fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

حلاق سوري يتهم السلطات السويدية بحصر المعاملة الإنسانية بالسويديين!

محمد فارس – الناس نيوز ::

اتهم الحلاق السوري-السويدي ( ج ، ت)، السلطات السويدية بإهمال حقوقه والمسؤولية عن وفاة والدته، في مقطع فيديو نشر على قناته على يوتيوب في 30 مارس/آذار 2023.

الحلاق، المعروف بتحشيده ضد ما يزعمه أن “خطف” لأطفال المهاجرين في السويد، أعلن قراره بالانتقال إلى أستراليا بعد أن أقام في السويد لمدة 12 عاماً.

في الفيديو، الذي حصد أكثر من 100 ألف مشاهدة على قناته على يوتيوب التي يتابعها أكثر من 642 ألف مشترك، تحدث الحلاق بالعامية السورية لأكثر من عشر دقائق، وسرد الضغوط التي واجهها منذ عام 2018.

وزعم أنه خسر أكثر من 100 ألف يورو بسبب حرق محل الحلاقة الخاص به. وعلى الرغم من إغلاق السلطات للقضية، إلا أنه لم يحصل على تعويض ولم يتمكن من تحديد الجناة كما قال.

وزعم الحلاق ، أن عصابات مجهولة هددته، ولم يتلق أي مساعدة من السلطات.

كما اتهم ذاك الحلاق ، السلطات بالتسبب في وفاة والدته في عام 2021 عندما نقلها إلى المستشفى بعد إصابتها بفيروس كورونا.

وأضاف: “نوّموها من غير أن يسألوني. نامت لعشرين يوماً بعد أن أعطوها دواء خاطئاً ولم يُفصِحوا عمّن أعطاها الدواء الذي أثر فيها وأضرها.

وماتت بعد حوالي 25 يوماً من غير أن نعرف من هو الطبيب الذي أعطاها ذلك الدواء حتى تموت بعمر 55 عاماً. ذهبت على قدميها وعادت جثة”. وفق تعبيره .

وادعى أنه لو كان في وقت سابق على علم بالظلم الذي يتعرض له الأطفال المهاجرون، كان تراجع عن تشجيع الآخرين على القدوم إلى السويد ليتجنبوا خطف أطفالهم من قبل “العصابات والمافيات التي تتاجر بأطفالنا”، في إشارة إلى دائرة الخدمات الاجتماعية (Socialtjänsten) المعروف شعبياً بجهاز “السوسيال”.

المعروف قانونياً في السويد انه بعد عدة إنذارات ، تضطر السلطات المختصة لحماية الاطفال من أي أحد يعاملهم معاملة عنف ، حتى لو كانوا الوالدين أو أحد افراد العائلة … .

وانتقد الحلاق السرياني ما قال إنه افتقار السويد للديمقراطية والمعاملة الإنسانية مع المهاجرين إليها زاعماً أن الدولة تحصر مراعاة تلك القيم في تعاملها مع مواطنيها السويديين.

وذكر المهاجر السرياني أنه غادر السويد طواعية بسبب الإرهاق من الضغوط التي واجهها.

ووصف أستراليا بأنها دولة إنسانية وجد فيها الراحة النفسية والطمأنينة، مستشهداً بغياب اختطاف الأطفال من قبل السلطات فيها وسعادة سكانها.

جدير بالذكر أنه في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، سافر الحلاق إلى كردستان العراق وغطى جنازة بهزاد خضر، وهو رجل عراقي تقول عائلته إنه انتحر لأن “السوسيال” أخذ أطفاله التسعة.

وكان الحلاق قد صور مقابلات مع أسرة خضر التي ناشدت الحكومة العراقية للتدخل واستعادة أطفاله من السويد.

وفي فبراير/شباط، أعلن الحلاق أيضاً نيته الانتقال إلى أستراليا بعد أن ادعى “خطف” السلطات السويدية لشقيقه في محاولة للضغط عليه لوقف نشاطه ضد “السوسيال”.

وكانت قناة “شؤون إسلامية” على يوتيوب قد أفادت في يناير/كانون الثاني الماضي عن اعتقال السلطات شقيق الحلاق للضغط عليه ليوقف نشاطه ضد “السوسيال”.

وبرزت “شؤون إسلامية” كمنصة رائدة تتبنى الحملة المناهضة للسوسيال، إذ يتابعها على يوتيوب أكثر من 861 ألف مشترك، و571 ألفاً على فيسبوك وأكثر من 254 ألفاً على تويتر.

وتدافع المنصة عن الحلاق وتنشر قصائد مديح له. ومنذ إنشائها عام 2016، تعنى القناة “بالدعوة” للإسلام في دول عدة لا سيما في الدول الغربية.

كما تدعي أنها تعمل بشكل مستقل وتقبل التبرعات بينما تنأى بنفسها عن أي حزب أو جماعة بعينها.

وينشر على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة لتعليم مهنة الحلاقة.

كما ينشر مواداً تروج لبشار الأسد وصدام حسين. إلا أنه بدأ بالحشد ضد السويد مطلع عام 2022.

وتصاعدت الانتقادات الموجهة لمؤسسة “السوسيال”، مطلع عام 2022 بعد نشر توما فيديو مدته 48 دقيقة.

ويظهر في الفيديو اللاجئان السوريان دياب الطلال وزوجته أمل شيخو وهما يبكيان ويدعيان أن أطفالهما الأربعة قد “اختطفوا” من قبل “السوسيال”.

ويُظهر الفيديو، الذي حصد أكثر من 2.3 مليون مشاهدة وتفاعل معه أكثر من 82 ألف مستخدم، الطلال إذ يقول إنه لم ير أطفاله منذ أربع سنوات.

وتدعي شيخو أن السويديين، الذين تتهمهم بأنهم “بلا رحمة”، أخذوا طفلها من المستشفى بعد خمس دقائق فقط من ولادته، دون أن تتمكن هي أو زوجها من رؤيته. وناشدت الأمة العربية وأهل الضمير مساعدتها في استعادة أبنائها.

وبمراجعة قرار المحكمة الإدارية تبين عدم تمكن الوالدين من الاستفادة من الدعم المقدم من لجنة الخدمات الاجتماعية رغم جهودهم المختلفة.

نص القرار على أنهم غير قادرين على استيعاب المعلومات ووضعها موضع التنفيذ، بالرغم من أنهم لم يتلقوا سوى معلومات بدائية وغير مهمة.

ولاحظ القرار كذلك أنه على الرغم من دعم الوالدين لفترة طويلة، إلا أنهما أظهرا تحسناً طفيفاً في قدراتهما الأبوية أو فهم احتياجات أطفالهم للأمان والوالدين المتاحين عاطفياً.

وتوفر مصلحة المحاكم السويدية للصحفيين إمكانية الوصول إلى الأحكام النهائية الصادرة بحق الأفراد، كما تقدم مواقع إلكترونية هذه الخدمة مقابل رسوم.

وبعد انتشار الفيديو على نطاق واسع، ناشد جمهوره عبر التلفزيون السويدي العمومي (SVT) الامتناع عن استخدام الفيديو كأساس لخطاب الكراهية ضد السويد.

وذكر أنه يعتقد أنه أدى فعلاً حسناً تجاه شخص بعينه لكنه رفض فكرة كراهية السويد، ووصفها بأنها غير مقبولة لأنها بلدهم.

ولدى سؤاله عن مسؤوليته في نشر الفيديو الذي يظهر طرفي القصة، رد بأنه اتخذ إجراءً بناءً على عواطفه ولم يكن لديه الوقت لقراءة ما كان يحدث لأنه ليس لديه تلفزيون أو صحيفة.

إلا أنه تم تداول الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العربية ، “الجزيرة”، و”العربية” و”تي آر تي” عربي، و”أورينت” التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها.

ومنذ فبراير/شباط 2022، اعتبرت الحكومة السويدية أن حملة مضللة تستهدف البلاد … .

كما اعتبرت الوكالة السويدية للدفاع النفسي التابعة لوكالة الطوارئ الحكومية (MSB)، أن السويد “تتعرض لهجوم منسق، من قبل حسابات مرتبطة بمنظمات متطرفة عنيفة “.

وأكد جهاز الاستخبارات السويدية في الوقت ذاته أن المتطرفين والبيئات المتطرفة يبثون عبر الإنترنت رسائل استقطابية ومعلومات خاطئة لتسويق دعايتهم، وأن المعلومات منتشرة في القنوات الناطقة بالعربية وأن في التعليقات دعوات لأعمال إرهابية وتهديدات ضد السلطات السويدية.

المنشورات ذات الصلة