fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

خسائر مؤلمة لموسكو.. العقوبات حدت قدرتها على تجديد سلاحها

موسكو – الناس نيوز ::

بعد حوالي ثمانية أشهر من انطلاق عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية، يبدو أن موسكو بدأت تواجه المزيد من الانتكاسات.

فقد أكدت المخابرات الأميركية أن العقوبات الغربية الطائلة التي فرضت على روسيا حدت بشدة من قدرتها على تجديد الذخائر والأسلحة التي تستخدمها في أوكرانيا.

كما أوضح تحليل جديد صدر مؤخرا عن مكتب مدير المخابرات الوطنية أن السلطات الروسية أجبرت على تكليف أجهزتها الاستخباراتية إيجاد طرق ملتوية، للتهرب من القيود المفروضة عليها، بغية شراء التكنولوجيا الحيوية لصناعتها العسكرية، ودعم مجهودها الحربي.

إلى ذلك، أظهرت المعلومات المخابراتية أنها فقدت أكثر من 6000 قطعة من المعدات منذ بدء الصراع ، حيث بات الجيش الروسي يكافح للحصول على الرقائق الدقيقة والمحركات وتكنولوجيا التصوير الحراري اللازمة لصنع أسلحة جديدة.

وقد وضعت تلك المعلومات على الطاولة خلال اللقاء الذي جمع أمس كبار المسؤولين الماليين من ما يقرب من 30 دولة في وزارة الخزانة الأميركية، للحصول على تحديث من نائب وزير الخزانة والي أديمو ، ونائب وزير التجارة دون جريفز ونائب مدير المخابرات الوطنية مورجان موير بشأن فاعلية العقوبات المفروضة على روسيا، في خنق نشاطها الصناعي العسكري.

فيما أوضح أديمو في مقابلة مع شبكة “سي أن أن” “أن الروس لا يملكون حاليا الدبابات التي يحتاجونه، وليس لديهم المعدات اللازمة لصنع طائرات الهليكوبتر، كما يفتقرون إلى أشباه الموصلات اللازمة لإطلاق صواريخ دقيقة على أوكرانيا.”

كما أضاف: “روسيا تنفد من المقاتلين والعسكر والذخيرة، والدبابات وغيرها”.

وشدد على أن “واشنطن وحلفاءها يسعون إلى استخدام العقوبات وضوابط التصدير من أجل أن يصعبوا على روسيا تعزيز قواتها وعتادها اللازم للاستمرار في الحرب”.

يذكر أن العقوبات والقيود الغربية الشاملة التي فرضت على الصادرات إلى روسيا، منذ أشهر، أدت إلى إجبار العديد من المنشآت الصناعية الدفاعية على التوقف عن العمل بشكل دوري.

فقد اضطر مؤخراً اثنان من أكبر مصنعي الإلكترونيات الدقيقة في البلاد إلى وقف الإنتاج مؤقتًا لأنهما عجزا عن تأمين المكونات الأجنبية الضرورية.

كما أدى نقص في بعض الأجزاء الضرورية إلى تقويض إنتاج الدبابات والطائرات والغواصات والأنظمة العسكرية الأخرى.

المنشورات ذات الصلة