fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

خفض الانبعاثات الكربونية تعيد تشكيل الاقتصاد الأسترالي

كانبيرا – الناس نيوز ::

اتُهمت أستراليا كثيراً بالتقاعس في العمل المناخي، لكنها أقرت في سبتمبر أول هدف ملزم لخفض الانبعاثات، وكرسته بقانون ينص على خفض نسبته 43% عن مستويات عام 2005 بحلول العام 2030، والوصول إلى صافي الصفر بحلول عام 2050. لكن انتُقد بالفعل مشروع القانون بسبب افتقاره إلى أدوات التطبيق، والشكوك حول مدى فعاليته في نقل البلاد – أحد أكبر مُصدّري الفحم في العالم – بعيداً عن الوقود الأحفوري.

قال ديفيد بوكوك، عضو لأول مرة في مجلس الشيوخ ومنتخب بتكليف يخص المناخ، في أحدث حلقات بودكاست (Zero) الذي تصدره “بلومبرغ غرين”: “مجرّد وضع هذا الهدف في تشريع هو أمر تاريخي في أستراليا، لكن هذا ليس شيئاً يجعلنا نوقف بقية جهودنا ونُربت على ظهورنا بدافع الرضا، حتى مجتمع الأعمال هنا في أستراليا كان يضغط من أجل “طموح أعلى بشأن المناخ”.

أقر التشريع رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي وحكومته العمالية، التي وصلت إلى السلطة في الانتخابات الفيدرالية – التي أطلق عليها اسم “انتخابات المناخ” – والتي أجريت في مايو. رأت الحكومة الليبرالية الحالية أن دعمها ينهار مع تحول جمهور الناخبين الذي ضربته الحرائق والجفاف والفيضانات نحو الأحزاب التي تعهدت بالعمل المناخي. لذا شهد “حزب الخضر” الأسترالي ومجموعة من المرشحين المستقلين مثل بوكوك، المعروفين باسم “البط البري”، مكاسباً إلى جانب “حزب العمال” أيضاً.

نصيب عادل
قال آدم باندت، زعيم حزب الخضر الأسترالي، في حلقة هذا الأسبوع من بودكاست (Zero) :”العلم يقول إنه لكي تتحمل أستراليا نصيبها العادل من خفض الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية، يجب أن تقلل التلوث بنسبة 74% بحلول عام 2030″.

ولكي تحقق أستراليا هدفها الحالي، والأهداف الأكثر طموحاً في المستقبل، يجب أن تبدأ الآن في تحويل اقتصادها بالكامل، بحسب بوكوك الذي يقول: “كما تعلمون، هذا هو التحدي – لم نمر من قبل بمرحلة قمنا فيها بشيء مشابه. لكن هذه هي الفرصة”.

انضم كل من ديفيد بوكوك وآدم باندت إلى أكشات راثي في بودكاست (Zero) لمناقشة سبب تصويت الناخبين الأستراليين لمرشحي المناخ، وكيف يمكن للبلاد أن تبتعد عن الفحم، وما هي خطوطهم الحمراء عندما سيعملون مع حكومة “حزب العمال” الجديدة.

ديفيد بوكوك: علينا أن نضمن أن يكون خفض الانبعاثات بنسبة 43% بحلول عام 2030 هو مجرد نقطة انطلاق، فهو هدف رمزي إلى حدّ كبير. الآن علينا المضي قدماً في أعمال تحويل اقتصادنا بالكامل. كالعمل مع الأسر لضمان جنيهم للفوائد الكبيرة الناجمة عن كهربة منازلهم. أود أن أرى زيادة للهدف بمرور الوقت وبعد ذلك التركيز على تكميله عبر التعويضات التي نسمح للشركات باستخدامها؛ وضمان أن تحصل المجتمعات التي كان لديها لأجيال وظائف في الوقود الأحفوري على وظائف آمنة وذات أجر جيد في المستقبل.

أكشات راثي: هل تؤيد الدعوات لإنهاء جميع مشاريع الوقود الأحفوري؟ وهل تعتقد أن هناك أي فرصة في أن توافق حكومة “حزب العمال” على مثل هذا الاقتراح؟

ديفيد بوكوك: إذا أردنا أن نصغي إلى العلماء، فلا يجب أن يكون لدينا أي مشاريع جديدة للفحم والغاز. ذلك واضح. التحدي الذي يواجه أستراليا هو بناء هذه الصناعات للمستقبل في نفس الوقت الذي نتخلص فيه تدريجياً من الوقود الأحفوري. أما سياسياً – لأكون صريحاً: كلا، لا أستطيع أن أرى الحكومة تتجه نحو ذلك في المناخ السياسي الحالي. لكن مواقف المجتمع تجاه شركات الوقود الأحفوري تتغير بسرعة كبيرة، ونأمل أن يكون ذلك ممكناً في وقت قريب جداً.

موقف على أجهزة الإنعاش
أكشات راثي: الحزب الليبرالي خسر بعضاً من أكثر مقاعده أماناً لمرشحي المناخ. هل أصبح العمل المناهض للمناخ في أستراليا الآن موقفاً ميتاً لا يجلب نتائجاً تساعد على الفوز؟

آدم باندت: إذا لم يكن هذا الموقف ميتاً، فهو على أجهزة الإنعاش. وأعتقد أنه لا ينبغي على الناس التقليل من أهمية ذلك، فأنت تحصل على مكافأة سياسية في أستراليا الآن لاتباعك سياسة أفضل بشأن المناخ، ولا أعتقد أن الحكومة الجديدة مدركة ذلك بشكل كامل لذلك حتى الآن لكن لديهم الآن مساحة للذهاب أبعد وأسرع.

المنشورات ذات الصلة