fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

حوارية حول الأنسنة والدين.. محاولة للوصول إلى هدف أسمى

حوارية حول الأنسنة والدين.. للوصول إلى هدف أسمى

نظّمت مؤسسة “أنسنة الثقافية“محاولة  و”منصة وجيز” ندوة فكرية بعنوان “فيما بين الأنسنة والدين” وأدارتها المترجمة فاطمة ناصر.

وتحدث أحمد سعد زايد عن مصطلح أنسنة الذي هو ببساطة “أن نكون منتمين لهذه الفصيلة التي انتمينا لها دون أن نختار، وبالتالي تحيزاتنا العلمية والأخلاقية وكذلك تحيزاتنا الإنسانية تكون للإنسان من حيث ماهيته الأساسية كما عرفها أرسطو بأنه إنسان ناطق، فأي مذهب تحت هذا التعريق يمكن اعتباره يقترب من الأنسنة، ينصهر ضمن نطاقها كل الاختلافات المذهبية والدينية والفكرية”.

بدوره رأى الأستاذ حامد عبدالصمد، أن نقاش قضايا الأديان باختلافاتها تكون للوصول إلى هدف أسمى وطرح الأفكار، لكن ما يحصل من قبل دعاة الأديان هو “أن كل الأديان دون استثناء تخلق حواجز بين البشر بدل بناء الجسور، وأكاد لا أجد مثالا واحدا يخالف هذا الاستنتاج حتى الأديان التي تدعو للإخاء وحب الأعداء، لكن الفكر القبلي يسيطر على الدين وهذا أول تصادم بين الأديان والأنسنة”.

وأضاف عبد الصمد “أن الإنسان حين يجد راحته وسلامته وخلاصه في دين معين، لا يرتاح عندما يجد أن راحة شخص آخر في دين آخر، لأن منظومة الخلاص التي وجدها في دينه تكون متزعزعة وهذا ضد فكر الأنسنة لأن الحركة الإنسانية ليست ثابته ومعظمنا يرث الدين ولا يتفاوض حوله ويصبح جزء من هويته ويكون تأكد من أنه حقيقة مطلقة في حين أن الآنسنة لا يوجد لديها حقائق مطلقة والمشكلة الأخرى هي حول نظرة الأنسنة والدين للإنسان نفسه، فنجد أن حُماة الدين يقولون أن الدين كرّم الإنسان، في حين وجود الكثير من النصوص الدينية التي تنظر للانسان بعين الريبة ونجد أن الأديان تلجم الإنسان بالمحرمات”.

لكن الشيخ أحمد حسين أحمد محمد، كان له رأي مغاير لما طرحه عبدالصمد ، لأن الأنسنة والأديان لا تتعارضان ، لأن الانسنة يجب أن تحترم اختيار الإنسان وأن هناك تعريفات كثيرة تتحدث عن الدين وتحاول أن ترسم له معالم بالاعتماد على معطيات معينية يتبناها أتباع الدين أو بناء على نصوص دينية ترسم معالم الدين. الجدير بالذكر أن مؤسسة أنسنة الثقافية ترفع شعار نحو أواصر إنسانية جامعة تعلي من قدر الإنسان.

المنشورات ذات الصلة