fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

حزب الله وسفير الأسد يفشلان في تطويق “انفجار” خلافات الحزب السوري القومي

بيروت – الناس نيوز :

فشلت الوساطة التي لهث حزب الله الشيعي لإنجاحها منذ عام في رأب الصدع الذي يعانيه حليفه الحزب السوري القومي الاجتماعي ذو التوجهات العلمانية ، نتيجة خسارة النائب أسعد حردان ( يسميه كثر من محازبيه ديكتاتور أو سرطان الحزب ) في انتخابات الحزب سبتمبر/أيلول 2020 .

ودعا حردان، المتهم ايضا من بعض محازبيه والرأي العام بالفساد ، مطلع الأسبوع الجاري إلى انتخابات جديدة،وتعيين أعضاء للمجلس الأعلى ورتباء جدد.

واستدعى هذا التصعيد إصدار القيادة الجديدة للحزب قراراً بفصل كلّ المرشحين، بمن فيهم حردان ( يسمى ايضا زلمة غازي كنعان ، رئيس جهاز الأمن والاستطلاع في زمن زمن حافظو الأسد) ، وإحالتهم على المحكمة الحزبية.

وحزب الله الشيعي ، الذي يتحكم بقرار لبنان ، كونه ذراع إيران العسكري ، ليس وحده من تكبّد الخسارة، بل تجرّع الهزيمة سفير نظام بشار الأسد في لبنان علي عبد الكريم، ومسؤولين أسديين أمنيين وسياسيين آخرين دخلوا على خط الخلاف لتغليّب طرف على آخر.

وكان بشار “الأسد قد غدر ” بهذا الحزب ، رغم أنهما حلفاء في الحرب الأخيرة ، إلا أن خلافات الأسد مع أبن خاله رامي مخلوف انعكست سلباً على مكانة ودور الحزب ، وفق ما يقول انصار مخلوف ، وعدد من محازبي القومي ، اللذي يدير منظمة ” نسور الزوبعة ” العسكرية .

وفي البيان الصادر عن الحزب السوري القومي الاجتماعي، ووصلت نسخة منه إلى جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية، قرر الحزب فيه فصل النائب أسعد حردان من الحزب ( تبوأ رئاسة حزبه لعقود وكانت هذه نكتة ساخرة بين القوميين بقولهم إن حردان لديه طابو بهذا المنصب ، لقد بات يشبه حزب البعث ورئيسه الأسد في سورية ، إضافة الى 32 أمين آخرين لمدة ثلاثة أشهر، وذلك لمخالفتهم قسمهم الحزبي والعمل على تأسيس تنظيم آخر.

وتعتبر هذه المرة الأولى منذ أكثر من 3 عقود، مساء السبت، يخرج النائب أسعد حردان من سدة القيادة والتأثير في “الحزب السوري القومي الاجتماعي” (الذي لم تعد سياساته وتحالفاته ، مع قوى ظلامية طائفية عنصرية بغيضة ، ويسهم فيها قتل الشعب السوري اللبناني ) ، لم تعد تشبه فكر مؤسسه أنطون سعادة .

وجاء في المادة الأولى للبيان الحزبي أنه تم فصل كل من الأمناء،أسعد حردان، كمال نادر، سمير رفعت، سماح مهدي، حنا الناشف، فارس سعد، وائل حسنية، قاسم صالح، حسن كمال الدين، قيصر عبيد، عبد الباسط عباس، بطرس سعادة، جورج جريج، قاسم الزعبي، سمير نصير، أحمد سيف الدين، سمير عون، ربيع الأعور، أميرة المولى، شوقي باز، فايز أبو عباس، سليمان الغريب، فداء حمية، فخري طه، فاتح اليازجي، عباس فاخوري، الياس خليفة، الياس الخوري، سمير حجار، عاطف بزي، نور غازي، لبيب سليقا وسيمون حاجوج، عن جسم الحزب السوري القومي الاجتماعي لمدة 3 أشهر لحنثهم بقسمهم الحزبي، والعمل على تأسيس تنظيم آخر.

وفي المادة الثانية، مقاطعة الأمناء المفصولين المذكورين أعلاه مقاطعة حزبية وحياتية تامة.

أما المادة الثالثة: رفع ملف الأمناء الى المحكمة الحزبية للاطلاع مع الاقتراع بالطرد من صفوف الحزب. ومادة رابعة، العمل بهذا القرار فور صدوره.

وفي 2007، وضعت الولايات المتحدة أربع شخصيات سورية ولبنانية على قائمة العقوبات بينهم أحد أقارب بشار الأسد، وذلك بسبب دور دمشق الهادف إلى “تقويض الديمقراطية اللبنانية”.

وقال بيان لوزارة الخزانة الأميركية ، آنذاك ، إن العقوبات تفرض حظراً على التعامل مع الأفراد الأربعة، وتجميد أي أصول لهم في الولايات المتحدة.

وأعلنت الوزارة أسماء الشخصيات الأربع في مقدمتهم أسعد حليم حردان، عضو البرلمان اللبناني والقيادي الكبير في “الحزب السوري القومي الاجتماعي”.

وذكرت الوزارة أن للحزب علاقات عميقة بحزب الله الشيعي ذراع إيران، واتهمت حردان بالعمل مع نظام الأسد “للتأثير على السياسة اللبنانية”.

كما شملت القائمة وئام وهاب النائب الدرزي السابق في البرلمان اللبناني،وقالت وزارة الخزانة الأميركية إنه عمل ، أمنياً وسياسيًا ، مع مسؤولين سوريين للتأثير على السياسات اللبنانية.

أما الشخصية الثالثة فهي العقيد حافظ مخلوف ابن خال الأسد والمسؤول الرفيع في مديرية المخابرات السورية العامة ، آنذاك قبل أن يتم طرده ويرحل ليعيش في روسيا مع والداه.

والرابع الذي تضمنته قائمة العقوبات هو محمد ناصيف خير بك مساعد نائب الأسد للشؤون الأمنية الذي قالت الوزارة الأميركية إنه من كبار مستشاري الأسد، وقالت إنه في العام 2006 نسق مواقف سوريا وحزب الله خلال اجتماعات دورية مع زعيم الحزب حسن نصر الله ، المصنف هو وجماعته في العديد من الدول المؤثرة، على قوائم الارهاب.

المنشورات ذات الصلة