fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

دراسة تزف “بشرى صحية” لمن أصيبوا بفيروس كورونا

لندن – الناس نيوز ::

يحصل الإنسان على المناعة ضد مرض “كوفيد 19” عبر طريقتين؛ فإما أن يصاب بفيروس كورونا ويكتسب مناعة طبيعية ضد العدوى ومضاعفاتها، أو من خلال أخذ اللقاحات المتاحة. أما في حال جمع بين الاثنين، فإنه جسمه يصبح محصنا بشكل أكبر ضد الاضطراب الصحي، بحسب ما كشفته دراسة حديثة.

وبحسب دراسة منشورة في صحيفة “لانست” المختصة في الشؤون الطبية، فإن الشخص الذي يصاب بكورونا يصبح ذا مناعة طبيعية مهمة للغاية، تحميه من المضاعفات الشديدة لـ “كوفيد 19″، إذا أصيب مرة أخرى.

واعتمدت الدراسة على مراجعة 65 دراسة مختصة بشأن المناعة الطبيعية؛ أي التي تحصل عن طريق الإصابة بالفيروس، فوجدت أنها تحمي بنسبة 88 في المئة من احتمالي الوفاة ودخول المستشفى بسبب الوباء.

وكشف الباحثون أن المناعة الطبيعية تمنح هذه الحصانة القوية، خلال الأشهرة العشرة التي تلي الإصابة بفيروس كورونا الذي ظهر في الصين، أواخر 2019، ثم تحول إلى جائحة عالمية.

ولم تشمل الدراسة المتحور الفرعي من “أوميكرون”؛ والمعروف بـ”XBB.1.5″، الذي يعد الأكثر انتشارا في الولايات المتحدة، خلال الوقت الحالي.

لكن المناعة الطبيعية المحصلة عبر الإصابة، تمنح حصانة بنسبة 36 في المئة ضد متحور “BA.1″، لمدة تصل إلى عشرة شهور.

ونبه الباحث ستيفن ليم، من جامعة واشنطن، إلى أن اللقاح ما يزال أكثر الطرق أمانا ليحصل الإنسان على مناعة ضد مرض “كوفيد 19″، في حين قد تكون المناعة الطبيعية عبر العدوى مشوبة بمخاطر المرض الشديد، وربما الوفاة.

ويقول الخبراء إن التلقيح ما يزال ضروريا، لا سيما وسط الأشخاص الأكثر عرضة للمضاعفات، مثل كبار السن الذين تجاوزوا الستين، إلى جانب من يعانون عدة أمراض في الوقت نفسه.

وفي وقت سابق، أكدت دراسة أجريت بإشراف منظمة الصحة العالمية، الفائدة الكبرى لما بات يعرف بـ”المناعة الهجينة”؛ أي المناعة التي تحصل في جسم الإنسان حين يجمع بين مناعة اللقاح ومناعة الإصابة في الوقت نفسه.

وأظهرت الدراسة أن “المناعة الهجينة” ناجعة بنسبة 97 في المئة، خلال العام الأول، في الحماية من خطري دخول المستشفى والوفاة بسبب مرض “كوفيد 19”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد