fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

خمس طرق لإنقاذ الاقتصاد الأسترالي ودعم الوظائف المحلية؟

كانبيرا – الناس نيوز ::

تُعرف أستراليا بأنها “البلد المحظوظ”، لكن حظها بدأ ينفد. لعقود، اعتمد اقتصادنا الوطني على استخراج المواد الخام وشحنها إلى الخارج، لكن هذا لم يكن كافيًا.

في مؤشر هارفارد للتعقيد الاقتصادي (ECI)، الذي يقيس مدى ذكاء وتنوع الاقتصاد، تحتل أستراليا المرتبة 105، مما يضعها خلف بوتسوانا، وقبل كوت ديفوار بفارق ضئيل.

مع أننا قد نكون أغنياء بالموارد، إلا أننا فقراء في تعقيدها.

لدى أستراليا الكثير من الأفكار، لكننا لا نجيد تحويلها إلى منتجات فعلية. الخبر السار هو أن الحل لا يتطلب تحقيقًا في مجلس الشيوخ أو تمويلًا حكوميًا جديدًا (مع أن ذلك قد يكون مفيدًا).

يبدأ الأمر بنا – نحن الأستراليون العاديون – وبالقرارات التي نتخذها، بما في ذلك ما نشتريه، وأين ننفق، ومن ندعم.

ضمن حملة “دعم أستراليا” التي أطلقتها “أخبار أستراليا”، إليكم خمس طرق يمكنكم من خلالها المساعدة.

LOOK FOR THE GREEN AND GOLD KANGAROO

ابحث عن الكنغر الأخضر والذهبي.

مع كثرة الأعلام والدروع والمطالبات، من السهل الشعور بالحيرة عند محاولة التحقق من أن المنتج أسترالي أصلي.

تخلصوا من هذا الحيرة بالبحث عن الكنغر الأخضر والذهبي، العلامة التجارية الوحيدة المسجلة في أستراليا والمعتمدة كعلامة تجارية لبلد المنشأ.

قال بن لازارو، الرئيس التنفيذي لشركة “صنع في أستراليا”، إن الشعار هو المقياس الأكثر موثوقية للمستهلكين.

وأضاف: “إنها طريقة سريعة وواضحة وموثوقة لمعرفة أن المنتج قد صُنع أو زُرع هنا في أستراليا، وفقًا لأعلى معايير التصنيع والسلامة في العالم”.

وأضاف أن الشعار مدعوم بنظام اعتماد من جهة خارجية وبرنامج تدقيق امتثال، مما يعني أنه لا يمكن أن يظهر إلا على المنتجات التي تستوفي معايير صارمة بموجب قانون المستهلك الأسترالي ومدونة قواعد ممارسة شعار “صنع في أستراليا”.

وأضاف السيد لازارو أن اختيار الأستراليين للشعار الأصفر والأخضر يُسهم في رد الجميل.

وأضاف: “تُصنع المنتجات الأسترالية وفقًا لأعلى المعايير في العالم. وهي موثوقة ومعروفة بسلامتها وجودتها”.

وتابع: “عندما يختار المستهلكون السلع المصنوعة محليًا، فإنهم يُساهمون في خلق فرص عمل وتحفيز النشاط الاقتصادي لدعم المجتمع ككل”.

اسألوا عن مصدر المنتج: لا تترددوا في سؤال بائع التجزئة أو البقال عن مصدر أو تصنيع المنتج.

تحققوا من العبوة: تحققوا من الرسوم البيانية الشريطية على ملصقات الطعام لمعرفة النسبة المئوية للمكونات الأسترالية.

ثقوا بالنظام: يعتمد شعار “صنع في أستراليا” على نظام اعتماد من جهة خارجية وتدقيق امتثال. استخدم هذه العلامة عالية الثقة لتوجيه إنفاقك.

احذروا من الادعاءات: “مملوكة لأستراليا” أو “مصممة في أستراليا” لا تعني أنها مصنوعة بالكامل هنا.

تحققوا من العلامات التجارية الصغيرة: قد لا تعرض بعض الشركات المصنعة الصغيرة الشعار لأن عملية الاعتماد تتطلب تكلفة. إذا كان الملصق غير واضح، يمكن لبحث سريع في صفحة “نبذة عنا” الخاصة بالشركة التأكد مما إذا كانت توظف بفخر أستراليين في منشأة تصنيع محلية أو ما إذا كان منتجها مصنوعًا في أستراليا.

توقفوا عن تحويل “الدولار المرتد” إلى الخارج

يعتمد الاقتصاد الأسترالي على الشركات الصغيرة والمتوسطة – وهي شركات يقل عدد موظفيها عن 200 موظف.

ووفقًا لمكتب الإحصاءات الأسترالي، تُشكل الشركات الصغيرة والمتوسطة 97% من إجمالي الشركات، وتُوظف حوالي 70% من القوى العاملة الوطنية.

وقال دانيال هانتر، الرئيس التنفيذي لهيئة الأعمال في نيو ساوث ويلز، إن الشركات الصغيرة هي “شريان الحياة لمجتمعاتنا”.

وأضاف السيد هانتر: “إنها المقهى المحلي الذي يعرف طلبك، والعامل الذي يرعى نادي كرة القدم، والمتجر العائلي العريق في الشارع الرئيسي منذ عقود”.

لكن السيد هانتر يُحذر من أن الكثيرين يُعانون من صعوبات مالية.

إنهم يواجهون صعوبات جمة – فارتفاع التكاليف، والروتين، والمنافسة من الشركات الكبرى تُقلص هوامش الربح وتُهدد سبل العيش.

وقال السيد هانتر: “إن دعم أستراليا يعني منح الشركات المحلية فرصة عادلة”.

وعندما تُنفق المال مع شركة محلية، يبدأ تأثير “الدولار المرتد” – إذ تبقى هذه الإيرادات في المجتمع لفترة أطول، وتتدفق إلى الموردين المحليين، والرعاية، والأجور.

اشترِ من السوق المحلي: اختر المقاهي والمتاجر والحرفيين المستقلين بدلاً من المتاجر الكبرى.

اكتب تقييمًا إيجابيًا على جوجل: يقول دانييل هانتر، الرئيس التنفيذي لهيئة الأعمال في نيو ساوث ويلز: “التقييم الجيد يُحدث فرقًا بين أسبوع هادئ وآخر مزدحم”.

تسوّق محليًا عبر الإنترنت: تسوّق مباشرةً من مواقع الشركات الصغيرة، والأسواق الإلكترونية، ومنصة Etsy، وغيرها، بدلًا من الأسواق العالمية.

اقضِ عطلتك هنا وادخر المال في السوق المحلي: استبدل رحلة خارجية بعطلة إقليمية – تناول الطعام، وأقم، وتسوّق محليًا.

المنشورات ذات الصلة