fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

خبراء أمميون ينددون بإجراء “تمييزي” في ليبيا ضد النساء

طرابلس – الناس نيوز ::

ندد خبراء أمميون الخميس بسياسة الحكومة الليبية التي تمنع النساء من السفر إلى خارج البلد بدون أن يرافقهنّ رجل، منتقدين الإجراء “التمييزي” الذي “يقيّد حرية” النساء والفتيات.

في نيسان/أبريل، أصدرت الحكومة الليبية التي تسيطر على غرب البلد ومقرها العاصمة طرابلس وتعترف بها الأمم المتحدة، قرارا جديدًا يشترط على النساء والفتيات السفر مع مرافق ذكر وتعبئة نموذج مفصل يحدّد أسباب سفرهنّ.

تُمنع النساء اللواتي يرفضن هذه الإجراءات من السفر، حسبما قال في بيان تسعة خبراء مستقلين من الأمم المتحدة بينهم مشاركون في مجموعة عمل على التمييز ضد النساء والفتيات بالإضافة إلى المقررة الخاصة المعنية بالعنف ضد النساء والفتيات.

وقال الخبراء “هذه السياسة ليست فقط تمييزية، لكنها تقيّد أيضًا حرية حركة النساء والفتيات، بمن فيهنّ التلميذات اللواتي يتركن البلد للدراسة في الخارج”.

وعبّر الخبراء عن “قلقهم من التأثير السلبي لهذا الإجراء التمييزي على الحقوق الأساسية وحريات النساء والفتيات”.

وأعرب أيضًا هؤلاء الخبراء، الذين يسمّيهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لكنهم لا ينطقون باسم المنظمة الدولية، عن قلقهم من أنباء مفادها أن جهاز الأمن الداخلي الليبي يضايق الناشطين الحقوقيين الذين ينتقدون هذا الإجراء.

وحثّوا حكومة طرابلس على “التراجع عن الإجراء التمييزي” و”منع أي ترهيب أو مضايقة أو هجوم” بحق معارضيه.

ومنذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، غرقت ليبيا في انقسامات ونزاعات سياسية.

وتتنافس على السلطة في ليبيا حكومتان، الأولى تسيطر على غرب البلد ومقرّها طرابلس ويرأسها عبد الحميد الدبيبة وشُكّلت إثر حوار سياسي مطلع 2021، وأخرى تسيطر على شرق البلاد ويرأسها أسامة حمّاد وهي مكلّفة من مجلس النواب ومدعومة من المشير خليفة حفتر.

المنشورات ذات الصلة