fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وونغ تؤكد دعم أستراليا لشعب إيران

كانبيرا – الناس نيوز ::

أعلنت وزيرة خارجية أستراليا، بيني وونغ، عن إجراء محادثة هاتفية مع نظيرها الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، قائلةً إنها أبلغته بأن “أستراليا تقف إلى جانب شعب إيران”.

وكتبت وونغ على حسابها على “تويتر”، اليوم الأربعاء 22 مارس (آذار): “منذ أشهر طلبت الاتصال بوزير خارجية إيران، وتحدثنا اليوم”.

وأضافت: “تحدثت بشكل مباشر عن إدانة القمع الوحشي للاحتجاجات، وإعدام المتظاهرين، وقمع النظام الإيراني للمرأة والأقليات. أستراليا تقف إلى جانب شعب إيران”.

وقالت أيضًا إنها أعربت، في حديثها مع وزير خارجية إيران، عن مخاوف الحكومة الأسترالية من التدخل الأجنبي الذي تقوم به طهران.

يذكر أن إيران متهمة بمحاولة الإضرار بالدول الأجنبية والتدخل في شؤونها الداخلية من خلال الهجمات الإلكترونية على البنية التحتية للدول الأخرى.

ومنذ وقت ليس ببعيد، وفقًا لتقرير عُرض في البرلمان الأسترالي، استهدف عملاء الحرس الثوري الإيراني منظمات في أستراليا بهجمات إلكترونية من أجل استخدام معلوماتها للابتزاز.

ووفقًا لهذا التقرير، هناك هجمات مماثلة جارية ضد المنظمات النشطة في قطاعات البنية التحتية في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة.

ومع ذلك، كتبت وزيرة الخارجية الأسترالية: “لن نتسامح مع مراقبة أو مضايقة الإيرانيين الأستراليين، وسنستخدم كل استراتيجية تحت تصرفنا – بما في ذلك الحوار – لحماية حقوق الإنسان، وفقًا لقيمنا ومصالحنا”.

وجرت المحادثة الهاتفية بين وونغ وأمير عبد اللهيان بعد أيام قليلة من فرض أستراليا عقوبات جديدة على طهران لانتهاكها حقوق الإنسان وإرسال طائرات مسيرة من إيران إلى روسيا لاستخدامها في حرب أوكرانيا.

في حزمة العقوبات الجديدة للحكومة الأسترالية، تم فرض عقوبات مستهدفة ضد الأفراد والمؤسسات في إيران.

وبحسب القائمة التي أرسلتها وزارة الخارجية الأسترالية إلى “إيران إنترناشيونال”، فإن أسماء مساعد العمليات، والمساعد السياسي لقائد مقر “ثأر الله”، وقائد مقر “ثأر الله” التابع للحرس الثوري الإيراني، وكذلك مساعد عمليات قوة الشرطة، من بين الأشخاص الخاضعين للعقوبات.

المنشورات ذات الصلة