fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

خبز بيدا” سلطان المائدة التركية الرمضانية رغم كورونا

أروى غسان -اسطنبول الناس نيوز

ينادي المُنادي بصوته الجهوري “بيدا.. بيدا” وهي كلمة تركية تشير إلى خبز رمضان، فتطل الوجوه من شبابيك بيوتها، وتُرخى السلال إلى الحارات لملئها بأقراص الخبز الرمضانية الطازجة، التي لا تكتمل مائدة تركية في الشهر الكريم بدونها.

تكسر العربات الجوالة المخصصة لبيع “بيدا” وبقية أنواع الخبز، عزلة حظر التجول الذي يفرض على جميع سكان تركيا يومي السبت والأحد، ضمن إجراءات احترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، حيث تجول عربات وسيارات الخبز الطازج بمعدّل ثلاث مرّات في اليوم لتأمين الفطور والسحور للصائمين.

لا غنى عن تلك الساحرة المستديرة المعجونة بالسمسم وحبة البركة، والمشكّلة يدوياً في المخابز التركية بطراوتها المغرية ولونها الذهبي، فلك أن تتصوّر أنّ شيئاً آخر من مكونات الطبخ الأساسية مثل اللحم أو الخضار أو حتى البقوليات لا يُباع على العربات في أيام الحجر المنزلي، ليتفرّد خبز رمضان وحده بهذه الأهمية ويجول بائعوه على كل الأزقة وفقاً لتعليمات حكومية تسعى لتأمين الخبز للجميع في الشهر الفضيل.

لخبز رمضان أهمية تاريخية اكتسبها منذ أيام السلاطين، وقد ورد في (وثيقة تنبيهات رمضان) لدى الدولة التركية أيام زمان ، أن السلطان ذاته هو من كان يقوم باختبار واختيار نوعية القمح الذي سيُصنع منه الخبز في الشهر المبارك، وكذلك هو من كان يقوم بتحديد وزنه وكمية الملح التي تضاف إليه.

وقد كان السلطان يختار نوع الحطب الذي يتم حرقه في طهي هذا الخبز، وإذا نال هذا الخبز إعجابه واستحسان أهل الخبرة في القصر، تبدأ الأفران بخبزه وبيعه للصائمين.

المنشورات ذات الصلة