fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

دعوات عالمية للافراج عن المعارض الروسي أليكسي نافالني

برلين – موسكو – الناس نيوز :

الصورة : المعارض الروسي اليكسي نافالني الى جانب زوجته يوليا في الطائرة التي تقله من برلين الى موسكو في 17 كانون الثاني/يناير 2021 afp_tickers

دعا وزير الخارجية الألماني هايكو ماس روسيا الإثنين إلى “الإفراج فورا” عن المعارض أليكسي نافالني الذي أوقف الأحد فور وصوله إلى موسكو آتيا من ألمانيا.

وقال ماس إن نافالني الذي خضع للعلاج بعد عملية تسميم مفترضة في آب/اغسطس “أخذ القرار المدرك للعودة إلى روسيا لأنه يعتبرها موطنه الشخصي والسياسي” وتوقيفه من جانب السلطات الروسية لدى وصوله “غير مفهوم على الإطلاق”. وفق فرنس برس .

وأشار الوزير إلى أن روسيا ملزمة بدستورها الخاص وبالتزاماتها الدولية حيال دولة القانون وحماية حقوق المدنيين مضيفا “هذه المبادئ يجب أن تطبق بطبيعة الحال” على أليكسي نافالني “الذي يجب الإفراج عنه فورا”.

وقال الوزير الألماني إن “تسميما خطرا” استهدف نافالني على الأراضي الروسية وتدعو برلين موسكو “إلى التحقيق بشكل معمق في هذا الهجوم وإحالة منفذيه على القضاء”.

وكان الناشط في مجال مكافحة الفساد والعدو اللدود للكرملين أليكسي نافالني (44 عاما) ملاحقا منذ نهاية كانون الأول/ديسمبر من قبل سلطات السجون الروسية التي تأخذ عليه انتهاكه شروط عقوبة صادرة في حقه مع وقف التنفيذ في العام 2014.

وكان رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال رأى الأحد أن توقيف نافالني “غير مقبول” مطالبا بالإفراج عنه “فورا” في حين أعربت فرنسا عن “قلقها الشديد”.

وأقام المعارض في ألمانيا منذ أواخر آب/أغسطس بعدما أصيب بإعياء شديد خلال رحلة العودة من سيبيريا إلى موسكو في إطار حملة انتخابية وأدخل المستشفى في مدينة أومسك حيث بقي 48 ساعة ثم نقل إلى برلين في غيبوبة بعد ضغط مقربين منه.

وفور شيوع خبر اعتقاله صدرت مناشدات ودعوات من عدة بلدان ومنظمات حقوقية عالمية للافراج الفوري المعارض الروسي الذي اعتقلته سلطات نظام فلاديمير بوتين .

وينتظر المعارض الروسي أليكسي نافالني الاثنين من سجنه معرفة مصيره غداة توقيفه ما أن حط في مطار موسكو بعدما أمضى فترة استشفاء ونقاهة في ألمانيا إثر عملية تسميم مفترضة تعرض لها.

وأثار توقيفه إدانات لا سيما من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة اللذين طالبا بالافراج عنه وهي دعوات رفضتها روسيا.

ويتهم المعارض نافالني (44 عاما) الناشط في مجال مكافحة الفساد والعدو اللدود للكرملين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإصدار الأوامر لقتله عبر تسميمه بمادة نوفيتشوك في آب/اغسطس إلا أن موسكو تنفي أن تكون ضالعة في عمليه كهذه.

وعاد المعارض الأحد إلى العاصمة الروسية بعدما أمضى فترة نقاهة استمرت خمسة أشهر في ألمانيا. وأوقفته سلطات السجون الروسية فور عودته لأنها تأخذ عليه انتهاكه شروط المراقبة القضائية التي يخضع لها من خلال انتقاله إلى الخارج للحصول على العلاج.

وليلا نقل من مطار شيريميتييفو إلى مفوضية الشرطة في خيمكي إحدى ضواحي موسكو لكنه لم يتمكن حتى الآن من الاجتماع بمحاميه.

– اتهام جديد –

وقال انصار نافالني إن توقيف المعارض “غير قانوني وأن الشرطة تمنعه من رؤية محاميه.

وقال صندوق مكافحة الفساد الذي أسسه نافالني الاثنين، “إنه محبوس بطريقة غير قانونية ولا يسمحون لمحاميه برؤيته”.

وقالت سلطات السجون الروسية إن المعارض سيبقى في الحبس حتى انعقاد جلسة أمام المحكمة لم يحدد موعدها ومكانها بعد.

وكانت سلطات السجون الروسية حذرت الخميس من أن نافالني سيوقف لدى عودته لأنه انتهك شروط المراقبة القضائية المفروضة عليه في إطار عقوبة بالسجن خمس سنوات مع وقف التنفيذ بتهمة اختلاس أموال يعتبر المعارض أنها ذات دوافع سياسية.

وهو مستهدف منذ كانون الأول/ديسمبر بتحقيق جديد بتهمة الاختلاس للاشتباه بأنه أنفق لأغراض شخصية 356 مليون روبل (3,9 ملايين دولار) من التبرعات.

وكانت عودته الأحد مضطربة إذ أوقفت شرطة مكافحة الشغب عشرات من مؤيديه أتوا لاستقباله في مطار فنوكوفو.

وحولت طائرة نافالني التي كانت تقله برفقة عدد كبير من الصحافيين في اللحظة الأخيرة باتجاه شيريميتييفو.

وجرى توقيفه وفصله عن زوجته يوليا عند التدقيق بالجوازات أمام عدسات الكاميرات.

– “سجين رأي” –

وكان نافالني أبدى “سروره الكبير” بالعودة مؤكدا “ليس هناك ما أخشاه في روسيا”.

واعتبرت منظمة العفو الدولية الاحد أن اعتقال نافالني يجعل منه “سجين رأي” ضحية “حملة لا هوادة فيها” للسلطات الروسية بهدف “اسكاته”.

وطالب رئيس مجلس أوروبا شارل ميشال ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين وألمانيا وبريطانيا وبولندا بالافراج عنه “فورا” وكذلك إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن.

من جهته ندد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بمحاولة “إسكات نافالني”.

وردت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاورفا عبر “فيسبوك” بقولها “اهتموا بمشاكلكم الخاصة”.

أقام المعارض في ألمانيا منذ أواخر آب/أغسطس بعدما أصيب بإعياء شديد خلال رحلة العودة من سيبيريا إلى موسكو في إطار حملة انتخابية وأدخل المستشفى في مدينة أومسك حيث بقي 48 ساعة ثم نقل إلى برلين في غيبوبة بعد ضغط مقربين منه. 

وخرج نافالني من المستشفى في أوائل أيلول/سبتمبر وخلصت ثلاثة مختبرات أوروبية إلى أنه سمّم بمادة نوفيتشوك التي طورت خلال الحقبة السوفياتية من أجل أغراض عسكرية. وهذا الاستنتاج أكدته منظمة حظر الأسلحة الكيميائية رغم نفي موسكو المتكرر.

ويقول نافالني إن أجهزة الأمن الروسية دبرت لاغتياله بأمر مباشر من فلاديمير بوتين.

وتنفي موسكو عملية التسميم جملة وتفصيلا رغم نتائج المختبرات الأوروبية التي تثبت أنه تعرض لها. 

وما زال نافالني الذي تتجاهله وسائل الإعلام الروسية وغير الممثل في البرلمان ولا يحق له الترشح بسبب إدانته بتهمة التهرب الضريبي التي وصفها بأنها قرار سياسي، أبرز أصوات المعارضة، ويعود ذلك بشكل اساسي إلى قناته على موقع يوتيوب التي يتابعها 4,8 ملايين شخص ومنظمته الخاصة بمكافحة الفساد. 

ورغم تعرض نافالني مراراً لملاحقات قضائية والحكم عليه بالسجن فترات قصيرة، نجح في تنظيم تظاهرات كثيرة حظيت بمتابعة من كثب، فيما تسببت استراتيجياته الانتخابية بخسارات محرجة للسلطات في انتخابات محلية. 

لكن تبقى شهرته محدودة خارج المدن الكبرى. وبحسب استطلاع للرأي أجراه مركز “ليفادا” المستقل، ايدت نسبة 20% فقط من الروس تحرك نافالني في حين رفض ذلك 50%، أما الباقون فإما لم يسمعوا قط بالمعارض وإما رفضوا الادلاء بآرائهم.

المنشورات ذات الصلة