fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

حول أتحاد الكتاب العرب الجديد… ذكرى وموقف؟!

د. محمد حبش – الناس نيوز ::

الرأي والواقع.

أنا مع فصل من وصل إلى اتحاد الكتاب العرب ببسطاره وتوحشه، وليس له قلم ولا قافية ولا كتاب… أما أولئك الذين وصلوا بأقلامهم فحقهم أن يكونوا في منصات الفكر الوطني موافقين أو مخالفين، والكاتب يحاسبه ضميره ويحاكمه التاريخ منوراً أو مزوراً..
هكذا كانت رسالتي للإدارة الجديدة لاتحاد الكتاب العرب، برئاسة الدكتور أحمد جاسم الحسين، الذي بدأ نشاطاً مكثفاً في الأيام الأولى لاستلامه رئاسة الاتحاد.
يعتبر اتحاد الكتاب العرب منصة مهمة للمفكرين والأدباء والكتاب العرب، ومع أنه يقع في مكان صحيح في قلب دمشق ويحظى قانون تأسيسه بامتيازات واضحة ومهمة، ترعى الكاتبين وتسهر على توفير نهاية كريمة لحياتهم عبر برنامج ضمني تدعمه الدولة، وقد تم اختيار مكان مناسب في حي المزة في قلب العاصمة دمشق بما تحمله من رمزية تاريخية واجتماعية مهمة.
ولكن هذا الاتحاد قد تقزم دوره بشكل مريع خلال العقود الستة الماضية حيث صار ظلاً لحكومة البطش والاستبداد، وكرس جانبا كبيرا من أعماله لزخرفة الباطل، وأساء بشكل كبير لمهنة الكلمة والكتاب حين جعلهم في خدمة الاستبداد، وقام باستمرار بحملات تشهير وعزل وفصل ضد كل كاتب يكتب في نقد الاستبداد أو التفكير في سقف أعلى مما يحدده الدكتاتور.
وهكذا فإن قوائم المفصولين من الاتحاد لم تتوقف خلال أربعين عامأً من عمر الاتحاد، وكانت التهمة باستمرار الانحراف عن خط القيادة الحكيمة، وبالطبع فقد كانت القرارات تصدر بفصلهم لمخالفتهم النظام الأساسي للاتحاد ومخالفتهم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان!
لقد تحول الاتحاد إلى مؤسسة قمعية بائسة تنفذ أوامر الطرد الصادرة من المخابرات والموجهة أساساً إلى قاماته الكبيرة والمؤثرة والمشهورة محلياً وعالمياً.
اليوم يستأنف الاتحاد بداية جديدة، نأمل لها أن تحقق كرامة الكاتب، وتعزز له موارد الإبداع، وبالتالي تغلق أبواب الفساد والجهل التي كانت تسيطر على موارد الاتحاد.
وقد بدأ الدكتور جاسم الحسين برنامجه بإصدار قرار فصل عدد من الكتاب ف اليوم الأول لتوليه المنصب، وهو بكل تأكيد قرار متسرع وكان من الممكن أن ينتظر أسبوعين مثلاً ليمر القرار على اللجان المختصة في الاتحاد، وليصدر عن المكتب التنفيذي وليس عن شخص الرئيس، ولا شك أن ترتيباً كهذا كان سيعزز الديمقراطية في أداء الاتحاد، وربما سيكون القرار أكثر حكمة ودقة، كما أنه ليس البداية المثلى لمشروع إصلاحي بقدر ما هو تكرار للممارسات السيئة السمعة التي كانت تصدر عن الاتحاد نفسه في فترة النظام البائد.

بين الشأن الخاص والعام .

على كل حال فقد وجدت من بين أسماء المفصولين الجدد الكاتب الصحفي حسن م يوسف، وخلفية الفصل كما أشار الدكتور الحسين هي الدفاع عن الكيماوي واتهامه للخوذ البيضاء، وبالطبع فإنني أعتبر الخوذ البيضاء أكثر ظواهر الثورة السورية احتراماً ونبلاً، وقد صدمني فيما مضى اتهام بوتين لهم بدعم الإرهاب، كما أنني لم أقف على مقال ليوسف يشير فيه إلى الكيماوي، وإن كان الرجل قد كرر في الماضي دعمه للجيش السوري في محاربة الثوار، وهو الموقف الجبري لكل العاملين في الدولة خلال النظام البائد.
ولكنني على كل حال لست مؤيداً لفصل الناس من الاتحاد بسبب مواقفهم السياسية مهما كانت، فالكلمة منبر مشترك للموالاة والمعارضة على السواء وفي النهاية فالتاريخ هو من سيحكم على الذين كتبوا في صحائفه وهو من يحدد مكانهم في التاريخ.
وحسن م يوسف أشهر صحفي كاتب عمود في الصحافة السورية، وهو يكتب بلا انقطاع منذ ثلاثين عاماً … ويمتاز قلمه بالغزارة والرقص والصدمة… وعادة ما يبحث الناس عن عموده بعد المانشيت الأول مباشر، ووددت في هذا اليوم أن أذكر القراء الكريم بموقف نبيل نحو المصالحات والحوار، قام به حسن م يوسف في خضم الطاحونة المدمرة التي كانت تعصف بكل محاولة للحوار والمصالحات في الوطن المنكوب.

في عام 2017 ظهرت أسماء كفتارو في عدة مقابلات تلفزيونية على قنوات لبنانية تحدثت فيها عن السلام، ورفض الحرب، والحوار، ووقف القصف والقتال في سوريا، وأشاعت في سوريا جواً من الارتياح والأمل بنهاية الحرب، وعودة اللاجئين، ووضعها بعضهم في سياق توافق دولي أمريكي خليجي أممي لإنهاء الحرب، كعادة السوريين في كتابة السيناريوهات.

مواقف توثق دعم يوسف للنظام البائد.

https://x.com/qasemqt/status/1977784039130976697?s=48

حسن م يوسف ما كذب الخبر وحمل قلمه وكتب على صحيفة الوطن الحكومية: سوريا تخسر طاقات كبيرة من خيرة أبنائها، لماذا تكون سيدة مثل أسماء كفتارو وزوجها خارج البلاد؟ هؤلاء دعاة سلام ومحبة وثقافة، والبلد تحتاج لهذا الصوت الإسلامي المعتدل، هل يعقل أن أسماء ممنوعة من دخول البلد؟ هل يعقل أن محمد حبش وهو داعية السلام واللاعنف خارج البلاد؟؟ لم يجرؤ أن يكتب بالطبع أن محكمة سورية مجرمة أصدرت الحكم 359 على محمد حبش بالإعدام؟؟؟

وبالفعل كانت المقالة صدمة من صدمات حسن م يوسف، وانتشـرت في سوريا كالنار في الهشيم ورسم عليها سيناريوهات نهاية الحرب وبداية الحوار، وعادت البسمة في وجوه كثيرة أن نظامنا العتيد يتوجه للحوار والمصالحة.
في المنفى غمرني لساعات شعور بالسعادة أن وطني يذكرني بخير، وأن جهود أسماء جاءت بنتائج طيبة ولعلها اقتربت نهاية هذا الجحيم !!
في اليوم التالي فتح السوريون صحيفة الوطن وأنا منهم لنقرأ تطورات الانفتاح والحوار الموعود في سوريا…. ولكن .. فجأة غابت صفحة حسن م يوسف وحضر رئيس التحرير بجلالة قدره وضاح عبد ربه ليوقف هذا الانحراف الرهيب عن خط القيادة الحكيمة وكتب مقالاً شتائمياً ساخطاً يلعن فيه حسن يوسف وأسماء كفتارو ومحمد حبش جميعاً بوصفهم فريقاً واحداً في التآمر على سوريا المقاومة والتصدي والصمود!!!
ويبدو أن رئيس التحرير لم يكن كافياً وقررت القيادة القطرية يومها استنفار كل طاقتها وبالفعل فقد حضـر أيضاً عضو القيادة القطرية مهدي دخل الله وهو وزير الإعلام بما يمثله من تمثيل حزبي وحكومي، وقد جاء مستنفراً ليحذر أيضاً من الخطر الماحق، وقال بالحرف: هناك امرأة يروج لها الإعلام المعادي تريد أن تعلم قيادتنا الحكيمة بناء الوطن، وهناك بعض الكتاب السطحيين يتعاطفون معها في الصحافة الوطنية!! ويطلبون طي الماضي والتنازل عن الحقوق والتكفير عن جريمة انحيازهم ضد قيادتهم وبلدهم!! لقد دفع شعبنا دماء كثيرة ولا يمكن نسيانها، ويجب أن يعلم كل من يفكر بالعودة إلى سوريا ان أول ما يطلب منهم هو الانحناء عند بسطار العسكري السوري وتقبيله ووضعه على رؤوسهم إذا ما أرادوا دخول الوطن (وطن الحرية والكرامة)!!!!
بالطبع أغلقت كل أبواب المصالحات، وفهمنا أن حسن م يوسف أكل علقة ساخنة، من ضباط المخابرات، وقيل له إن قلمك ينحرف باتجاه أعداء الوطن، فاعتدل أو اعتزل!!!!
إنها واحدة من مئات المحاولات التي اندفع إليها أصحاب القلم رجاء بناء مصالحات تنهي الحرب وتؤذن للمصالحة والسلام، ولكنها ظلت تقمع ببطش شديد على مدى سنوات الحرب الأليمة، وظل الاستبداد يمارس سطوة البسطار على كل دعوة حوار حتى حكم الدهر عليه بما حكم به على الناس، والدنيا دوارة!!!

فيديو – الدكتور أحمد جاسم الحسين رئيس أتحاد الكتاب العرب يؤكد وجهة نظره حول أسباب الفصل .

https://x.com/almodononline/status/1978181515281662362?s=48

المنشورات ذات الصلة