفعول كبير.

An oil tanker carrying 200,000 barrels of crude oil worth Ksh 1.2 billion is berthed at Kipevu Oil Terminal in Kenya’s port city of Mombasa August 26, 2019 just before it was flagged off by President Uhuru Kenyatta on the inaugural shipment of crude oil by Kenya. – Kenya exported its first-ever batch of crude oil Monday, with President Uhuru Kenyatta declaring the shipment of 200,000 barrels a “special moment” in the country’s history, the maiden shipment having been purchased for USD$12 million (10.8 million euros) by Chinese trading company ChemChina for export to Malaysia. (Photo by – / AFP) (Photo credit should read -/AFP/Getty Images)

وقالت إليزابيث أونينا “إن بإمكان أنقرة بذل مزيد من الجهود”، مشيرة إلى أنه “بعد ضم القرم حظرت تركيا السفن القادمة من القرم في موانئها، ويمكنها حتما القيام بالأمر نفسه”.
وأضافت “لكنها اختارت تفسيرا بدهيا لاتفاقية مونترو، حتى لا تضطر إلى الضلوع في النزاع”.

المنشورات ذات الصلة